تصفحت الوجوه، لم تجد وجه أبيها .. جرت بين الصفين مضطربة .. وقفت، لم تجد أباها .. نفذت إلى الصف المتقدم، لم تجده .. بكت:
- بابا!
جرت بين الصفين، علا صراخها:
- بابا!
نفذت إلى صفه .. احتضنت ساقه وهو يركع.
غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
تصفحت الوجوه، لم تجد وجه أبيها .. جرت بين الصفين مضطربة .. وقفت، لم تجد أباها .. نفذت إلى الصف المتقدم، لم تجده .. بكت:
- بابا!
جرت بين الصفين، علا صراخها:
- بابا!
نفذت إلى صفه .. احتضنت ساقه وهو يركع.
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
لقطة سريعة رائعة وماأجملها
رغم بكاء وصراخ الطفلة لماحركت فيه ساكنا
فكان بين يدي الله يقيم فريضته
أديبنا المجيد ...
دمت بتلك الروعة
ورمضان مبارك
دام حرفك الدافع مبدعتنا الجليلة الأستاذة رنيم!
أكرمت مبدعتنا الجليلة الأستاذة ربيحة!
الأمر له وعليه!
ومضة رائعة طيبة
تحمل بين طياتها ألقًا لحرف نبيل
مابين السطور الكثير الذي يدعو إلى التأمل
تحياتي
طفلة بعمر تنادي فيها بابا وتبحث عنه واصطحبها للمسجد
مشهد لم احبه
أشكرك