وشاية شمس المغيب للأصائل

قصيدة ماست بشاعرية على جرس المتقارب الجميل!

لا فض فوك أيتها الشاعرة المبدعة!

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

ابيات لم تتقارب الى مشاعر المتلقي وحسب
بل واحتلت منه الحاضر وجالت به على اجنحة الذكريات
بمتقارب موسيقاك التي هدرت بمفردات سلسة وجدت طريقها الى القلوب بسهولة
...
قافية شهيّة الرويّ عذبة الكلمات
استمتعت انني هنا ولو كان وصولي متأخراً

تحيتي التي تليق بك شعراً وشعوراً

الدكتورى ندى
شكراً لك

يُسِرّ المساءُ بما في القلـوبِ
إلى الشمسِ في مغربٍ ودّعه

وتهمسُ في لحظةٍ من غيابٍ
تشي للأصائلِ , ما أوجعـه

يمرّ كطيـفٍ شجـيٍ تغنـى
بليلٍ تمنـاهُ , لـو أخضعـه!

وقد تناغمت قافيتها مع سكون الليل

المنتظر ، بعد أن حُمّلت من العبير

الذي تجود به الأصائل.

كل عام وأنت بخير أيتها الشاعرة
الكبيرة.

تحياتي.

أنست بقراءتها وأخذت من معينها العذب
خالص التقدير

قصيدتك تجعلني كأني عصفورة أمرحُ في البستان وأشدو
ترنيمتها تطرب وتشجي
شكرا لكِ

حنينٌ لحِبٍ وما أروعه تهيمُ به النفسُ ترجو الدعة إذا الصمت سارَ مع السارياتِ يقضُ الحداءُ له مضجعه فتبحرُ في البعدِ في جارياتٍ ويحملُ موجٌ لها أدمعه حديثُ الأصيلِ, غمام الشعورِ ببوحٍ تسامى , ولم يرفعه يُسِرّ المساءُ بما في القلوبِ إلى الشمسِ في مغربٍ ودّعه وتهمسُ في لحظةٍ من غيابٍ تشي للأصائلِ , ما أوجعه يمرّ كطيفٍ شجيٍ تغنى بليلٍ تمناهُ , لو أخضعه! يلاقي به الروضُ بعض نسيمٍ إذ الشوقُ يخبو بهمسٍ معه يكنُّ لدوحٍ من الذكرياتِ وبسمات ثغرٍ به مطمعه تهيمُ به الروحُ في أمسياتٍ تهيلُ المشاعرَ في المعمعة بشوقٍ ووجدٍ ونبضات قلبٍ بجوفِ المعنى وقد أودعه شغافا تشظت وماقد تخلت عن الحلمِ في وصلِ من لوعة

يا سلام على هذا الشعر الرقراق أخية سامقة..حرف مضمخ بالأناقة
م. لعلك تقصدين وصل من لوعه بالهاء وليس بالتاء المربوطة؟
ود وتقدير كبيرين‎
‎

غزليتك جميلة وشعرك ممتع حلو اللحن أختي الشاعرة ندى ادريس

شكرا لك

وبوركت