نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
سلملي عليه
روح وسلملي عليه
قوله مشتاقه ليه
احيانا الانسان بكون في حاجة للخروج عن طوره ربما للتفشفش ويمكن يكون بحكي كلام مش مرتب ابدا لكن هيك هو بتفشش متلي حالياً
سلامات كتير ونشوفكن على خير
من خلال إحصائية قامت بها إدارة الإحصاء في غرفة التفشش تبين أن أكثر المتفششين هم من المتفششات وليس من المتفششينربما يعود هذا الأمر لعدد من العوامل سأحاول أن أحصي بعضها ، وأرحب بأي فكرة أو رأي بهذا الشأن .....
- ربما تكون الأخوات أكثر شعورا بضغط الحياة والمجتمع والتناقضات لفرط حساسيتهن ورقة مشاعرهن .....!؟
- أو ربما يكن فعلا أكثر تعرضا لتلك الضغوط ، وإذا أضيف هذا للاحتمال - الأكيد - السابق ، يكون التأثير مضاعفا ...!؟
- يمكن أن نأخذ بالاعتبار كذلك أن الأخوات لديهن مرونة أكثر وأريحية أقوى في التفاعل مع المواضيع الاجتماعية والمشاركة فيها ، والتعبير عن مكنونات نفوسهن ، في الوقت الذي قد يتحرج فيه الإخوة المتفششون من البوح بما يعتمل في صدورهم ويضيق على أنفاسهم .
- هناك احتمال أن يكون الإخوة المتفششون - وأخوكم منهم - قد اعتدنا بفعل الزمن على الاستماع والانصات للأخوات المتفششات دون أن ننبس ببنت شفة ، وأن نكتفي بهز رؤوسنا - بالموافقة طبعا - تعبيرا عن رأينا .
أخواتي ، إخواني .....
بانتظار آرائكم في هذا الإحصاء واستطلاع الآراء .... دمتم بخير
أشعر بالارتياح ..... السلام عليكم
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مفيش تفشش اليوم وإن وجد فسيكون مكتوبا بحبر سري
حتى لا يقرؤه معشر الرجال
أدام الله ضحكاتك عزيزتي نادية وجميع الواحاتيين
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
بالحبر السري أكتب التفشش التالي :
يارب فقط ما يطولو علينا معشر المتفششين ،،،، ترى ننفجر
نعترف يا أختي نادية ... وهل لنا غنى عن التفشش
زعلكن لا يهون علينا ، حبينا بس نسمع رأيكم في الموضوع
لا زلت مرتاحا والحمد لله
الحمد لله
وفرت علينا ثمن الحبر السري يا دكتور مازن ،
لأنه غالي كثير ، و الميزانية لا تسمح
دمت مرتاحا ...
ألحق أختي حنان ، الظاهر أنها ما تزال تركض خلف الغزال .