يخرجُ الحيَّ من ميْتٍ بقدرتِهِ !!!

هذا دليل حب وصدق عاطفة وصحبة اخي ماجد الغامديشاعر مفلق وربيوأخونا الحبيب د عمر هزاع يستأهل كل هذا الجمال منك شعرا وشعورا يسبقهتحياتي لكما وادام الله الآفراح بنعمته ومنته وجعلنا من الشاكرين

بوركت صديقي العزيز الطنطاوي الحسيني والتحية موصولة للعزيز عمر الذي أظنه سيسير على خطاك وقد ينتج ديوان البصل وديوان البقدونس على غرار ديوان البصل الذي أخرجته سعادتك أثناء قضاء محكوميتك خمس ساعات يومياً قبل الأكل وبعده مع الأشغال الشاقة شاملة غسيل الأواني في زنزانة الطبيخ :))

وبالهنا والشفا

تحياتي

شكر الله لك يا أبا شمس هذه اللفتة الكريمة ولولا ما أعانيه من قلة وقت و عسرة تنسيق في الشعر - هنا في الواحة - لنلت مني ما تستحق , و لأحبتي الكرام خالص تقديري و اعتزازي بحضورهم الثمين و دعائهم الطيب و لا عدمتكم .

أهلا ثم أهلا بعودة هذا الحرف البهي لشاعرين أقاما لهما في النفوس صروحا وفي القلوب عروشا
وأهلا بهذا الحس المناكف الذي اشتقنا لعبثه في ساحات الشعر
وأهلا بمنّة الحبيبة تدخل باسمها وبراءة كينونتها جداول حروف المقتدرين
هذا أولا
أما ثانيا ...
فلك أيها الكريم أن تتجاوز مشكلة التنسيق بتنزيل أحد المتصفحات المتطورة والملائمة لفنيات الواحة الجديدة، وأنصحك بالجوجل كروم، فقد تلاشت باستخدامه مشكلات تصفح الواحة عندي.
ولك أيضا -إن شئت- أن ترد على درع مجد الواحة وشاعرها الغامدي -فينال منك ما يستحق- واترك التنسيق علينا إن واجهت فيه العسرة

دمتما ومنّة المولى بخير

الشاعر المبدع : ماجد الغامدي
السلام عليك
تحية طيبة
كم أتحفتنا بمشاكستك الشاعر هزاع ومناقضة قرضه وكم قرأنا لكما عداءً ملؤه الود والحميمة , فلا تونيك منةُ وتعطفك عن النيل منه .

لولاكِ منّةُ ما أحجمتُ عن شغبي

ولا اكتفيتُ بشيءٍ قبلَ قتلتِهِ

وكنتُ لولاكِ قد مزقتُهُ إرباً

و زدتُ جوراً وتمثيلاً بجثتِهِ

مبارك لعمر هزاع بنته, حفظها الله وأصلحها.

تحياتي لكما

أهلاً بأخي الكريم وصاحبي "المقيم" الصاعد إلى أُفق الجمال

شكراً لحضورك الممتع دائماً ولصدقك وحياديتك وكما يقولون لاجل عين تكرم مدينة لذلك فقد تكون منّة عهد سلام وخير يعم الأرض ويشملني مع أبيها وإن يقي بالقلب ما بقي وقد يجمع الله اللدودين / الودودين بعدما يظنان كل الظن أن لا تعاديا !!!!:):):)

شكراً يا عزيزي ولا عدمتك

شكر الله لك يا أبا شمس هذه اللفتة الكريمة ولولا ما أعانيه من قلة وقت و عسرة تنسيق في الشعر - هنا في الواحة - لنلت مني ما تستحق , و لأحبتي الكرام خالص تقديري و اعتزازي بحضورهم الثمين و دعائهم الطيب و لا عدمتكم .

أهلاً بك صديقي العزيز د.عمر جلال الدين وكم نشتاق لحضورك مشاغباً أم مسالما

قبلاتي الحنونة لمنّة ودعواتي لها بالحياة الهانئة في كنف والديها

د.عمر يبلغ الجميع تحيته وسلامه في اتصال قريب كان معه

وتحياتي له وللأحبة هنا

بارك الله بك أيها الماجد بهذه القصيدة الأخوية الصادرة من القلب بشاعريتك الكبيرة ، ونبارك للحبيب د. عمر مرة أخرى ونسأل الله أن تقر عينه وزوجه بابنته منة وأن يصلحها ويصلح بها.

تظل شاعرا من طراز مختلف ، وإنسانا من عصر مختلف.

دمت بكل الخير والرضا!

ودام الود والإخاء بين الجميع!


تحياتي