أولى قصائدى بالملتقى .. رحيل - شعر أحمد خطاب

نداء
شكرا على إطرائك ، بالرغم من نقدك الأخاذ
دمت بكل خير
لكن سؤالي ، و ما شدته ..... ؟

قسوتك عليها
وقرار الرحيل النهائي
لم تترك لها فرصة ولا أملا

هل من شدة أكثر من ذلك؟؟

حفظتُ هوانا ثلاثين مرت
و ها أنتِ ضيعتِه ، ما أردتْ

و سَلَّمتِ ناصيتي للعذاب
و أشعلتِ نارَكِ بي فاحترقتْ

وداعا فإني من الحب حر
فلا ترجعي لي فإني ذهبتْ



أبعد ثلاثينَ باعتْ حنانيكَ
هل كنتَ ما خلتَ نفسكَ كنتْ

وأسقتك ذلا بكأس الهوى
أم شَرِبت الذي منه دوما سَقَيْتْ

تودّع من ضيعت ما حفظتَ
ثلاثينَ أم أنت هذا أردتْ ؟



مجرد لفتة نسوية دفاعا عنها، فتقبل شاعرنا فضلا خربشتي




رائعة هذه الخربشة يا ربيحة

سعادتي لا توصف بهذا التفاعل

لكن هل رأيت رجلا تخلى عن حبه ، هذا إن كان محبا حقا

أين أنت من قوله تعالى " إن كيدكن عظيم "

و بالرغم من هذا

أعظم ما خلق الله و كل خلقه عظيم " الحب "

قسوتك عليها
وقرار الرحيل النهائي
لم تترك لها فرصة ولا أملا

هل من شدة أكثر من ذلك؟؟


نداء

وهل يساورك الشك أنها لو رجعت ، سأرفض .... ؟

أنا أريدها ألا تحاول الرجوع ،

لأنها لو رجعت سيغلبني شوقي و عشقي لها فسأقبل

و أنا لا أريد

فهمت ..... ؟

شعر ثاقب وشعور غاضب.

سعدت بقراءة أولى لك بهذه الأبيات وأرجو أن أقرأ لك المزيد ونتعرف على موهبتك عن كثب.

دمت ودام هذا الإبداع!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الفكر والأدب.


تحياتي

أحمد خطاب

شاعر جميل بأسلوب بجميل وموسيقى جميلة

تأسر البابنا بحق حينما يكون الشعر هكذا

شكرا لك

مرحبا بك أخي الكريم أحمد خطاب
أحسنت وأمتعت بما خطت أناملك
وننتظر المزيد
دم بخير
وتقبل تحياتي *

شعر ثاقب وشعور غاضب.

سعدت بقراءة أولى لك بهذه الأبيات وأرجو أن أقرأ لك المزيد ونتعرف على موهبتك عن كثب.

دمت ودام هذا الإبداع!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الفكر والأدب.


تحياتي

مرحبا بك أنت قارئا عزيزا على صفحات شعري يا دكتور

دام ودك و وصالك

مرحبا بك أخي الكريم أحمد خطاب
أحسنت وأمتعت بما خطت أناملك
وننتظر المزيد
دم بخير
وتقبل تحياتي *

مرحبا بك يا عمار على صفحات شعري

أحمد خطاب

شاعر جميل بأسلوب بجميل وموسيقى جميلة

تأسر البابنا بحق حينما يكون الشعر هكذا

شكرا لك

و تأسرني كلماتك الرقراقة يا أديبنا الكبير

دمت بخير