رجماً بالهوى

أخي الحبيب حامد أبو طلعة
يعجبني أنك واضح تقرأ من ألق حرفك
مسيرة شاقة دونتها بأجمل المشاعر وأنبلها
دمت بكل الخير أيها الحبيب

الله
ما أنداها كلمات وما أرقها
وما أحسرها وصوف .
قرأتها أخي الكريم والشاعر المفلق حامد وكانني ألعق عسلا .
قرأتها وكانني أشم أريج الزهر .
مثلي أيها الحبيب يأسرني الحرف وقوة اللغة ، ويهيم بي جمال اللغة كما هامت بالمجنون ليلى .
سرني جدا هذا النظم البارع المكين
في النداء :
يا ربة العشق المخضب بالجوى **** ما ضل صاحبك الوفي وما غوى .
ويحك أيها الشاعر هل ران على ما تفتعله تلك الربة حرقة الجوى ؟
أكاد أجزم أن نعم ،،، وانك مصيب .
فلقد بذلن الجهد تلو الجهد في تحريق الأكباد ، كأنهن يحرقن الوَدَك على نار هادئة ،،، لتكون أمعن في العذاب ،،، وأتشّ للشوي .
ـــــــــــــــــــــــــ
أكرر ذكري سعادتي بهذه الرائعة
كن بخير أخي الكريم
حسين الطلاع




التش لغة هو حكاية صوت الزيت الذي يقطر على الجمر والنار حال الشواء

مرحبا بهذا الحضور المشرف
غمرنتي بالسعادة يا حسين
جزيل الشكر ووافر العرفان
لا عدمتك

ما ضل قلب في الهوى لما هوى لكن سوط البين حرَّق إذ كوى هذا نصيب العاشق الصب الذي أهدى إلى النيروز آهات الجوى حملته ريح الضيم من عرقوبه ورمت به في ظلم واد ٍ قد خوى وعليه حكم ٌ لو علمت مراره لعرفت أن الحكم ( رجمٌ بالهوى )

شكرا لمداخلتك الجميلة
نثرتالورد في واحتي
لا عدمناك يا حازم

الأخ الفاضل حامد أبو طلعة الموقر
نبض جميل
بوركت
لك الود

ولك جزيل الشكر ووافر العرفان
لا عدمناك

من أجمل ما قرأت نسجا وصنعة
مستوفية شروط البقاء والألق
دمت مشرقا

ودمتَ للأدب منارا
شكرا جزيلا وعرفانا وافرا
لا عدمناك

لا يستوي القلبان هذا ظامئٌ
ونظيره من نبع صاحبه ارتوى

صدقت يا استاذي العزيز حامد
محال ان يستويان
والله انها لقصيدة من اجمل ما قرات.

حضورك أجمل وكلماتك أرق
باقة شكر معطرة
لا عدمناك

قصيدة مشرأبّة نحو الغمام، برغم زفرة الألم
تأسرني هذه الطريقة في استحضار المعاني المحملّة بحملٍ كثيفٍ من لدن نبعها الأوّل..
وجلّ القصيدة مبنيةٌّ على هذه المعاني والجمل الكثيفة في دلالتها، الجزلة في ألفاظها.

حقّا أبدعت أخي

قصيدة جميلة عذبة

صور وخيال و إبداع
تحياتي

وحضور أجمل
وكلمات صادقة
جزيل الشكر لحضورك الجميل
.
.
لا عدمناك

لا فض فوك أخي حامد
يجتمع في شعرك جمال الصورة وبديع المفردة ورصانة السبك وموسقة الوزن والقافية ، ناهيك عن العاطفة الثرة وبراعة الاقتباس .
أحييك بكل التقدير والود .

قصيدة رائعة ورقيقة وقد تعودنا منك التألق في شعر الغزل!

ويــلاه مـــن عـشــرٍ عـجــافٍ خضـتـهـا
لــــم يــبــقَ نــبــضٌ داخــلــي إلا انــكــوى
وجدت أن اكتوى أصح لعة وأنسب للمعنى.

وتظل شاعرا مبدعا متألقا!

تقديري