إن وضع الناس مام أعينهم ان الله سيحاسبهم على مايقترفونه كل كبيرة وصغيرة لقل تماديهم وظلمهم وغدرهم وإيذائهم للآخرين إضافة إلى ذلك أعتبر موضوعك دعوة إلى محاسبة الإنسان لنفسه
أميمة نصك لسل جميل يدخل القلب مباشرة لصدقه
دمتِ بخير
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
إن وضع الناس مام أعينهم ان الله سيحاسبهم على مايقترفونه كل كبيرة وصغيرة لقل تماديهم وظلمهم وغدرهم وإيذائهم للآخرين إضافة إلى ذلك أعتبر موضوعك دعوة إلى محاسبة الإنسان لنفسه
أميمة نصك لسل جميل يدخل القلب مباشرة لصدقه
دمتِ بخير
من اتّخذ من الغدر خيمة يعيش تحتها لا أظنّه يبحث عن الوفاء لله؛ لأنّه كافر بكلّ القيم التي دعا الله عباده أن يلتزموا بهاوالنفوس التي لا تستحي لقاء المولي عز وجل لا يهمها إيجاد تبرير لغدرها لأنها لا ترى أبعد من مصلحة دنيوية زائلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
نثر جميل أختي
كأنما كتبته بمشاعرنا جميعا
شكرا لك
بوركت
لا تجلدي ذاتك فأنت خير منهم ما صدقت!
بات في هذا الزمن اختلاط المفاهيم موصلا إلى الكثير من نقائص الخلق ونقائض المروءة. وبات فيه تفسير الطيبة والتسامح والود حالة ضعف وباعثا على الغدر.
والمشكلة هنا والتي يرصدها الواقع أن الغادر يرى نفسه مغدورا به ولذا يعود اختلاط المفاهيم مؤثرا سلبا على هذا كله إذ لم يعد هناك إلا التناقض فالغادر هو المغدور والصادق هو المكذوب والقاتل هو المقتول ....
نسأل الله السلامة!
تقديري
للغدر أنياب حادة تغرز في الصميم
لوجعه آه تسكن في تلابيب الروح
ولذكراه غصة لا تزول
ولحرفك أنه من خنجر مسموم
لنقائك كل الود
دمت حذره
للغدر أنياب حادة تغرز في الصميم
لوجعه آه تسكن في تلابيب الروح
ولذكراه غصة لا تزول
ولحرفك أنه من خنجر مسموم
لنقائك كل الود
دمت حذره
من يغدر يكون التبرير وسيلته ومخرجه, ولكن ألم يتسائل ما مخرجه أمام الله سبحانه
حياة متقلبة المفاهيم,
نص جميل الحس, أبدعتِ سبكه
دمتِ بخير
سأكتفي بكِ حلما