غرفة .... الــتــفــشـــــش

كان أبوي ( رحمه الله ) يظل يقول " أي علي الطرباش وعليك الطاقيّة " ...ويتابع


على سيرة الطرباش


شو صار بالقاتوا يا جماعة ؟!

قالتلي العصفورة إنّه اليوم عيد ميلاد الدكتور أحمد رامي

ما في قالب قاتوا مع أكم شمعة للحبيب ( بس قولنا أكم شمعة نحط يا دكتور عشرين ولا ثلاثين )

حفظكم الله وبارك بكم


( يحرء حريش الفيس بوك ، ما بخبي شي)

طيب ليش العصفورة اللي قالتلك ما جابتلك ,
بعدين حط ستين شمعة و 3 كبريتات منشان عالسريع نشعل من هون و نطفي من هون و نقطّع من هنيك ...
أو حط ست شمعات كبار أحسن من الصغار ...
بس بتعرف بالغرفة كلها مافي سكين , لأن د. مازن مانع يكون سلاح في الغرفة .... ليش حزرك ؟
لأن الناس بتفوت مقهورة و بدها تتفشش , بخاف أنو واحد مقفعة معه كتير يروح ماسك السكين و مخزق جلد الكلبايات ( الكنبات / الدواوين / الصوفايات / القواطع / الدُشكات = جمع دُشُك / الألطق) شفت كيف سياسة حكيمة .

أخي بلا الكاتو منمضيها بزر و فستق و توابعه ...
و لا قلك .. البزر بيعمل قشر و بيعبي الأرض و مكنسة الكهربا يلي عطلتها حضرتك لهلأ ماحدا صلحها ,
شو رأيك بالعصييييييير ؟؟

لالا بلاه بجوز ينكب عالأرض الرخام العاجي و يطبّع ..
خيو بلاها الحفلة من أصله و خلصنا ..

إلى أحباب ملأوا جزءا كبيرا من وقتي في السنوات الماضية بمشاعر أخوية نابعة من القلوب الجميلة ، وبكلمات طيبة ، ودعابات لطيفة ، وأشعار رائعة تنوعت مواضيعها ، شاركنا فيها العاطفة والروح الوطنية والإيمانية وتبادلنا فيها الشكوى والألم والفرح والسرور ، ومشاركات متنوعة وطرف كثيرة وصور ومقاطع وغيرها ..
إلى كل من كتب ولو كلمة واحدة في هذه الغرفة الحبيبة ، وإلى كل من علق ولو بالنقد ، وإلى كل من ساهم فيها أقول:

جزاكم الله عني كل خير ، وملأ حياتكم بالسعادة وأدام عليكم النعم والعافية ، وأرواحكم الطيبة الجميلة وقلوبكم الطيبة ، وقبل كل شيء التفشش الجميل .

وتحية خاصة واعتزاز وتقدير للأخوات الكريمات ، نادية بوغرارة ، ونداء صبري ، وربيحة الرفاعي ، ونجوى الحمصي ، وزهراء المقدسية ، ومرمر القاسم ، ورنيم مصطفى ، وغيرهن ممن شاركن معنا وأضفين الروعة بكلماتهن واختياراتهن.

وكل الحب والتقدير والاعتزاز لإخوتي الكرام ، أحمد رامي ، وعدنان الشبول ، وبهجت الرشيد ، ومصطفى حمزة ، ووليد الرشيد ، وبشار العاني ، وإدريس الشعشوعي ، وفكير سهيل ، وأحمد خلف ، وصهيب توفيق ، ومصطفى السنجاري وغيرهم من الإخوة الكرام الذين ساهموا في إثراء هذه الصفحة .

من لم يذكر اسمه من أحبابنا فليس أقل تقديرا واحتراما عندنا وله من الشكر الجزيل.

وأسأل كل من يقرأ هذه الكلمات العفو عن أي كلمة صدرت مني آذته في نفسه ، وأطمع بدعوة منه في ظهر الغيب .

لقد كانت غرفتنا هذه دائما ، بما تميزت به من مساحة التعبير بأساليب متنوعة ترواحت بين الفصيحة والعامية ، والجدية والهزلية ، وتنوع فيها الإبداع من القصائد الفصيحة الكاملة والقطع الشعرية والنتف (وقد صدر عن الغرفة عدد من القصائد المشتركة التي نشرت في قسم الشعر الفصيح ) ، كما شمل الإبداع الطرف العامية الساخرة - وكثير منها كان مرتجلا عبر عن الروح الأخوية - والكثير من المواضيع النثرية ، كان منها المقالة والقصة القصيرة والمباحث اللغوية والفقهية أحيانا ، وكثير من الأدعية وغيرها ...

كما زخرت الغرفة بالمشاركات الاجتماعية ، منها المباركات في الأفراح والأعياد والمناسبات والتعزية في الفقد ، والتعبير عن المشاعر الصادقة والمواساة في مصائب الأمة ....



أكرر شكري للجميع ، مع محبتي دائما لهم ، وأطيب الأمنيات

محبكم وأخوكم

مازن لبابيدي

د مازن ... كلامك هون في الغرفة .... وما وضعته على آخر قصة نشرتها من تعليق ... بخلي الفار يلعب بعب الواحد

أرجو من الله أن تكون بخير ... ( إذا سفر وسياحة وشمّات هوى معلش .. روح وين ما بدك )


د أحمد .. خلص أني بجيب القاتو والثلاثين شمعة .... ( فنّينة) ههه

فعلا أخي عدنان و كأنه ينعي إلينا وجوده في هذه الغرفة ,
لكن لالالا ليس هذا أسلوب د. مازن في الوداع , فهو طبيب و لا يمكن أن يسبب جلطة لأحد ..
تاسعا أراه أحس أن عليه بين الفينة و الأخرى شكر مَنْ عَمِل معه في ورشة هذه الغرفة و ملؤوا مساحات من لوحة التفشش ,
و هذا هو حدسي , و لا أظنه سيخيب .

بعدين أبو الشبول معقول يروح قبل ما يحضر حفلة عيد مولدي ؟
أنا أقول ( تْسءْ ) .
يعني بتعرف يا أبو الشبول إذا تسكرت هالغرفة لنبات بالشارع .


د. مازن كنت و مازلت و ستظل أفضل قائد للغرفة , و أخا حبيبا , و معلما بارعا و كلنا سعدنا و نسعد و سنظل نسعد بصحبتك ..
و الله ما بعرف ليش قلبت دراما معي .....

لــــمّـــا تـــأتــيــكَ تــفــاهــاتٌ ... فــي صـحـوكَ أو عــزِّ الـنّـومِ
وبــفــخْـرٍ بـــثّــتْ شــاشــاتٌ ... أخـبـارَ الـمـسطولِ " الـنّجْمِ"
ويـصـيـرُ الــرّقـصُ لــنـا فـنّـا ... "والفيفِ" يُقالُ لها " أمّي"
ويــــذوبُ الــنّـاسُ إذا طــلّـتْ ... أكــوامًــا مــــن ذاك الــلـحـمِ
فـاحـبسْ أحـلامـكَ مــن فـورٍ ... واهــجـرْ آمـالـكَ فــي الـقـومِ

ع.ش
الآن

حبيت أشاركوا إياها .. بركدن كملتوا عليها

و الله ما بعرف ليش قلبت دراما معي .....

دراما؟
أنا البارحة إشويه وأبكي ! ::


تحياتي الكبيرة لأستاذنا الحبيب مازن

معقول الدكتور مازن يسكر الغرفة ؟! والله فكري صار يشرِّق ويغرِّب

( مين فكري صحيح )


محبتي لكم جميعا ولعقيدنا ونوّارة تفششنا د مازن

مساؤكم فرح
طبعا راح تستغربوا وتقولوا هذا الزلمة من وين اجا
ما عمرنا شفنا صورتو هون
صحيح اني ما كنت اكتب لكني كثيرا ما كنت ادخل متلصصا
اتابع واقرأ وكان نفسي اقش حالي لكن كنت استحي لاني
من زمااان ما دخلت
هالمرة قلت ياولد صير جرئ واكتب اي شي ..
أخونا د. مازن ما ترك وما فكر يترك لكنه اصيل وحب يشكر كل اللي تفاعلوا مع الغرفة
لأنه كمان قائد مثالي محب لجماهيره اللي بتحبه كمان بنفس الدرجة او اكثر
لهيك واجب ان الجماهير تطلع تحييه وتدعوه لسهرة حلوة تليق بمكانته كرئيس يحترم
مشاعر الجماهير

كل الحب لكم جميعا
وحب خاص جدا للدكتور مازن على قيادته الفذة
كل هذا الوقت دون ملل او تكاسل رغم ان الكرسي
مش زي كراسي السادة
لقلوبكم بساتين فرح

مساؤكم فرح
طبعا راح تستغربوا وتقولوا هذا الزلمة من وين اجا
ما عمرنا شفنا صورتو هون
صحيح اني ما كنت اكتب لكني كثيرا ما كنت ادخل متلصصا
اتابع واقرأ وكان نفسي اقش حالي لكن كنت استحي لاني
من زمااان ما دخلت
هالمرة قلت ياولد صير جرئ واكتب اي شي ..
أخونا د. مازن ما ترك وما فكر يترك لكنه اصيل وحب يشكر كل اللي تفاعلوا مع الغرفة
لأنه كمان قائد مثالي محب لجماهيره اللي بتحبه كمان بنفس الدرجة او اكثر
لهيك واجب ان الجماهير تطلع تحييه وتدعوه لسهرة حلوة تليق بمكانته كرئيس يحترم
مشاعر الجماهير

كل الحب لكم جميعا
وحب خاص جدا للدكتور مازن على قيادته الفذة
كل هذا الوقت دون ملل او تكاسل رغم ان الكرسي
مش زي كراسي السادة
لقلوبكم بساتين فرح

صدقت والله أستاذنا وشاعرنا محمد ذيب سليمان ، فإن د مازن له بصمة واضحة في المحبة والعطاء وتراه ناصحا وجميلا أينما حل .
وأنتم أستاذي من أجمل من تعرفنا عليهم في هذه الواحة، لكم مني نيابة عن عقيد غرفة التفشش وأعضائها الكرام كل المحبة والتقدير

نورت الغرفة بحضورك وتعطّرت

محبتي التي تعلم