بدون تعليق
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
بدون تعليق
صورة اخرى للفارس
تجارة رابحة انشاء الله يا رنتيسى
عقد مجد وسؤدد وفخار كوكب العقد حضرة المختار
واخيرا تاركا ارض الدمار ذاهبا الى عالم الاخيار
السلام عليكم ورحمة الله
رحمه الله وتقبل دماءه شهيدا عند الله حي يرزق
ان شاء الله تزفه الملائكه من الارض الى جنان الخلد
وبعون الله سيخرج لكم ايها الصهاينه مليون رنتيسى واحمد ياسين يحملون السيوف الى رقابكم الكافره ونعيد لكم تذكريات يوم خيبر اخابكم الله في الدنيا والاخره
تسلمى حبيبتى اميمه على هذا العرس للشهيد ان شاء الله
الحبيبة العنود الهاشمى
جميل انك اول المشاركين فى الرد على هذا الموضوع
رحم الله شهداء امتنا جميعا ............
وانشاء الله يذيق الله صهاينة العالم مرارة خيبر مرة اخرى وتكون القاضية
التى يجهز فيها جيش محمد صلى الله عليه وسلم عليهم ويخلص الارض من دنسهم كما يحلم بها كل حر
الأخت الغالية جدا اميمة الشافعي
هل خاصمت دوحة الفنون دوحة الشعر .. لم نعد نراك هناك .. فما الخطب ؟
بارك الله بك اختي الكريمة على هذه الصور المؤثرة التي لا يمكن أن تغيب عن ذاكرتنا
ابدا ..
تغمد الله شهينا برحمته و اسكنه فسيح جناته
البنفسج يرفض الذبول
نعم أختي الكريمة.
ترجل الفارس,
وربحت تجارته رضواناً من الله في عليين.
بارك الله بك ورحم الله ليث الكتائب وتقبل منه شهادته.
دمت عنوان الوفاء