هل تعرفون فتاتي؟؟؟!!!

الدكتور............الحريري

لنا ايضا حبيبة مثل حبيبتك تئن وتناجي...

نعم....لنا ايضا,,,,,,,,,,,,,,,,ايضا.....؟

انها تنزف منذ البدء....

ان تراتيلها كلها ترايتل حزن زرثاء...

آه كم تتالم حبيتي....

آه كم اتالم انا لالمها....

تقديري لك دكتور...على هذا الحب العظيم...
جوتيار

ليس امامي الا التأمل والإبتسامة


لقلم من اساتذة الأدب ....نتعلم منه وخز الكلمة وألم الحرف


سيدي وأستاذي سلطان الحريري :

استمتعت بما جدت به علينا فلا تطل علينا الغياب


لك حبي وتقديري


الى اللقاء

اقر ا نصا لك استاذي فقد تهت بين حروف الواحه
واذكرتني بقصيدة لي
من خارج الاسوار
كنت القيتها في اتحاد الكتاب العرب
انفي الحب الذي لم تكن نيته لله...
اشد على يد قيم عاليه نرنو اليها وتقبل مني كل الدعوات الصادقه بالخير
وهذه قصيدتي أهديها لك
يهمني رايك فانت استاذنا( ربما هي في الواحه ولكن تاهت بين االمواضيع)
تحية من دمشق لكل من رهن حرفه للعلاء ورضى الرحمن
خارج الأسوار...
تركت هناك أمتعة لست بحاجة لها...
أترعتها همي ودمي...لست أنساها...
قد دمرني الحب ..ووصلت مسيرتي منتهاها...
قدري أن أحمل حقائبي وغدا الرحيل شفاها...
سيبقى النظر من خارج الأسوار أحلى..
تركت عندك مهجة خضبتها...
بشذا العبير ثم ضمختها بالأسى....
سأكتب من خارج الأسوار...
أني كنت هناك أرتشف روعتك.....
ربما لن نعود...
لأن شيم جديد العرب نقض العهود...
سوف أكتب أنني عشت في الآهات حينا...
تجرعت أغلب الأزمات...
تجرعت حبك الزاكي...
وكبرت عندي نفسي الأبية...
حاولت ألا تنبشها النسمات...
فكانت نخلة بلا ثمر..
نجمة بلاسهر...
شجرة بلا ثمر...
سوف أكتب...
أننا في زمن المصائب...
والضمير الغائب....
في زمن القهر...والصمت..
زمن السفر بلا حقائب...
سوف أكتب...
أنني في العشق غير سوية...
لأنني حرمت السهر عند التكية.....
أو ربما كان عندي الله أحلى هدية...
لن أكتب بعد الآن بأمر الحب...
لأنني صرت خارج الأسوار....
أم فراس