ميمية بطعم الفراولا ..
شاعرتنا الكبيرة ــ غيداء الأيوبي
كنت هنا أصقل ذائقتي وأملأ جرتي عســلا .
أشكرك .
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ميمية بطعم الفراولا ..
شاعرتنا الكبيرة ــ غيداء الأيوبي
كنت هنا أصقل ذائقتي وأملأ جرتي عســلا .
أشكرك .
حديث مع النفس الشاعرة يقسو احيانا لغرض الحث على مواصلة الابداع ويحنو احيانا اخرى لان طبيعة الروح الشاعرة تأبى الا ان تكون رقيقة حالمة.
شاعرتنا الرقيقة الاستاذة غيداء
احساسك المرهف هو الذي له الكلمة الفاصلة فيجعلك تكتبين بابداع يسحر القارئ ويجعله يسافر معك على اجنحة الخيال الجامح الى مجرات خرافية
سيدتي
اشعارك تستغرقني
دمت بابداع وفرح وجمال
مع عميق احترامي وعبق مودتي
غَيْدَاءُ نَبْضُ الحَرْفِ مِنْ أَصْلٍ عَفِي فِيْهَا الكَرَامَةُ وَالثَّنَاءُ المُشْرِفِ كُلُّ الوُرُوْدِ تَقَاطَرَتْ عَسَلاً عَلَى أُفقِ التَّمَنِّي وَالجَبِيْنِ المُتْرفِ فَرغي مِنَ الزَّيْتُونِ وَاسْمِي حَنْضَلٌ مَدْحَاً جَبَلتُ مِنَ المَوَدَّةِ أَحْرُفِي غَيْدَاءُ يَاوَرْدٌ وَخَيْرُ أُخيَّةٍ شِعْرُ الوَفَا فِي مَدْحِهَا لا يَكتَفِي
(عَلِّـي أُلاقِـي بَعْـضَ مَــا يَشْـفِـي الــرَّوى
إِنَّ الــــــدَّوَاءَ بِــأَحْــرُفِــي لَــــــمْ يُـــعْـــدَمِ)
حين أمشي على سطرك فالطريق جواهر وزمرد
دام الألق يا ملكة
مودتي ومنتهى الإعجاب
قصيدة مؤلمة بحروفها .. موجعة بمشاعرها ..
وكل قرافيها تحمل ما تحمله من نبضات المعاناة ..
لكنه قلمك الذي يحمل آمالا كبيرة نابعة من عمق قلب مازال ينبض للحياة.
دمت لشعرك المتألق ... وعسى أن نرى ضفائر أنوار الأمل تتدفق من نوافذ كثيرة.
أجدت واحسنت
تحياتي وتقديري
غَيْدَاءُ نَبْضُ الحَرْفِ مِنْ أَصْلٍ عَفِي فِـيْــهَــا الـكَــرَامَــةُ وَالــثَّــنَــاءُ الــمُــشْــرِفِ كُــلُّ الـــوُرُوْدِ تَـقَـاطَـرَتْ عَـسَــلاً عَـلَــى أُفـــــــقِ الـتَّــمَــنِّــي وَالـجَــبِــيْــنِ الــمُــتْـــرفِ فَرعي مِـنَ الزَّيْـتُـونِ وَاسْـمِـي حَنْـضَـلٌ مَـدْحَــاً جَـبَـلـتُ مِـــنَ الـمَــوَدَّةِ أَحْـرُفِــي غَــــــيْــــــدَاءُ يَــــــــــــاوَرْدٌ وَخَــــــيْــــــرُ أُخــــــيَّــــــةٍ شِـعْــرُ الـوَفَــا فِـــي مَـدْحِـهَـا لا يَكـتَـفِـي