رسائل الليل (تحيّة أولى)

الأخت وضحة

بوركت و بورك القلم

دمت بخير

أخوك

ما شاء الله
حرف بهي تضافر مع أنداده ليزهر نصا فائقا
يتغنى بجملته الشعرية الناصة المقتدرة
متألقة يا أخية
هل من مزيد ..؟
شكرا

أستاذي الكريم
اعتذاري لتجاوزك في الرّد، "جلّ من لا يسهو"
شهادتك أستاذي في حقّ حرفي إكليلٌ مندّى،
ورأي أعتزّ به من قدير.
طبتَ ودمت بخير
تحياتي

جمال أتى لواحتنا ينثر عزفا بديعا يصل حدود السماء
سيدتي المكرمة ...
نص شامخ بعنفوان .. ومعاني جزلى فاخرة
مرحى بالشعر الأصيل والحرف السامق
تقديري الكبير ... وقبلة على جبين حرفك

وانهمَرتِ على سطري بذائقةٍ سامقة،،
وأمطرتِ حروفي من بغزارة، فاخضلّت
شكرا كبيرة، وألف تحيّة

دعيني أقول يا وضحة بأن الصورة قد توضحت بوضوح تام لكل من يبحر في ثنايا هذا النص ..والصورة تقول ..هنا شاعرة فانتبهوا للمصافحة الثانية .. هذا مع تحياتي ...

واحدة من المشغولات الشعرية التي تعلن وجود صائغة الفجر من ليل الكلام

أهلاً بكِ أختنا الشاعرة/ وضحة غوانمة

أدخلتني بين أيقونتين جميلتين ، فاستمتعتُ بهما معا .. شعركِ و رسائل الليل

أختاه .. ما رأيك في غياب الساكن بعد لفظة الصمتِ في سطركِ الشعري الذي تقولين فيه :

على قلبي من الصمتِ قَبائل،،

مودتي و تقديري

صَدَقتَ أبي..وكُنْتُ الطِّفلَةَ الـ ضاعَتْ أمانِيها!بَكيَتُ وأنتَ تَحكِيها:"يَضيعُ العُمرُ منكِ سُدىً"أراني بَعدَ هذا العُمرِ ذاتَ الطِّفلةِ الـ ضاعَتْ أمانِيها،،وضاعَ العُمرُ يا أبَتِ،وماتَ الفرحُ ، في غَورِ الجَداوِلْ...لقَد طَالَت سُطورُ اللّيلِ يَكتُبُهالِمَن يمتَدُّ طولَ اللّيلِ خاطِرُهُ؛يُقَلِّبُ في مَواجِعِهِ،يُشاطرُ نَجمَةً تنهيدَ صَبوَتِهِوقبلَ الفجرِ أرسَلَها على جُنحِ الزَّواجِلْسلام الله عليك وعلى ليلك وحلمكشعر انثوي رائع ونفس شعري جميل وفريدمفردة رصينة واضحة المعالمتحياتي لهذا الدفق والآلقدمت مبدعة متألقة شاعرتنا المجيدة وضحة غانماهلا وسهلا بكم في واحتك واحة العطاء والكبار

.

آثرتُ التأخّر في الردّ والترحيب

وانتظرت لأسمع رأي أسرتنا بهذه الهديّة الرقيقة

وها هي العطور تنثر حولَ حرفك الشجيّ

الشاعرة الرقيقة ورفيقة الحرف

أشكرك أن لبيتِ الدعوة

وبدأتِ بهذه المعزوفة التي أحبها

وأعلم أن هناك الكثير الكثير مما في دفاترك الوردية

شرّفتنا يا أيتها الكريمة أدبا وشعرا وذوقا

وسوف ننتظر دائما هذه الدّررِ التي أحبّ

.

أستاذي القدير رفعت زيتون،،
اعتدتُ منك العطايا بسخاء، ودعوتي لمنازل الكبار هديةٌ ثمينة،
وافيتكم هنا على استحياء، قطرةٌ أنا في بحوركم الزاخرة في هذا الملتقى السّامق!
وارفةٌ ظلالكم فاعذروا تواضع ظلّي..

شكرا مطر استاذي الكريم
ولا حرمنا فيض أنوارٍ تجلّت في حضورك
تحياتي

الأخت وضحة

بوركت و بورك القلم

دمت بخير

أخوك

شكرا لمرورك أخي،

طبتَ، ودمت بخير
تحياتي

دعيني أقول يا وضحة بأن الصورة قد توضحت بوضوح تام لكل من يبحر في ثنايا هذا النص ..والصورة تقول ..هنا شاعرة فانتبهوا للمصافحة الثانية .. هذا مع تحياتي ...

الأستاذ الكريم عبد الغني خلف الله
أشكر لك إبحارك في سطوري، وهذه الإشراقة التي انعكست على النص فأنبثق الضياء،
أخضر غصن الحرف في حضورك أستاذي،
آتيةٌ بالثانية (بإذن الله)، علّها ترقى لذوائفكم، وتبقى الصورة كما رأيتَها ووضّحتها.

ألف تحيّة، لا عدم

ولستُ أودُّ ذرَّ الملحِ في جرحٍ، ولستُ أودُّ إجبارَ السّكوتِ على الكلام،،
فقط سأمرُّ مثلَ كرامِ قريتِنا،، على صمتٍ ودون علامةِ استِفهام..

استهلال ساحر يخجل الحرف أمامه
وصور بلاغية بديعة تتحدى القاريء أن يمر ولا يقف متأملا
ونص سامق المعاني والإشارات
مرور ترحيب بقلم بهي لشاعرة متمكنة
وتحية شكر للرفيع القدر "رفعت زيتون" أن شرفنا بدعوتك لمشاركتنا أفياء واحة الخير




على قلبي من الصمتِ قَبائل،،
اضطررت لاشباع غير مبرر للحركة لتجاوز تعثر الذائقة هنا!!