سفّهته ووطأتُ هامتهُ دُون اعتباراتٍ كأيِّ غُثَا إني لأرجو حين أرجُمُهُ مِنَحَ الذي ما خان أو نَكَثا يومًا إذا اصفرَّت بيادِرُنا ورجا حصادًا كُلُّ من حرثا أخي الشاعر الرائع المدرارسلام الله عليكرائعة من روائعك وسلم الله عرضنا وعرضكم اخيولعل من يكون بمثل هذه الأخلاق أن يرعوي بهاتحياتي وتقديري للألق والتألق