عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كم انت رائعٌ يانزار شوقنا لشاعر يعيد ثورتك الكتابية ..
شكرا لهذه النفحة الطيبة استاذتي
الاستاذة نداء
قصيدة رائعة وتزذاد روعتها حين تغنيها مطربة كبيرة كفايزة احمد
اختيار موفق عزيزتي
اختيار جميل
رائعة تلك الكلمات يدهشني وصف نزار لحال المرأة
فلم اشعر عند قرأتها بأن الكاتب رجل
كان وصفه دقيقاً صادقاً .
"ستردد القصص التي أسمعتني ولسوف تخبرها بما أخبرتني ...
وسترفع الكأس الذي جرعتني
كأساً بها سممتني..
حتى أذا عادت إليك لتُعيد موعدها الهني ...
أخبرتها ان الرفاق اتو إليك ...." من يفعل ذلك مرة فلا يشكل تكرار
ذلك مشكلة كبيرة .
قال تعالى (ولا تذروها كالمعلقة )
"ماذا لو أنك يارفيق العمر ...
قد اخبرتني أن أنــــتهى أمري لديك.." كم هو مؤلم ان لاتعرف الانثى موقعها فتكون كالمُعلقة
قلبها يحدثها بشئ ما لكنها تكذب احساس الانثى فيها بانتظار ان يكذب الرجل ذلك الاحساس
و لكن في اغلب الاحيان يكون الاحساس صادقاً .ربما لو اخبرها لخرجت هي من حياته و هي تكن له شيئاً
من الاحترام .
لا تذرها كالمعلقة
رائعة بوركت
تحيتي وتقديري