الأخ الكريم والحبيب سالم العلوي
وافر شكري وامتناني
لتواجدك بالقرب
وللتثبيت مع أنها مقطوعة كيبوردية سريعة
أتت بمجرد العلم باحتفال الواحة
شكرا لك
صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
الأخ الكريم والحبيب سالم العلوي
وافر شكري وامتناني
لتواجدك بالقرب
وللتثبيت مع أنها مقطوعة كيبوردية سريعة
أتت بمجرد العلم باحتفال الواحة
شكرا لك
قصيدة رائعة في وصف الواحة
أردت أن استعيرها في تعليقي باحتفالات الواحة بالذكرى الثامنة لانطلاقتها
فوجدتك قد سجلت ملكيتها هناك
جميلة يا صاحبي
جزاك الله خيرا
خريدة محلقة في سماء الإبداع
وجمال فاق كل حد
لافض فوك شاعرنا المفلق
ودمت أهلا ورمزا للغة الضاد ولواحتنا الحبيبة
كنت هنا وتركت اعجابي ... وودي
تقديري الكبير
نعم الوفاء هدية الأجواد أكرم بمن تهدى له والهادي
أخي محمد ذيب قصيدة تحمل بصمة قلبك الكبير وروحك الطيبة
جميلة الصور والمعنى ، لطيفة الجرس والقافية .
حبذا لو راجعت البيت الأول ، فكأن "باد" حقها النصب .
تحية تليق بجمال القصيدة وقدر الشاعر .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
الله أكبر..وعلى النهيـر تنـــام في أحضائه
ســرب الظبـــاء برفقــة الصيــاد
كيف يجتمع الأديب والشاعر مع الناقد بكل وداد وتفاهم، وهذا السمو في الأخلاق، وهذه الصورة الملتقطة من فيض عبقر
لا فض فوك أستاذي الجليل محمد سليمان
قصيدة متكاملة المبنى والمعنى، وعلى الرغم من أن شعر المناسبات يكبل الشاعر لكنني وجدتك هنا تطلق العنان لحرفك الرائع.
دام بيانك وسلم بنانك
كل التقدير
هي الواحة في جمالها و رونقها و بهائها
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
تهدأ نفسي في رياض شعرك
حيث الوفاء والنبل والحس الندي
قصيدة رائعة يا شاعري
بارك الله بك
اخي الفاضل محمد ذيب سليمانسلام الله عليكم ورحمة وبركاتهقصيدة تحمل وفاء ونبلا ورصد وحباتحياتي القلبية الخالصة تقبل الله منا ومنكم هذه الروائع الجميلةوالواحة وأصحابها يستأهلون كل خير وبرتقديري وامتناني
لله أنت أيها الحبيب الكريم!
لا تزال تغدق علينا من كريم مشاعرك ما منه الكرم يتعلم والأدب يتكلم. وأني اقدر لك كل ما أغدقت به على شخصي المتواضع هنا من شعر أصيل ومدح كريم نبيل.
ولكن إن أذنت لي تصحيح أمرين ...
أما الأول فهو أن هذه واحتنا جميعا ... واحة كل أصيل نبيل وحر من أبناء الأمة وليست واحة العمري.
وأما الثاني فاقوله على استحياء بأن باديا في الشطر الأول من القصيدة حقه النصب.
أكرر شكري وثنائي على ما تفضلت به من شعر وشعور ، وأعتذر عن سماجة نصرفي هنا بالإشارة لما احتاج لذلك.
دام دفعك ودام كرم الجميع!
تحياتي
.
شعرتُ هنا كأني على غصن جميل
في شجرتك الرقيقة وأنتَ أمامي على غصن آخر
تقرأ والغصون تتمايل طربا
يا أخي من أين لك بهذه الجميلة
أتساءل طبعا وأنا أعرف الجواب
فأنت جميل لا يأتي إلا بكل جميل
.