بين شاك و قلبه

لماذا اليومَ قربَ حروفِها تقفُ !

و تترعُ من معانيها

كؤوسَ الهجرِ

صافيةً

و ترتشفُ

///

و ترتجفُ

إذا احترقتْ قوافيها

و إن لاحَ الصقيعُ على روابيها

كأنّك في تناقضِها

تذوبُ و لستَ تعترفُ

///

أعمداً بعد ما اقترفتْ يداكَ الحزنَ .. تقترفُ !

ألا يكفيكَ أنَّ الليلَ يشبهُها !

ألمْ تبصرْ بأنَّ قليلَها سَقَمٌ

و أنَّ كثيرَها يرديك للوهنِ !

كفى ياقلبُ ... تُبْ عن ذكرِها أسفاً

فقد لا ينفعُ الأسفُ

***
أجابَ القلبُ :

أرتشفُ

لأنَّ حروفَها كالخمرِ إن عتّقتها طابتْ

و أرتجفُ

لأن جحيمَها و البردَ سيانٌ إذا غابتْ

و أقترفُ

لأنَّ ذنوبيَ الصغرى عقابَ الكفرِ مازادتْ

و دعني أرسم الذكرى

على شباك أحرفها

بلا أسفٍ

لعلمي أنهُ لن ينفعَ الأسفُ

بلا اسف
لعلمي أنه لن ينفع السف

ما أجمل هذا الختام للجمال الذي سبقه
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ...
لك مني أجمل تحية .

بوح شفيف لامس شغاف القلب برقته
وحرف شائق ينساب من يراع قدير

دمت مبدعا

لله ما أروع هذا البوح
رغم قصرها وجدتني أعود اليها مستمتعا
دمت مبدعا أيها الحبيب

الله الله ماأروع حرفك شاعرنا الفاضل
حرف يتغنى جمالا ويزهو روعة وربي
ونزف شفيف مترف الجمال يرفل ألقا بديعا
سيدي ...كنت هنا وتركت إعجابي
تقديري الكبير

شاعرنا الحجار
في نصك المتألق تداعيات طيبة سايرت المفردة المقتدرة
والخيال الرحيب فجاء ماتعا بهيا
بوركت المشاعر الجيّاشة
تحياتي

بلا اسف
لعلمي أنه لن ينفع السف

ما أجمل هذا الختام للجمال الذي سبقه
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ...
لك مني أجمل تحية .

و ما أجمل هذا الحضور الذي تلونت ببهائه حروفي و كلماتي

لك الشكر و التحية

بوح شفيف لامس شغاف القلب برقته
وحرف شائق ينساب من يراع قدير

دمت مبدعا

أشكر لك حضورك الرقيق أخت ربيحة

ولك التحية و الود

لله ما أروع هذا البوح

رغم قصرها وجدتني أعود اليها مستمتعا
دمت مبدعا أيها الحبيب

الأستاذ محمد تحية عطرة تليق بحضورك

لك الود أيها الأنيق

الله الله ماأروع حرفك شاعرنا الفاضل

حرف يتغنى جمالا ويزهو روعة وربي
ونزف شفيف مترف الجمال يرفل ألقا بديعا
سيدي ...كنت هنا وتركت إعجابي

تقديري الكبير

الأخت رنيم مصطفى

تحية عطرة

حضور أنيق
ينبي عن ذوق رفيع
لك التحية قدر نقائك

و طاقة ورد ندية