بين الشك واليقين

مجون ثم نأى وافتقار
ولهو ثم يأس وانكسار
وشك ثم هم ثم شيب
وخوف ثم يشتد الحصار
وصمت ثم سهد ثم وجد
وصد ثم بعد الصد نار
وطرق ثم صوت ثم همس
وليل ثم ينبلج النهار
وعون ثم فتح ثم شوق
وفي أنواره قلبي يحار
ونار ثم نور ثم نور
وبين النار والنور اختيار
ودمع ثم دمع ثم دمع
فوصل ثم كشف فانصهار

أراح الله قلبك وبدنك يا أخي
وسلمت أناملك
تقبل تحياتي

حرف يقطر وجدا
ويرسم صورا من وله ودموع

ولحن سريع ورشيق تناسب مع سرعة توالي اللوحات
فأشجى واطرب

دمت بخير

إنها لمعادلات صعبة
دخلتها شاعرنا أحمد
فهل يجدي معها الفرار إلى رياض الطمأنينة
أم أن الفاس وقع في الراس
بورك بوحك
تحياتي

حرف يقطر وجدا
ويرسم صورا من وله ودموع

ولحن سريع ورشيق تناسب مع سرعة توالي اللوحات
فأشجى واطرب

دمت بخير

شاكرا لك مرورا كريما على زهرة من زهوري ارجو ان تكون قد أضافت عطرا جديدا الى عطور الأدب

يا لك من شاعر ..
رشيق المفردة عذب العبارة
لوحة جميلة ترسمها الدموع
أبدعت فيها وطربت
وركت وبورك نبضك
مع عاطر الود

تحياتي

شكرا لمروركم على قصيدتى المتواضعة
عل مروركم يبعث فى النفس احلاما جديدة
معا يبعث الشعر حيا
ادام الله بيننا الود

بين الشك واليقين ضجيج ودروب من الوجع
وهنا كان بينهما انثيال من الصور السريعة المتقافزة بفكر متفرد
نص ساحر راق لي
دمت سيدي بتلك الروعة
تقديري الكبير

الشاعرة الجميلة
انها لمعادلة صعبة هذه القصيدة
شاكرا لك مرورك العذب
تقبلى تحياتى

لست أدري ما الذي شدني في هذه الأبيات ؛ ربما هو إجادة الطرح بين الشك واليقين والألم والأمل.

دمت بخير وبركة!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي