مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
افتراء الأعداء أهون ألف مرة من سوء ظن الأصدقاء
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
منو : لم أجدها في العين و لا في اللسان , غير أني و جدتها في آذان الحيطان ,
يقول المؤلف ابن مفشوش : منو , هي في الأصل مَنْ هُو وحذفت الهاء لضعفها ( فهي أضغف حرف في اللغة على الإطلاق ولم ينفع معها الفيتامينات جميعا ) ,
وسكنت الواو لسهولة التعامل معها ساكنة و لتظهر اللفظة بمظهر السلاسة , غير أن ابن فيشويه عارضه قائلا : بل الأصل أنّها منُ بلغة بني قرقعة , و الضمة هنا اختلاس , ثم جاء من مدّها , كقبيلة الحوارنة , وجعلها واوا , والقول عندي أنها عامية .
أحمد : لفظ على وزن أفعل , نقول فلان أفعل من فلان , أي أكثر فعلا للأمر من فلان , و هي أيضا لفظة تدل على الفعل المضارع بصيغة المتكلم ,
و يمكن أن تدخل عليها السين المفتوحة لتصبح سَأحمد ,
أو السين المكسورة ( التي لم ينفع معها التجبير العربي ) لتصبح سِ أحمد , و هي بلغة قبيلة مصر .
و سِ أحمد , هو الداعي .
هذا ما وجدته في هذا القاموس نقلته بتصرف على الآخر . فهل عرفت يا سِ بهجت منو أحمد ؟
أعرف أنكم غير قلقين علي و هذا ظاهر في العين و اللسان , و قد أعلمتني عنه الآذان .
محبتي لكل متفشش حر أبي .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
ذكر زعيمنا أحبتي المتفششين أمرا غاية في الأهمية المصداقية و المصداقية لفظة سأشرحها لكم ذات تفشش ,
الأمر هو الحلبة , التي نرجو أن تكون اللجنة أكثر عدلا من المصوتين , فالتصويت في الحلبة أراه تصويتا بلغة قبيلة مصر ,
أجد قصيدة تصلح أن تنال السبق على أختها قد أخذت النذر اليسير من الأصوات , و كأن فيروس المجاملات قد نيّم المصداقية و العدالة ( جعلها تنام ) .
فهل سنصحو يوما و قد عاد كيلو البندورة إلى سعره ,
فالقدس و لا شك عربية ( غير لفظة عربية التي تستعملها قبيلة مصر ) ,
و ما علاقة حلف البريك بالبريك تايم ؟ هذا ما لا أفهمه ,
إذ إن التصريف الثاني لبريك هو بروك و يعني بلغة قبيلة حلب " إجلس " .
و كما قال الزعيم : الآن ارتحت ( مع خروج هواء كثير من الصدر )
لأنه كما قال الشاعر : " لنا الصدر دون العالمين أو الظّهرُ "
و أجزم أنه لن يفلح حتى لو كان الإثنان كلاهما له وحده . و كلاهما هي لفظة توكيد ذات , و هي بدل اشتمال ,
و يخطئ من يقول لوحده , بإدخال حرف جر على حال .
تصبحون على تفشش أفضل .
جمعة مباركة
دعواتكم
أثناء تجولي في أنحاء الواحة تعرضت لجرح بسيط .. ربما شوكة في طرف سعفة .
لا تقلقوا .. الأمر لا يستحق الذكر أصلا ولكني خشيت أن تروا أثر الدماء فيقلقكم ذلك علي
المهم .. دعاء أختي نادية كان له أثر البلسم ولم أعد أشعر بشيء
ارتحت والحمد لله
ربّما تتحرّر كلّ شعوبنا من جور ظلّامها
وتحفل كلّ المحافل الأدبيّة بعدل حُكّامها
لكنّ رابع المستحيلات بات إعادة البندورة لسعرها وإمساك زِمامها
وْبَعدين ما بها البطاطا أليست مَقليّةً أكثر فائدة ونفعًا من السّلطةِ والمُلوخيّة
أترون الحكمة التي أرادها لنا الحكّام بتجويعنا وتعريتنا فلننعم بحياة التقشّف لعلّ قلوبنا تغتسل من مظاهر البذخ التي كادت تفتك بها
ويا بخت من مات جوعان ولا عشْشي شبعان وجارو من العطش هلكان
عجبي