تصفحت الوجوه، لم تجد وجه أبيها .. جرت بين الصفين مضطربة .. وقفت، لم تجد أباها .. نفذت إلى الصف المتقدم، لم تجده .. بكت:
- بابا!
جرت بين الصفين، علا صراخها:
- بابا!
نفذت إلى صفه .. احتضنت ساقه وهو يركع.
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تصفحت الوجوه، لم تجد وجه أبيها .. جرت بين الصفين مضطربة .. وقفت، لم تجد أباها .. نفذت إلى الصف المتقدم، لم تجده .. بكت:
- بابا!
جرت بين الصفين، علا صراخها:
- بابا!
نفذت إلى صفه .. احتضنت ساقه وهو يركع.
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
لقطة سريعة رائعة وماأجملها
رغم بكاء وصراخ الطفلة لماحركت فيه ساكنا
فكان بين يدي الله يقيم فريضته
أديبنا المجيد ...
دمت بتلك الروعة
ورمضان مبارك
دام حرفك الدافع مبدعتنا الجليلة الأستاذة رنيم!
أكرمت مبدعتنا الجليلة الأستاذة ربيحة!
الأمر له وعليه!
ومضة رائعة طيبة
تحمل بين طياتها ألقًا لحرف نبيل
مابين السطور الكثير الذي يدعو إلى التأمل
تحياتي
طفلة بعمر تنادي فيها بابا وتبحث عنه واصطحبها للمسجد
مشهد لم احبه
أشكرك