تسجيل مرور وإعجاب
جزاك الله خيرا
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تسجيل مرور وإعجاب
جزاك الله خيرا
كمثل نايِ شدا، فأغفينا على هدأة
شعور متحدّرٌ كمثل دمعةٍ ساخنة، على خدّ كبير
للّه درّ المعاني والصور،،
بدت فيها بعض الهنات العروضية، من بعدها تغدو هذه الرائعة قلادة.
حرفٌ مقدودٌ من ألمٍ رقيق.
ألف تحيّة أخي
...
جهة خامسة..
...
سيدتي نداء غريب لا تزالين تكرمينني بمرورك الجميل
لك كل الشكر
أنا لا يزال الغيم نافذتي /// مهما قسا في صوته الرعد
وضحة غوانمة لك كل الشكر والتقدير
وكل عام وانتم بخير
[COLOR="rgb(47, 79, 79)"]بعد التعديل عملا بملاحظات الاخورة الكرام
نَاخَت عَلَى الْمَأْسَاة مَرْكَبَتَي
أَرْخَو إِذَا ماجِئْت أَشْتَد
وَتَضُمُّنِي فِي الْلَّيْل أَقْبِيَة
كظلامة الْأَجْدَاث إِذ شُدُّوْا
ضِدَّان مَا اجْتَمَعَا لَدَى أَحَد
أَغْفُو وَنَوْمِي بِالْجَوَى سُهْد
يَا لَيْلَة لَيْلَاء أَوَّلُهَا
وَجَع إِلَى الْأَرْوَاح ممْتَد
أَرْنُو إِلَى الْأَفْلَاك أَغْبَطُها
رَقِم يُضِيْع بِعَقْل مِن عَدْوَا
يَالِيل خُذْنِي نَحْوَهَا فَلَقَد
ذاب الْفُؤَاد وَخَانَه الْعَهْد
دَنِف أَسِيْف الْبَال كَاسِرُّه
وأَصَابَه الْوَسْوَاس وَالْسُّهْد
أَأُلامُ فِي دَمْعِي وَقَد هَجَرَت؟
عَنّي فَغَاب الْأُنْس وَالْسَّعْد
لَهَفَي عَلَيْهَا كُلَّمَا خَطَرَت
يَنْتَابُنِي لِخَيَالِهَا وَجَد
***
أَوَكُلَّمَا إذ لَاح لِي قَمَر
يَعُوْد لِي الْطَّرْف مُرْتَد
يَاعَّذَب مَنْطِقُهَا وَمَبْسْمُهَا
مِن سِحْرِه يَتَقَاطَر الْشَّهْد
لَكِنَّهَا غَابَت فَغَيَبَنِي
فِي لَيْلَتِيّ الْشَّق وَاللَّحْد
هَيْهَات أَنْسَاهَا وَقَد رُسِمَت
فِي الْلَّيْل حُلُم كُلِّه وَرَد
أَنَا لَا يَزَال الْغَيْم نَافِذَتِي
مُهِمَّا قُسّا فِي صَوْتِه الْرَّعْد
وتمور بي الأحزان تسألني
ألا يزال الليل مسودّ
تاللهِ ما زلتَ تذكرها
حتى يضيعُ العقلُ والرشدُ
[/COLOR]
في نافذة الغيم جمال وابداع
احترامي وتقديري
الأخضر العربي