قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
و أنت بخير أم ثائر
مرور مليء بالمشاعر و الدفء .
تحياتي , و كل عام و أنت بألف خير .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
تقول الدكتورة إيمان مصطفى البغا :
العقيقة على الأب دون غيره , لأن الذي يفرح بالولد هما الأبوان قبل غيرهما , والأم لا تطالب باعباء مادية , وأما الأب فكانت عليه لأنه ( إذا كان ولدك نادرة الفلك ودرة الأكوان فإنه ليس في نظر الناس إلا جنياً مزعجاً ^__^ )** ...
وهي شاتان للذكر وشاة للأنثى ..
ليس لأن الذكر أفضل , ولكن لقاعدة التي تقول : " الغرم بالغنم "
- فكما أن الذكر تسقط نفقته عندما يصبح قادراً على الكسب بل قد يساعد والده في الإنفاق ( هذا هو الأصل طبعاً لما كانت الناس تعرف كيف تعيش ) فإن الوالد لأجل هذا المكسب يعق بشاتين , وكأن الشرع يقول له : أتاك ذكر أي أتاك مال ..
- أما الأنثى فتبقى نفقتها حتى تتزوج , وإذا طُلقت أو رُملت عادت نفقتها على أبيها , فكانت عقيقتها شاة واحدة , لأنه سيدفع عليها فيما بعد ولن يأخذ منها لأنها لا تطالب بالكسب ..
**للأمانة ما بين قوسين منقول من الشيخ علي الطنطاوي - رحمه الله - صاحب الأسلوب الرائع.
عجيب المنطق الذي يحمل القتيل مسؤولية موته لأنه وقف في وجه الرصاصة البريئة التي أطلقها مجرم شريف !!
من توترات
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
عجيب المنطق الذي يحمل القتيل مسؤولية موته لأنه وقف في وجه الرصاصة البريئة التي أطلقها مجرم شريف !!
من توترات
أيها الأحبة :
يمكنكم متابعة الأستاذ خليل حلاوجي عبر ( إذاعة نون ) وبرنامج : كي ندخل التاريخ ..
كل يوم ثلاثاء في تمام الساعة الخامسة عصرًا وعلى هواتف الإذاعة ..
على التردد 97.5 اف إم
حيث تناقش فيه الآراء ، وتعرض فيه التجارب ، بما يثري واقعنا اليوم
البرنامج منكم وإليكم ... هدفه التواصل الثقافي فيما بيننا ..
تحياتي
حتى أنت يا .... " فرويد " .... ؟!؟
كنتُ أبحر في بعض نبض " سيجموند فرويد "
فاستوقفتني هذه العبارة :-
السؤال الكبير الذي لم يتم الإجابة عليه ، حتى أنا لم
أتمكن بعد من الإجابة عليه ، على الرغم من تجربة ثلاثين عاما من
البحث في "روح المرأة" ، هو : "ماذا تريد المرأة؟"
ألهذه الدرجة الغموض يكتنف عالم المرأة ؛ حيث أمستْ نبض لغز يستعصي حلُّه ؟
ربّما وربّما وربّما :)
حتى أنت يا .... " فرويد " .... ؟!؟
كنتُ أبحر في بعض نبض " سيجموند فرويد "
فاستوقفتني هذه العبارة :-
السؤال الكبير الذي لم يتم الإجابة عليه ، حتى أنا لم
أتمكن بعد من الإجابة عليه ، على الرغم من تجربة ثلاثين عاما من
البحث في "روح المرأة" ، هو : "ماذا تريد المرأة؟"
ألهذه الدرجة الغموض يكتنف عالم المرأة ؛ حيث أمستْ نبض لغز يستعصي حلُّه ؟
ربّما وربّما وربّما :)