من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
ما أجمله من حرف ، يطير بي في سماء قلب شاعر ،
وما أبدعها من عبارة تجول بي في فضاء خياله .
أخي رفعت رحلتي مع قصائدك ، عنوانها متعة النفس .
تحيتي وتقديري
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
يا مستحيليكلُّ ما أرجوهُ أرضًادونَ همٍّ , أوْ سحابًا دونَ رعدٍ,ياسمــينًا دونَ شــــوكٍ ,أيَّ شيءٍ قبلَ أنْيأتي المماتْواللهِ أنّيلستُ أطلبُ غيرَ حقٍّفي صباحٍ لا تغيبُ الشّمسُ عنهُلا أحبُّ انا الليالي المُظلماتِ الظــَّـــالماتْواللهِ أنّيكلُّ ما أرجوهُ أنْأصحو على يومٍ جديدٍدونَ ذكرى بعد نكبةِ ذكرياتي , لوْ تموتُ الذّكرياتْاخي الحبيب الشاعر الرائع رفعت زيتونسلام الله عليك ورحمته وبركاتههذه روعة قل نظيرها في الجمال هذه الآيامايها الشامخ لك الله ولحلمك سيتحقق بإذن الله مادام هناك من يحلمدمت بروعتك ايها الرائع.
لو تموتُ الذّكرياتْ!
ما استفاقت كلُّ أوجاعي اليتيمةِ من جنونِ سباتها حرّى
كحمّى النازلات،،
ولما تكالبني الظّنونُ، وفي فنونِ ظنونها قد مزّقتني
بعثرتني، ثمّ ألقتنيَ مَيْتاً كالدّمى المتناثرات
ولا بكيتُ الليلَ في حضنِ الصّقيعِ
يلفُّ قلبي، أينَ منهُ الحانيات؟!
لو تموتُ الذّكرياتْ!
أيّها المشغولُ حرفكَ من خيوط الشمسِ في وقت الشروق تارةً
ومن خيوط الشّفق تارةً أخرى،،
تستفزُّ القول من حرفٍ يخاطبُ ما بنا،
واصل ففي شدو البلابل من حناجر حرفك المصلوبِ من طول انتظارٍ للمُنى
ألفٌ من الألحانِ،
نهفو للسماعِ فواصل الشّدو الجميل!
ألف تحيّةٍ تليق أيّها القدير
ولا عدمناك
...
جهة خامسة..
...
و الله ما رجوتَ إلاّ حقاّ
و ما قرأتُ هنا إلاّ شعراً و نقاء
كانت هنا دفقة الصدق تجري بين شطآن الأمل
إنّ في ألم الذكريات دفْعٌ للصباحات الجديدة المورقة و الزاهرة بالحب و الابتسامة
تحية لك أخي الشاعر القدير/ م. رفعت زيتون
دمتَ و الإبداع
عرفْتُ طعْمَ الندى بالصومِ مُرْتَجَلاً .... و النورُ منطقةٌ أرنو إلى فيها