اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أأقول رائعة ؟! فما الجديد ؟!! إنها أروع !
تمكن عجيب .. لكن اسمح لي أن أتسائل :
إن القصيدة في هوى الشام فما شأن النيل ؟!!
أنا أريد مبررا داخل النص ؟!
أهل كان الهوى بالشام قيداً
فقيدت المعاصم أن تميلا
هذا البيت جميل .. جميل .. جميل
لكني أرى موضع الميل لايكون في المعاصم وإنما في القلب
فلو قلت مثلا :
فقيدت الجوانح أن تميلا
لكان أشهى وألذ ..
لقد تذوقت كل حرف رشيق وكل معنى جليل .. فشكرا لك
أنت شاعر كبير ..
الأخ الحبيب أبا سالم
لله درك ..
نص يميس رقة ودلالا
كحسناء تختال بين ترائبها تنافسهن ألقا وروعة
تقبل خالص اود
ولا فض فوك
همسة : في قولك :
ونبضيَ في ثناياه الأماني
يعيد الحب إن ينأى قليل
لعلك تريد يعيذ بالذال المعجمة خصوصا وأنك قلت بعدها أن ينأى قليلا
وعذرا لتطفلي
كل الود والتقدير والاحترام
دمت بود
قصيدة جميلة أخي
وتستحق سوريا حبنا والتغني بها
شكرا لك
بوركت
شعر دافق وشعور وامق لبلدين طيبين حبيبين نشاركك فيهما المشاعر.
وإني كان استوقفني هذه المواضع:
وعين الشمس تورده شعاعاً = أتانا في مدى الشوق أصيلا
هنا كسر في الوزن.
وهمسٌ من وفاء الروح أرسى = رسالاتٍ فما ضلَّتْ سبيلا
بيت رائع مبنى ومعنى.
أناجي الوجد من فرط حنيني =فما للشوق أمساني عليلا ؟
هنا أيضا كسر في الوزن.
ونبضيَ في ثناياه الأماني = يعيد الحب إن ينأى قليلا
هنا وجب عليك جزم الفعل المضارع للشرطية وهذا بالطبع سيكسر الوزن حينها ولكن في يبعد مندوحة.
إذا ما هاتفاً للقلب أومى = يسيل العِطفُ بالظلِّ ظليلا
لا أرى إلا الرفع بالضم هنا.
فإن كان الهوى نفحٌ شآمي = فإني بالنوى حتماً قتيلا
الصواب هو قتيل خبرا لإن.
تقديري