صــحــبـــةُ غـــــــار إهداء الشاعر المبدع الجديد

الأخ والشاعر ماجد الغامدي
ولا زلت كبيرا بما تقدم من حسناوات
في إخوانياتك الجميلة
كثير العطاء وهذا من شيم الكرام
الشاعر الجديد أهل لكل مكرمة
ويستحق الإحتفاء به لما يملك من سجايا وخصال
دمتما شاعرين متاىلقين
شكرا لك

أخي العزيز الأستاذ محمد ذيب سليمان

شكراً لحضورك الذي يسبقة الود ويصحبة السرور

شكراً لكرمك ونقاء سريرتك وأنت نهر الوفاء وسماء المحبة

مع تحيتي وتقديري

كلما أقبلت على حدائق شعرك البابلية أجهز نفسي من كل شيء إلا ريد بول لأن شعرك ينبت للمشاعر أجنحة محلقة من ألق ومتعة في آن معا.

أحسنت أيها الشاعر المعجون بزمزم الشعر أيها الوفي الممزوج بمسك الوفاء!

وأخي الجديد أحبه كما أحبك وأثق بأنه أهل لهذا وأكثر.

حفظ الله بينكما كل ود!


تحياتي

مما لا بأس به أن أذْكر هنا لشاعرنا أنني أحد تلاميذ الشيخ الغامدي الذي درسني في المرحلة الإعدادية التفسير والحديث
وقد كان ضمن بعثة التدريس خارج المملكة أنذاك
وعليه فإني لم أنسج القصيدة لأخي الشاعر من فراغ ..!
فأنا على علم بأصالة ذاك النجم السائر مع نجوم آل الغامدي السيارة في الأعالي ...


إنَّ شَيْخِيْ للغامديِّ الـذي غاص بعلمٍ في عالَم الإسْـفـَارِ

طـالمـاعـلـَّمَ الأحاديثَ والتفسير قِــدْماً ومنتقى الأخـبــارِ

هذه مِنْ صلْب الحقائق أهديها وما تهْتُ عن هدى الأخبار

للأديـب الكـبـيـر شاعرنا الـمـاجـدِ أهـلِ الثناءِ والإكبارِ
ودمت بخير

تصحيح

هذه مِنْ صلْب الحقائق أهديها وما تهْتُ عن هدى الأخيار

أخي الحبيب ماجد
كعادتك تنثر باقات الوفاء وفاء
وتتحفنا بكرمك الجميل بأجود ماعندك
والنعم أنت والأخ الجديد وبوركتما من فارسين
جديرين بواحة الخيرونعم المهدي والمهدى إليه

أخي الحبيب والصديق الوفي محسن شاهين المناور


شكراً لحضورك الوارف يا صاحبي وكم نحن مشتاقون لك ولحضورك ونتمنى أن تكون بخير حال والأهل جميعاً


لا عدمتك أيها العزيز وننتظرك بشوق

.

أنا لا أستطيع أن أربط الأشياء ببعضها في هذه اللحظات

فأنتَ كنيتك أبا شمس

وأتساءل كيف يكون القمر أبًا للشمس

أيها القوم أجيبوني

أخي أبا شمس أنت فعلا بدر في كل قصائدك

ولكن في الإخوانيات أجدك تلقي عليها من نورك القمريّ

فتبدو أجمل وأزهى

بوركت وصديقك

.

قصيدة جميلة معنى ومبنى
وجوهرة من أخوانيات الواحة

بوركت أخي

يا أب الإخوانيات وأمها
لله أبوك
عبقري في شعرك .. وفكرك .. وأدبك .. وإخوانياتك .. فلا حرمنا الله منك ومن بهائك الغامر أيها الحبيب
ولشاعرنا (الجديد) كل التحية والتقدير والإكبار .. فهو يستحق وزيادة لا حرمنا الله من روائعه ..
ودمتما بخير وعافية.

صديقي العزيز سالم العلوي

أُحييك يا صاحبي واشكر لك حضورك وثناءك ولا شك أن هذه القصيدة هي تواصل انشطاري للبرنامج النووي الذي تتبنّاه فبارك الله لك برنامجك السلمي وكفانا شره وأمطرنا دُرّه

مع وافر التحايا والتقدير