غرفة .... الــتــفــشـــــش

بينكم أيها الإخوة ...

شوية مشاغل وشواغل وتشاغل وانشغال .. (راجع مادة ش غ ل )

ألم أقل لكم في تفشش سابق أيها الأحبة ..... و..... ثم ...... لذلك ...... !

وحينها صدق من صدق ، واعترض من اعترض ، وسكت من سكت !

وهاهي الأيام تثبت وجهة نظري !! لقد .... و..... ثم .... لذلك .... !

فلا يلومني بعد اليوم لائم إذا .... و ..... ثم .....!

ملاحظة : يمكن ملء (هل الهمزة صحيحة ؟ ) الفراغات بالرجوع للتفششات السابقة ، ولا يسألني أحد عن الإجابة .

سأتابع بما أوتيت من قلم ما دام مداد الصبر يجري في عروقي .

أحيي ثلة المتفششين ، حتى الذين يدخلون كزوار (معروفة من العدد في أسفل الصفحة) ، ثم ينصرفون .

الشعور بالراحة له ارتباط كبير بتقديرك لأهمية الوضع الذي أنت فيه ، فأنصح الجميع بالشعور بالراحة .

والله , أنت سورية للنخاع ,
فهذه التعابير لا يقولها إلا سوري قح ....
دمت من ذخائر سورية .

============

غابت الكلمات لكن خجلها لا يمكن أن يغيب .

دمت أخا .

عاجزة هي حروفي عن التعبير، لكن قلبي لا يعجز.
لستُ أحب التصنع في الشعور، ولا المشاعر ولا أجيد
لكني رأيتُ أني كمن قفز بالزانة من مرحلة الرضاعة وهو بن سبعة أشهرٍ لم تكتمل جوانحه،
إلى كامل العنفوان وتمام الشباب في الحرف
ولولا أني أثق فيكم، لسالت بيننا حروف الحرب
منها المدافع عن الأدباء
ومنها المدافع عني إذ غرستم غرساً ذلك اللقب الكبير قبل أن تتأكدوا من استحقاقي له.
أدافع، وأستميت
وأبتسم حباً لكم، فوالله لا أقصد سوى أني فعلاً مازلتُ على الدرب أسير خلفكم
لستُ خلفكم بقريب، بل أتتبع آثاركم وأقتفي سُبُلَ الحرف القويم حتى أصل إليكم
وإن وصلتُ، فسأكون تلميذاً يتابع ويتعلم، فليس لي أن أناطح العظماء
(كانت تلك ثورةُ نفس فلا تلقوا لها بالاً)
حاجه ساقعة يا واد بسرعة للناس المحترمة دي ومعاهم الحلو

=============

مائدة شهية تلك الزاخرة بصنوف أدبك ، والتي عرفناها وأحببنا متابعة إشراقها .

ومائدة جميلة تلك التي أكرمتنا بها . صوري طبعا

شكرا لك .

رد أخي الرامي الجميل ... فأقتبس رده يا أصيلة

=========

سوريا سكنتنا كما سكنتنا جراح الأمة حيث وُجدت ،

لنا و لكم الله .

الشعور بالراحة له ارتباط كبير بتقديرك لأهمية الوضع الذي أنت فيه ، فأنصح الجميع بالشعور بالراحة .

=============

دمت راعي عيادة التفشش ، وحكيمها الحكيم .

نصيحة من ياقوت ،

حتى لا يكون تفششي كلاسيكيا .

تفششت حتى قلت أن لا تفششا

أجيزوا ....

الله أسأل أن تكوني والأحبة بخير .

أفتقدك .

شكرا أختي
اهتمامك أسعدني

بينكم ثانية
الحمد لله

نعم صدقت
هناك رب لن يترك المعذب في عذابه أبدا

الحمد لله الذي هدانا بهدية

بوركت أختي

يا لطيف..!!

عندنا قالوها في جملة واحدة تصف سياسة الأعداء
(فرق ..تسد)