اللهم آمين.
مشاعر نبيلة أخي الحبيب.
تستحق الزوجة كل هذا وأكثر.
أُنوِّه إلى ما أشار إليه الأستاذ هشام مصطفى حول جمال البداية
التي مزجت بين الغزل العفيف وما جاء به ديننا الحنيف.
وما ذلك عنك بغريب.
..............................
رَبِّي يهَنِّيكُمْ
قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
اللهم آمين.
مشاعر نبيلة أخي الحبيب.
تستحق الزوجة كل هذا وأكثر.
أُنوِّه إلى ما أشار إليه الأستاذ هشام مصطفى حول جمال البداية
التي مزجت بين الغزل العفيف وما جاء به ديننا الحنيف.
وما ذلك عنك بغريب.
..............................
رَبِّي يهَنِّيكُمْ
يا للشعر ويا للشعور!
ويا للوفاء الجميل والحس النبيل أيها الشاعر الحبيب الجميل!
نص تعجز الكلمات عن مدحه ووصف ما حمل من ألق الصنعة ومتعة الحس النقي!
للتثبيت استحقاقا!
حفظكما الله وجعل زوجك قرة عين لك ومتعكما الله بالصحة والعافية ورزقكما من الطيبات ومن البنين والبنات.
دمت في ألق!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
ويقولون إن الجزائري خشن وعنيف!
بل هم الصخر الذي يترقرق منه الماء السلسبيل
أشكرك ايها الشاعر الأوراسي الجميل على مشاركتنا
ببوحك العذب وعواطفك الجياشة النبيلة
مودتي وإعجابي
استاذي
جسدت الجمال هنا شاعرنا الرائع على الوافر لتمتعنا ببوحك البديع
فكانت لمداهمة العواطف هنا نصيب تقاسمنا
دمتم بسعادة أبدا
ورزقكم الله الرضا في طاعة
تقديري الكبير
آثرت اقتباسها كاملة فهي شامة في هام شعرك اخي الفاضل
الشاعر الباهر ابو انس مولود خلاف
سلام عليك وعلى الإبداع والإمتاع
وبارك الله لكما ومحى عنكما كل سوء وأدام سعادتكما وأنسكما بكما وبه
أمين
تحياتي وشكر لآم أنيس أن أخرجت لنا مكنون صدرك رغم- تعثر شاعرٍ
تقبل حب اخيك ودعواته
دمت مبدعا ر ائعا
ألا والشّعر ينطقُ من ثنايا
ربيعِ القولِ منهمراً غزيرا
ونبضُ مدادكَ اجتازَ الحنايا
فصارَ القولُ مخجولاً حسـيرا
لله درّ الحرفِ في ألقٍ رسمتَ خطوطه
وتنادَت الصور/ المعاني/ والجمالُ على خطاه
يأسرني هذا الشّعر المعلّق في وجداننا من عمقِ بوح!
لا فضّ فوك، ولا عدمنا نبض يراعكَ السّناء
تحياتي
...
جهة خامسة..
...
نص جميل وقافية بديعة
أجدت وأبدعت
تحيتي لك