ألهَثتُ خَيلِي

أَلْهَثْتُ خَيْلِي بِضَبْحِ اللَهْفَةِ الجَامِحَةِ ، وَأَلْهَبْتُ ظَهْرَ شَوقِي بِسَوْطِ الرَّجْفَةِ اللامِحَةِ، حَتَّى إِذَا وَقَفْتُ بِبَابِ رِحَابِكِ نَزَفَ الأَنِينُ مِنْ شَرَايِينِ العِشْقِ بَوْحًا وَذَرَفَ الحَنِينُ مِنْ مَآقِي التَّوْقِ نَوْحًا.


وهل يعيش العمر مرتين رغم عنه غيرك
رائع انت يا اخي واستاذي
هذا البوح الرائع المغرد الشفيف من عمق النفس المشرقة
تحياتي ودمت بكل روعتك وابداعاتك التي تفجر فينا ينابيع العطاء
حبي وتقديري واشواقي اخي د سمير ابا حسام الفاضل الباهر
اخوك

لا يفارق الألق حرفك، ولا تهرب الرقة من حسك

كلما قرأت نصا من إبداعك عاودني ذلك الاحساس بأني تلميذة لم أغادر مقاعد الدراسة بعد
وسأظل على مقعدي أمام لوح أستاذيتك ما أذنت لي ...أستاذي

دمت متألقا

تواضع جم من أستاذة حرف ورائدة حرفة فبارك الله بك أيتها الأديبة الكبيرة وحفظك ذخرا ، وأشكر لك ردك اللطيف وأقدر لك رأيك الكريم.

دام دفعك!

ودمت بخير وعافية!

تحياتي

لا ندري بأيهما نسعد : بروعة المعنى أم ببلاغة المبنى
دامت هذه الروح الطيبة مرفرفة علينا بكل ماهو جميل
كل التقدير والإحترام لكم أستاذي الكريم سمير العمري

ساحرة تتساقط الحروف من قلمك أيها الأديب الكامل
يحتار قارئك بين الانبهار بروعة اللغة وتمكن الكاتب من جهة وبين الوقوف حالما أمام هذا الحس الانساني العالي والمشاعر المرهفة من جهة أخرى

محظوظ من يتتلمذ على يديدك

جزاك الله خيرا

بارك الله بك وأكرمك أيها الكريم!

دام دفعك!

ودمت بخير وبركة!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

أخي الأديب المبدع د. سمير العمري
هناك من يرى في صهيل الخيول غناء ..وتقافزها حين تواجه الريح وكأن أعناقها تشق الغيوم من أجمل الصور أما حوافرها حين تدق على الأرض تموسق الصدى وتحدث نغمات ساحرة .
أما هنا النص أحدث اضافة لكل تلك المفاهيم حين انسن لهاث الخيل وربطها بحالة الشوق في صياغة خلاقة أصبحت الدهشة مزدوجة ..
تقديري

يسرني أن حاز هذا النص على إعجابك الكريم ، وطاب لي وقوفك على هذا المعنى الجميل في لهاث خيلي.

دام دفعك!

ودمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

د/ سمير
ترانيم رافعية عزفها قلمك هنا فترنمت لها ذائقتي
جزيل الشكر على امتاعك ذائقتي

حملنا الشوق للهطول على ضفاف حرفك
وراقنا ماقرئناه هنا
دمت للرقي عنوان
احترامي وتقديري

نص حالم ارتدى ثوب النقاء
وانسجام يدثر جمال الحروف حد الطرب
وبوح ازدانت أزاهير اللغة به فأثمل الذائقة

سيدي الفاضل ...
نص يبتسم له الورد
دامت كؤوس حرفك نخبا نرتشف منه الأصالة
ودمت بألف خير
جل التقدير

بوركت بوركت أيتها الراقية الكريمة ، وأشكر لك رأيك المغدق وردك المورق!

دام دفعك!

ودمت بخير وبركة!


تحياتي

كُنْتُ أَمْتَطِي صَهْوَةِ الحَنِينِ خَيْلاً تَرْكُضُ بِي إِلَى قَصْرِكِ العَاجِيِّ خَلْفَ صَحَارَى العُمُرِ المُوغِلِ

أسمعُ صدى الأحرفِ هنا عمق جدا , مؤثر جدا ,يسرحُ بنا بين متاهات الأزمنة

تَعَالي نُسَابِقُ الزَّمَنَ الذِي سَبَقَ قَدَرَنَا فَأَلْبَسَنَا عَبَاءَةَ النَّدَمِ عَلَى دَهْرٍ تَوَلَّى وَخَلَعَ عَنَّا أَثْوَابِ سُرُورٍ بِكَفِّ مَنْ اسْتَكْثَرَ عَلَينَا بَهْجَةً بَعْدَ العَنَاءِ. تَعَالي نَقْهَرُ قَهَقَهَةَ المَاضِي الأَلِيمِ وَنُلْوِي أَعَنَاقِ المُسْتَحِيْلِ وَنَعِيْشُ العُمُرَ رُغْمَا عَنْهُ مَرَّتَينْ.

وهنا قوة عجيبة تدفقت من الاسطر الأخيرة كقوة اندفاع الشلال ومنظره المذهل

الأستاذ سمير / رائعٌ بالفعل

دمتَ

هاهي المرة الأولى التي أترجل فيها عند خصب مورقك
لأقطف أينع الأزهار من روابي السحر العجيب
لقد خيل لي أنني في واحة غناء
اخضوضرت بفرح الاجتهاد .. وأزهرت بسقيا الأفكار
فكانت مرتع القادم من الأيام
نسقتها أنامل ماعرفت إلا نبع الصفاء
في اختيار أجمل الكلام
من حروف نبعت من الوجدان
عاصرت حدساً أراد ان ينطق بصدق البيان
لقد سافرت اليك عبر حروفك
فقرأت ما يبهر الأنظار
ويطلق العنان للاحترام
ها أنت تنثر الدر في كل الأرجاء
لك كل الود والاحترام
تحيتي وورودي

رد دافئ أنيق من قلب رقيق وأنسان صديق!

أشكر لك رأيك الكريم وردك المورق!

دام دفعك!

ودمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي