مرثية للخط الأحمر - قصة شاعرة

مرثية للخط الأحمر - قصة شاعرة

من خلف الجبل الأحمر عاد يغازل في السكنات يحركها ..، يضحك منا ..، منه ومنهم..، يصرخ :-

" إكلينيكياً يأتي الموت بلا هدف، لا نرغب في حائط صدٍ أو ماسورة رشاش، وصواريخ الضاد المعتلة في جسد القادم "..،

يسقط..، يتوالى التصفيق، نمارس نفس المشهد..، نكتب في الإسراء وسبحان الله نصلي..،
ينهض ثانية:- " صلوا خلف نبي الله وخاتمهم..، قوا أنفسكم بالإسراء وسورتها "..
يسكت .. يشرب لبن الماعز..، ينثر حبات الرطب المنهارة تحت جدار..، تلسعه الشمس..،

يصلي بالناس على حجر الفرعون..، يفك طلاسمه حتى سلم.. لم يسمع إلا رنة خلخال..، دخل المعبد..،

نادت حتشبسوت عليه..، توارى..، نشرت في صحف العالم مرثية أولى..، وضعت فلسفة للخط الأحمر.

**

إكلينيكياً يأتي الموت بلا هدف

ولكني دخلت هنا بهدف
أن أسبح في عمق حرفك الباذخ
وماتضمنه النص من فكر راقي
سيدي الفاضل ...
جل احترامي لما تجود به علينا من إبداع ترتقي به الأذهان
للتثبيت
إجلالاً وتقديرا
ودي وباقة عطر

إكلينيكياً يأتي الموت بلا هدف

ولكني دخلت هنا بهدف
أن أسبح في عمق حرفك الباذخ
وماتضمنه النص من فكر راقي
سيدي الفاضل ...
جل احترامي لما تجود به علينا من إبداع ترتقي به الأذهان
للتثبيت
إجلالاً وتقديرا
ودي وباقة عطر

القديرة

رنيم مصطفى


مُمْتنٌ لكِ عطر النور القادم من فيض مرورك

أسعدني أن راق النصّ لذائقتكم الراقية

هاهي القصة الشاعرة بين أناملكم الإبداعية ، و إحساس مدادكم المُرهف ،

و كم ترنو لما ترنو إليه أقلامنا المُحاصرة و أراضينا المُحتلة ،

فهل يأتي قُدْسُ الكلمة بإعلان التحرير ؟

* شكراً للتثبيت ، ثبتكِ الله بالقول الثابت في الحياة الدنيا و في الآخرة


و دمتِ إبداعاً بخير و ألق

حرف أثملنا ببهاء السردِ، وعِطرُ الورد على جنبات الحرف تخطّرَ، أورقَ، ازهرَ أعطى ثمرا حلوا أخضرَ، أو هو لونٌ !...لا تسالني، حرفك غطى اللون هناك بلون العنبر

**
دمت أديبنا بروعتك

حرف أثملنا ببهاء السردِ، وعِطرُ الورد على جنبات الحرف تخطّرَ، أورقَ، ازهرَ أعطى ثمرا حلوا أخضرَ، أو هو لونٌ !...لا تسالني، حرفك غطى اللون هناك بلون العنبر

**
دمت أديبنا بروعتك

الله ~

ما هذا الإبداع ؟

أُحييكِ على ما كحّلتِ به عيون القصص الشاعرة

القديرة

ربيحة الرفاعي

أُهديكِ هذا النص :



"فَلْنَكْتبْ فوْراً بالقصص الشاعرة السلوى" .. قول ربيحة كان ربيعاً أغرق الكون زهوراً ،
ضاعتْ قدساً في القدْس المحْتلّة ،
عادتْ أوردةُ البشرى للأدب العربيّ ، تولّتْ دمعاتُ التحرير منازلة العالم !

مودتي و تقديري

وصلت الهدية الكريمة في قصة فك الشفرة
وأتمنى أن يكون ردي هناك معقولا

دمت متألقا

وصلت الهدية الكريمة في قصة فك الشفرة
وأتمنى أن يكون ردي هناك معقولا

دمت متألقا

القديرة

ربيحة الرفاعي


أشكركِ جزيلاً لقبولِ الهدية ، و شكر خاص لإبداعك في فن القصة الشاعرة ،

و هكذا المبدع -إن أراد- يتفاعل مع كل جديدٍ ، و يُفعّله ، فيكون من روّاد هذا الجديد ، و مواكباً لمستجدّات العملية الإبداعية ،
و بعيداً عن التقولب في الأواني القديمة ، مع مراعاة الهوية الثقافية

تحية و تقدير لكِ أيتها الفاضلة المبدعة

و تقبلي و افر الاحترام و المودة

نص أسعد ذائقتي فكتبت الرد على عجل لأقول بأني منبهر ، فلنعتمد الفن القادم يا شحات.

سوف نخصص قسما يجعل من هذا الأسلوب منارة.

لكن بعد بلوغ حواره

ونضوج الإقبال عليه ، فتكون "محمد" فارسه والحادي للشمس مساره.

دمت مبدعا خلاقا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

القدير محمد الشحات
أهنئك على قدرتك الفائقة في المزاوجة بين الجدة في الشكل والجدية في اختيار المضمون
ففي كتاباتك تتحد روح الإنسان وريشة الفنان مما يجعلها تلامس الوجدان لأنها تحقق الإشباع الروحي والمتعة الفنية
كل التقدير والمودة

نص أسعد ذائقتي فكتبت الرد على عجل لأقول بأني منبهر ، فلنعتمد الفن القادم يا شحات.

سوف نخصص قسما يجعل من هذا الأسلوب منارة.

لكن بعد بلوغ حواره

ونضوج الإقبال عليه ، فتكون "محمد" فارسه والحادي للشمس مساره.

دمت مبدعا خلاقا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

القدير/ د. سمير العمري

شرفني مطر مروركم ، و عطر "الخبب" الشاعر ، و سعدتُ كثيراً بأن راقَ لكم هذا الفن الكتابي القادم

و روعة الوعد برعايتكم له ، و متابعته من خلال حوار ثقافي راقٍ

يعتمد على التدوير الإبداعي دون انفصال ، و فيه القول الفصل لاستقبال مستجداتِ الإبداع العروبي و التفاعل المتجدّد

دمتَ فارساً حقاًّ في ساحات التنوير و النقاء

لقد شهدتْ "القصص الشاعرة" قبولاً من رموز الإبداع ، و لكنْ في و عدكم هنا مذاقٌ خاص ، و مساحة نورانية كبرى

شكراً جزيلاً لكم ، و لرموز "واحة الخير"

مودة و تقدير