هذا أنا .....
مازلت أقرأ فيك منذ الأمس
أسئلتي
ما زلـتُ مصطحباً معي
عجـزَ التَّفهُـم وانحنـاءات الظروفْ
ما زال في رَحم التـراب مرارة ٌ
من جهْـلِ أفكـاري
وضعف مواقفـي
......................
دائما .. آخذ من النص ركنا حزينا شجنا .. وأرتله مستعذبا صورتي فيه وشبهي به
ودائما والحال كذلك ، أشعر بالقرب والأنس مع الشاعر .. في عيش صعب وقصيد موجوع
تحيتي استاذ محمد