قصيدة جميلة الصور والمعاني
أحببت هذا النفس الشعري العذب
جزاك الله خيرا
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قصيدة جميلة الصور والمعاني
أحببت هذا النفس الشعري العذب
جزاك الله خيرا
الشكر لإدارة الواحة على تثبيت الموضوع.
والشكر للإخوة المشاركين بكرمهم الحاتمي في الردود التي شجعتني، ولا عدمتكم.
وشكر خاص للدكتور العمري والعزيز سامي عبد الكريم.
وجودي في الموقع نادر جداً وآمل أن تعذروني على جهلي في التأخر عن الرد.
لو استنشقتَ عبير الأسحار لأفاقَ منكَ قلبُكَ المخمور
لله درك شاعرنا
نص جميل فاره
حسن السبك عذب الجرس جميل الإيقاع
ولقد صدقت بقولك :
فكل مواعيـد الغـرامِ مصـارعٌ
وكلّ دروب الحبّ أعمى بصيرُها
نعم هو الحب أعمى جمع الله شمل المحبين
تقديري لجمال حرفك وجميل بوحك
دمت بود وعافية
مع خالص الود
رويدَ الهوى ما الشوقُ إلا ثُمالـةٌ
إذا أسِنتْ ملّ الشـرابَ سميرُهـا
سلام عليك ايها المبدع
اسلوب جزل رشيق
جمع بين الحب والحرب في لغة واحدة
قصيدة جميلة رغم اختلافي معك في أن
فكل مواعيـد الغـرامِ مصـارعٌ
وكلّ دروب الحبّ أعمى بصيرُها
دع ولو فرجة واحدة حتى للحب الجميل النبيل
تحياتي وتقديري لألقك سيدي عبدالواحد الآنصاري
لوحة شعريّة جميلة
نقشت حروفها بصدق وبهاء
أطربتني أيّها الشّاعر
تحيّتي
شاعرنا الكبير عبد الواحد الأنصاري
لا تأتي إلاّ بالجميل الأصيل والآسر النادر بين جمال المعنى وأصالة الأسلوب وابتكار الصور وبديع الخيال
رويدَ الهوى ما الشوقُ إلا ثُمالـةٌ
إذا أسِنتْ ملّ الشـرابَ سميرُهـا
مع وافر التحية والإعجاب
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !