دموع القلب

هل زلزل بريدها كيانك يا شاعرنا ...
أم أنه مر نسمة على غصون كانت تترقبه فتمايلت فرحا به

أنا أتصورها الثانية
وأرى أن الكاتبة الرائعة نجوى الحمصي أصابت بقولها

ومن قال للنبض والحب عمر
فهو يسري في الشرايين مادامت الروح ترعاه
وممكن تلك الأحاسيس تهدأ أوتغفوا ولكن لن تموت
فبذرة الحب دوماً في ثرى القلب تنتظر ماء الحياة
وبنظرة أو نبرة حنان يستيقظ مارد المشاعر ينفض غبارالزمن
ويحتضن الإحساس وقت يلقاه

قصيدتك رائعة أخي

جزاك الله خيرا


[/RIGHT]

الأخ الجميل
نبيل زيدان
تكرمني بمرورك وبهي تعليقك
نعم هو خيال الشاعر من فعل ذلك معي
ألا تراني عجوزا أتوكأ على قلمي
لأبدو شابا ...
لك الحب والتقدير

.

ربما شاب شعر الرأس

ولكن هذا القلب شباب لا يشيب

وهو كالأرض التي تكفيها قطرة ماء لتورق أزهارها

فهي أرض حيّة نديّة أصيلة

أخي الشاعر الكبير


أحزنتي في بدايتها

وأسعدت قلبي في نهايتها

وفتحت أبواب الرجاء والأمل

.

الفاضلة التي أكن لها الكثير من الود
ربيحــــــة الرفـــــــــــاعي
لا أدري أيتها الكريمة كيف أرد على جمال
ردك الذي أعلم يقينا أنه يأتي دائما بعد قراءة متفحصة
لأي نص ولذلك يكون صادقا
أعتز بكل رد لك وأعتبره أيا كان اتجاهه شارة فخر
لكم أتوق الىيه
وافر الشكر

الجميلـــــــة الذواقـــــــة
نجــــوى الحمصـــــــي
كلمة شكرا لا تفي جمال ما تقدمين لي
من ردود أراها تتجاوز ما أستحق
يكفيني أنك تقرأين النص كاملا
ثم تعلقين ...
أعلم ولكن ... شكرا

الرائعة
نـــــــداء
جوابا صريحا للتساؤلك
هذه وتلك
زلزل كياني الخبر وكا نسيما
عليلا رقراقا وبردا وسلاما ساعة الوصول
شكرا للمرور الكريم

إبتسامة كنور قلبك !

أستاذنا الفاضل

استمتعت و بهرت بما خطته أناملك

و تعلمت الكثير
بوركت و بورك من بوح

دمت بخير

أخوك

هَيَّجْتَ عَاطِفةَ المشاعِرِ فِيْ دَمِيْ
إذْ كان شِعْرَكَ فِيْ المكان السَّامِيْ

أبدعتَ وأجدت الوصف والتصوير الشعري الدقيق
والصادق أيها الشاعر الرقيق وصاحب الحس المرهف
محمد ذيب سليمان

تقبل مني تحياتي
ودمت بخير

ألأخ الحبيب
رفعت زيتون
وكيف لي أن أناقش قامة مثلك ..
تقرأ الرسائل من عتاوينها قراءة متفردة
وهي قراءة من خبر الأمور وجربها
نعم يبقى القلب حيا ما دامت حياه ونبض
شكرا لإطلالتك