كفٌّ وإزميل

هو ديدن الكرام و الحكماء و الحلماء
و لا ابلغ و افضل من قول الله تعالى:
و اذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما
او و الكاظمين الغيظ و العافين عن الناس و الله يحب المحسنين
استمتعت بما قرات و شعرت بما تعاني من جرح
ستر الله العيوب و غفر الذنوب و شفى القلوب و ملاها بالحب و طهرها من الاحقاد
تحيتي
د خليل

اللهم آمين أيها الأخ الكريم ، وزاد الله النفوس تقواها وزكاها بما يصلح لها أمري دنياها وأخراها!

أشكر لك هذا المرور الكريم وهذا الراي العابق!

دام دفعك!

ودمت بكل الخير والرضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير!


تحياتي

رصانة و جمال.

تحية.

بارك الله بك وشكر لك مرورك اللطيف ورأيك الكريم.

دام دفعك!

ودمت بكل الخير والبركة!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

الأخ الفاضل د. سمير العمري الموقر
قصيد أتى على المبنى والمعنى مسيجا بقافية جميلة استطاعت
توصيل الفكرة بحس شاعري فاجتمع في ابداعها الحس والقلب والقلب
مؤطرا بالتجربة الشعرية
دمت بحفظ الله

بارك الله بك أخي الحبيب نبيل ولا حرمنا صادق ودك!

دام دفعك!

ودمت في ألق وأنق!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

شاعرٌ شاعر ..

حتى فى العتْبِ و الجرح .. تمتدُّ شراين الشعر في قنوات الحكمة و العدل ، و ترفض الظن ، إنما تتمسك بالعقل و التفسير ،

و ما أروع العودة و تصويب الخطأ ، ستكون مساحات الصفح شاسعة ، أما الإصرار على الخطأ ، فها هي الذكرى في "سورة الفيل"

و في التمسك بالقيم لا يكون النفع بإلقاء التهم أو التضليل ، و الهجوم دون وجْه حق ، و إنما هو الصبر حتى يأتي الأمر المفعول بأمر الله

يا لها من قصيدةٌ تخترق أعماق الأحداث الآنية ، و تربط بين بداية الخلق منذ حادثة قابيل و هابيل و بين ما يجري اليوم من انتهاك و تزييف

و ما أجمل التمسك بهذه القيم ، و مجاهدة الزف و النفاق ، و ذلك بالفكر و القلم و النبض و العمل الجاد النقي ، و كل ذلك يأتي في ثنائية "الكف و الإزميل"


شاعرنا القدير

د. سمير العمري

لقد أمتعتنا بالفكر و الشعور -رغم الحزن- و الإرادة ، و التمسك بالقيم و الحب ،

و حقاً -كما قلتَ :-

و ما أرى الشعر فخراً عند صاحبه
إلاّ بفكرٍ و أخلاقٍ و تأثيلِ


دمتَ - بثلاثية الفخر الشعري- شاعراً قديراً

و دامتْ تلك اللامية تضميداً للجروح و توجيهاً للمحبين ، و دعوةً للنقاء


تحية و تقدير

بمثل هذه القراءة وبمثل هذه الردود أستعيد ثقتي بالأدب وبدور الحرف والشعر في بناء النفوس والتأثير في وجدان الأمة.

لقد رأيته ردا من أجمل ما قرأت لأنه لخص بذكاء وبحكنة مضمون القصيدة كلها هدفا وفكرة ومعنى ومبنى فلك الشكر أزجي هالات نور.

دام دفعك!

ودمت بخير وبركة!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

نبعٌ عذبٌ رقراق الحرف والمعاني
والنبل خُلقٌ أكتسى شخصك به
فريدة هي السطور عِبرةٌ للقاص والداني
متعة للروح والوجدان أراق ذائقة الشوق له
أستاذنا قديرنا شاعرنا
د.سمير العمري
قرأتها ثلاث وفي كل مرة أكتشفت الكثير من المعاني السامية
وسأقرأها ملاين المرات
لأتعلم كيف يكون الصِدّْق مع النفس
وَيَحُف المرء رسالته بعلمه وقلمه
بالحب والإخلاص
وأدعولكل من أقترب منك بِشَرٍ
ليعود به منحوراً مدحورا
دمت سراج للأدب والثقافة
ومدرسة ننهل منها العلم
كل التقدير لنقاء قلبك

بارك الله بك أيتها الكريمة وأشكر لك ألق ردك وكريم تقريظك!

دام دفعك!

ودمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

أستاذي الكبير والشاعر القدير
د/سمير العمري
وكعادتك متألقا
قرأت هنا سحرا لا شعرا
قصيد من الطراز الأول
بلغة سامية وأسلوب رصين
أهنيك على هذا الرقي
تحيتي وتقديري

اخي د سمير العمري الفاضل ايها الشاعر الباهر المدرار

أبكيت قلبي وعيني ايها الحبيب ولكم توجهت بالدعاء أن يمن الله عليكما باللقاء

أسأل الله أن يصلح الحال والبال وتعود مياه المحبة فيه لمجاريها

دمت بكل وفائك وابداعك و حضورك

بارك الله بك أيها الحبيب وأكرمك بكل الخير ، وأشكر لك جميل ردك وكريم ثنائك!

دام دفعك!

ودمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

قرأت هذه المعلقة بمجرد وصولي الواحة بعد غياب قسري طال قليلا
وحرت بأمر هذا العجز الذي استولى على ملكتي في الرد والتفاعل، لكني وجدت من الظلم أن أرد عليها ببساطة كأي قصيدة أخرى، فلم يكن شعرا عاديا ما قرأت هنا، ولا أراني أملك نسبته لعصر من عصور الشعر أو لون أو غرض ...
بل أجدني أسال بدل أن أعلق
" أليس هذا بربكم مستخلص الشعر العربي بكل أغراضه وجمالياته وعلى مر عصوره؟

واخالني شعرت بأن هناك بعض عتب خجول في ردود الأحبة، وكأنما أرادوا أن يتحفظوا على تعميم أحكام القصيدة بشأن عموم البلاء وعدم وجود الصدق والوفاء، وهو ما استدعى إلى ذهني رائعتي الدكتور العمري "برزخ الحفظ " و " لا مثل فخري!" حيث يتضح جليا باستذكارهما أن التعميم هنا جاء من باب خصوصية الحدث وعمومية الحال من مفهوم ما بال أقوام

وعودا على بدء ... أجدني هنا اقتبس دعوة الرائع عبد الصمد زيبار، فأثْني وأثَنّي على دعوته

بارك الله بك أيتها المكرمة وبارك الله في الأخ الكريم عبد الصمد زيبار ، وأشكر لك رأيك الكريم وحسك اليقظ وذائقتك الراقية في استقراء ما يغم على أفهام الآخرين.

وإن قولك هذا وسام ألق وفخر أضعه باعتزاز على صدري!

دام دفعك!

ودمت بكل الخير والرضا!


تحياتي

اوافقكم اقتراح ربيحة وزيبار .

واشكر استاذ جلال صقر على التصحيح الذى طلبته

جمعة مباركة

بارك الله بك أيتها الفاضلة ، وفقك الله لكل خير!

دام دفعك!

ودمت بخير وبركة!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صراحة يا د. سمير ارى انك فى غنى عن تعريف الناس بأنك رجل محترم صاحب رسالة .. من يعرفك من فترة تزيد عن 6 سنوات يجزم بهذا ، يقينا و من يتابع قصائدك يدرك جيدا اى مفكر وداعية خلوق انت ( مش عاوزة منك حاجة والله ولا لى فى الأشراف ولا يحزنون - ولكننى اتدخل ساعات لقول شهادة حق لا يعرفها بعض الجدد هنا )
وأتذكر أننى صرحت من قبل ان لك عشرات القصائد والقطع النثرية الخرافية والتى تدل بلا ريب على انك شاعر كبير ومتفرد بحق فى البلاغة والاساليب والرقي واختيار المواضيع والاهداف التى تكتب من أجلها .


وعليه هذه المرة اقترح أنا : ان تترجم هذه الرسائل الرائعة التى لغات عديدة
ويتم تناولها فى منتدى النقد ودعوة الجميع للتداول بعلم وموضوعية
وعلى مشرف منتدى النقد القيام بواجبه ومتابعة القصائد التى تستحق الاشادة لما بها من افكار وقيم ورسالات واساليب شعرية جديدة تفيد الناس ويكون بهذا ادى الرسالة الأدبية المرجوة من هكذا منتديات

لا ادرى من هو المسؤول عن منتدى النقد .. ولكننى لو كنت اعمل هنا ما أضعت مثل هذه الفرص ابدا أوالتركيز عليها وابرازها بهدف التعلم والتفكر فى الهدف من حمل القلم والتوكيد على ان الشعراء يجب ان يكونوا اصحاب رسالة ودعوة

قد قلت ما قلت وارجو الا يغضب احد

تحياتى

بارك الله بك أيتها المكرمة ، وأشكر لك حماستك وصدقك وقولك الحق متى مال الدهر أو جار أهله.

ردك هنا مما أشكره وأفتخر به وأدعو الله أن يجزيك عنا خير الجزاء.

أما الشعر والأدب فما كنت يوما ممن يرى فيه ما يفاخر المرء به إلا بقدر ما يحمل من فكر وأثر ودور وهذا ما صرحت به في هذه القصيدة وكثير غيرها.

دام دفعك!

ودمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.



تحياتي