يا لها من شعر أخي الشاعر المبهر عادل ، ويا له من شعور!
قد أخذت بشغاف قلبي والله بما أينع فيها من قصيد وبما أوجع فيها من قصد وحس ، وكم تمنيت لو خلت القصيدة من بعض غبار كدر صفاء بلورتها المتألقة.
لا فض فوك شاعرا مبهرا ، نتوسم أن نراك هنا بيننا متفاعلا بما يليق بندى الكبار الكرام!
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي