ممتع و مُكثف الإضاءة هذا القنديل الوطن
تحيه لقلمك الشامخ
و لهذا القنديل أياًّ كان اسمه ، وفي أي زانٍ و مكان
المهم أنه مازال حرّاً و مضيئاً في قلوب الأحرار ، و يروي مداد أقلامهم
تقديري
زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
ممتع و مُكثف الإضاءة هذا القنديل الوطن
تحيه لقلمك الشامخ
و لهذا القنديل أياًّ كان اسمه ، وفي أي زانٍ و مكان
المهم أنه مازال حرّاً و مضيئاً في قلوب الأحرار ، و يروي مداد أقلامهم
تقديري
عرفْتُ طعْمَ الندى بالصومِ مُرْتَجَلاً .... و النورُ منطقةٌ أرنو إلى فيها
استاذنا الحبيب
عبد الوهاب السيد
شكرا للمرور الكريم وللمفردات الجميلة التي
قدمت بها إطراء
وكذلك الى قراءتك وولوجك الى عمق النص
شكرا ودمت مبدعا
نداء غريب صبري
وافر الشك والتقدير للمرور الكريم
والتفاعل الجميل مع النص
الحبيب جهاد درويش
لك من قلبي المحب لك كل تقدي على كل ما تنثره
من أمل وجمال أثناء مرورك
كل التحايا
أخي الكريم محمد الشحات محمد كل الشكر لا يفي حقك في مرورك وتعليقك وإطرائك المميز كنت بحاجة لهذا المروزر البهي أتمناك بالقرب
قنديلك ناره نور ..
جميل هذا الحزن الذي غرد به بلبل الشعر ...
أخي الكريم محمد ذيب سليمان ..
لحرفك نبض وحس نستشعره في نصوصك ..
تقبل مروري أيها القدير ..
كل الاحترام لشخصك ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
أخي الكريم
جهاد درويش
أسهد الله اوقاتك وجعلك من الذين يسعى نورهم بين ايديهم
شكرا لمرورك الكريم ورؤيتك الفاحصة وجميل مداخلتك
لك التحايا
الرائع.. المدهش ..الأبيّ / الشــــــــــــــاعر:
محمد ذيب سليمان
قرأت بشغفٍ هذا النص وحلّقت مع خياله لمصافحة الصور المعلقة بين الواقع والمأمول..
أسعدك الله ..
لك الود ،،
ياابى
رَأَيْت قنديلكَ يَخْتَرِق شغافَ قَلبى بِجداره
حتى يكادُ يتمزَق من شٌدة الألم
ابى الحبيب
مَا إِن قَرَأْت اسْمَك يَتَصَدَّرُه الْعُنْوَان
حَتَّى دَخَلْت مُتَيَقَّنه بِجَمَال مَا سَأَقْرَأ
لِلْإِبْدَاع عَلَى صَفَحَاتَك شَيْء مُعْتَاد
و لَكِنَّه فِي كُل مَرَّة يَزْدَان أَكْثَر
كنتَ هنا فَكَّر يَرْقُد عَلَى صَدْر حَنُوُن للوطن
وَوَصْمَة جَمَال لَا تُفَارِق قلبكَ00قلمكَ
فَحُرُوف الْإِعْجَاب تَتَقَلَّص هُنَا ياابى...
وَيُرْسَم الْصَّمْت فِي هَذِه الْصَفْحَة دَوَائِر لِانَّه ابْلُغ ...
نَبْضُك لَه بَرِيْق تَنَام
عَلَى وَسَائِدَه ظِلِّال نَبْضِى
أَهْيَم مَع نَثَر قَلَمِك
وَفِى خُشُوْع دَائِمَا
أَغْرَق فِى بِحُوْر إِبْدَاعُك
دُمْت نُوْرَا لَا يَنْطَفِئ
ودُمْت انا. أَتَشَوَّق لْجدِيَدِك
تَرْنِيْمَة شَكَر
،،
،
مع وَدَى الأكيد
نور الجريوى
.
كيف لم أرَ قنديلَ ليلك من قبل
قد فاتتني هذه الحزينه
ولكن القنديل يا أخي قد بدأ يصل إليه المدّ بالسراج
وها هو النور قد بدأ فيه التوّهج
تحية أمل لقلبك
.