الشيءْ

الحبيب تركي عبد الغني

ما شاء الله يا تركي ما أجمل هذا النص وهذا الإبداع الحداثي المتفرد الجميل

أعجبني نصك إلى حد كبير

دمت والإبداع

تحيتي لك

الشاعر المبدع تركي عبد الغني
نرجسية مشروعة وتألق في الحرف
أوصل الشاعر لهذا المستوى من الاعتداد بالنفس
ولم لا؟ والبرهان بين أيدينا
دام ألقك وابداعك
ودمت بكل الخير

أخي تركي مساء الخير

أنت كما القمر لا يطل إلا في الشهر مره ولكن في إطلالته الجميله يثلج قلوبنا بنوره ويضفي جمالاً على أيامنا
والحب كالماء لا يشيخ ولا يبلى مع مرور الأيام
قصيده رائعه من الشعر السهل الممتنع رقيقه كالنسيم لا يملها القارئ تعبر عن حبٍّ صادق
تقبل مروري مع فائق الحب والإحترام

....
.....
.......
أهلا بك سيدي

وبإشراقتك على مشاركتي هذه

وشكرا على إطرائك الجميل

وبوركت والوطن

نصٌّ محلّق فوق الغمام،،
وقدرة فائقة على صيد المعاني،
التضاد أعطى للقصيدة رحابةً وأعطانا دهشة التلقّي.

دمت مبدعا، تحياتي

فَلَمْ أَكُ في النّدى لِتَقول:ماءٌ
وَلَمْ أَكُ في اللّظى لِتَقول:نارُ
الله الله
أي إبداع هذا ..
ما أجمل هذا النبض وما أعذبه جرسا
بورك هذا البوح الآسر الذي يشدك إليه فلا تمل
لوركت شاعري
وتقبل الله منا ومنكم الطاعات
وكل عام وأنتم إلى الرحمن أقرب

تحياتي

.
.
.
.
.
سعدت بهذه الإطلالة البهية

أهلا بك ومرحبا
في متصفحي
الذي شرف بك


شكرا لك
وبوركت والوطن

نعم هي نرجسية لكن بررها هذا الأداء الشعري المبهر وهذا الأسلوب المدهش الذي هو بحث من السهل الممتنع.

أنت شاعر كبير أخي تركي وأنا أحبك.

دمت في ألق وعبق!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

لك طريقة فريدة في حب ذاتك
تضع نفسك في ميزان لال يعدله في الكفة الأخرى أحد
ولكن شعرك جميل محبب
قوي التراكيب جميل المفردة بهي الحرف
مموسق يُنصت اليه
أتمنى أن أرى المزيد في أغراض أخرى
شكرا لك

.
.
.
.
مرورك الشهد

وتوقيعك الورد

وكلماتك الود

فلك مني شكر لا يحد ولا يعد

أخوتي المسؤولين
وددت لو أضفتم هذه المقدمة النثرية كمقدمة للقصيدة
.
( إلى من يخدش المعاني فينا

نحن محور الكون

فنرجسية الأنا هي أحقية النحن ومعنانا المطلق )

..........................​


فقد رأيت الكثيرة يأخذها على أنها نرجسية الأنا المنتفخة
ولكني أردتها باسم الإنسان موجهة إلى الحاكم الذي ينتقص من قدسيتنا كبشر
فإذا كان الله قد خلق النجوم كمصابيح لي
فأنا محور الأنا
فقديما كان الشاعر يفخر بملكية
وأنا أردته فخرا بكينونة
.
.
وإدراككم يكفي
وبوركتم والوطن