الأخت الأديبة سنبلة ـ تحية
جئت على غير موعد ، بل القدر من جملني على بساط الصباح لأجد أمامي مائدة من شتى الأصناف الأدبية
فتحت نافذة على حيرة تمتلك ناصية هدفي ـ ليكون الحظ مبتسما لناظري
أرى نوعا آخر وفكرة جريئة وحوارا قصصيا يدل على تحكم ببراعة السرد ، الحوار يسير تصاعدا لنلحق به بتواتر البصر ، كلما أوغلت بالصراع الداخلي والحوار المكشوف كلما سرنا لا هثي البصيرة
حوار وصل الهدف ولم يكشف الإجابات النهائية ، تركت النهاية على غير توقع
كشف الفكرة ربما يفسد لكن هنا لم نر ما يؤخذ عليها إلا سفور واضح لها ..
تحياتي اشكرك
سارابط على تخوم نصوصك
مثلك تشد الأبصار لها
وتسرج الاقلام لما تكتب
أخوكك محمد