أحدث المشاركات
صفحة 5 من 31 الأولىالأولى 123456789101112131415 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 41 إلى 50 من 305

الموضوع: مصابيح تغني...ولاتضيء

  1. #41
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 760
    المواضيع : 36
    الردود : 760
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    14/2/2011
    فالنتاين...عيد الحب









    only for MARIA
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي











    لانحتاج "فالونْتاينْ" جافا في ورْد بحُزمتين ... !!!









    مرة أخرى...
    أحلم ب "الفالونْتاينْ" كجنيّ
    يحمل لي الشربات
    والجنّية وردة ترقص بالأحمر
    ونحن بينهما ساحر في ساحرة ، مثل القبلاتِ


    يدي مدهونة بالزيت والقرفة
    وقلبي متكبر
    لن يلمسك ، أنت البيضاء كمثل القمر
    حتى في عيد الحب والصوم
    يتشبت بتلابيبِ حكاياك
    يطفو فوق أمواجك المنتفخة
    لاراحَة لكِ معي بعد اليوم !!


    My Valentine...
    حاجتي أن تحكي "لفالونتاينْ" الأشقر
    قصتنا الغريبة في وطننا الأسمر
    بيننا حاجزٌ لايشبه الحلوى
    وبحرٌ صغير في مقطورات
    صغيرة
    نما في التربة السطحية الزرقاء
    غادَرْنا منتصف البلاد عند منتصف
    النهار
    ودٌّعتنا البرية
    حَمَلنا في حقائبنا العصر الجليدي الأول
    فائق الوصف والبهاء
    ولم نلتق في عمق الأرض
    ولم نطوق الكرة الأرضية
    معروف أن نكون في مكان واحد
    حيث أبيعك الكلمات
    وتبيعيني الهمهمات
    انتهى السفر في عِلِّيَّاتٍ
    وَنام الحب في غُرَفٍ سُفْلِيَّةٍ


    My Valentine...
    "فالونتاينْ" ترك لنا أعشابا
    تعيش في العقل
    أو بِمُحَاذَاةِ النَّهْرِ
    أَوْ في مَوْقَفٍ على جِسْر الدهر
    ولافتة مكتوب عليها :
    مِنْ هنا مرٌّ الخسوف يمسك يد
    الكسوف
    هُنَا عاشوا مَنْ صَنَعُوا الاسفلت
    سَالِكا بالحب وَغَيْرَ سَالِك
    والَّذِينَ أَضَافُوا مَقْطَعًا شِعْرِيًّا
    على أرض الحرث
    على الخطوط المستقيمة
    وَأَعَادُوا بَثَّ الأَسَاطِيرِ القديمة
    في راديو المدينة
    .
    .
    .

    يَنْمُو اللبلاب هَادِئًا كَمَا نريد
    كما ينمو الحب بدون "فالونتاينْ"
    نحتاج من يكتب على المرآة
    أننا نبْضا نجعل الكارثة تحب الحياة
    لانحتاج بعد اليوم "فالونتاينْ" جافّا
    في ورد بحُزمتين...







    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





    Valentine - Kina Grannis






    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





    حبيبتيMy Valentine ... !!!








    My Valentine...
    بمئة قُبْلةُ وقبلتان...
    لك مني ياملء العروق
    حُبّ القلب المقلوب
    أدفع لك/عنك ثمن الخبز والسماء
    والأرض والماء
    واليوم...


    My Valentine...

    كيف تصدقين إنْ أخبرتكِ أن الحب
    دودة في قصب السكر
    إننا في موسم الجَني!
    و كلّ شيء هنا يُنبئ بالعكسِ
    فأحلى منظرٍ هو عضٌّة لك
    على قصب السكر
    وضعتكِ داخل قلبي ناقوسا
    و طلبتُ هبَّة ً من الريحْ !!
    والله يجيب دعوة المضطر


    My Valentine...

    أينعتْ أوراقك صمتا شهراً
    نسيتُ كيف أينعتْ
    و كلما عَلتْ رناتُ بوق الهوى
    أصابنا الصممْ
    كيف يكون الامتلاء بعد فراغ
    ما يُريحني من الألمْ؟
    وجودكِ عطشٌ بأحلى ماء
    وأشهى ماءٍ فيه نار بوَشمْ!


    My Valentine...

    لن تصدقي أن قلبي كهرباء
    تلتوي في الحديد
    فلْتدخلي الآنَ بوجه الدَهشة
    الى روضي التفاح في الفصول
    الأربعة
    "غولْدَنْ" صفراء
    أو "ديليسْيوزْ" حمراء
    طفلة الرعشة أرادتْ كل التفاح
    لعبتْ داخلي طيلة اليوم
    وسارتْ بريئة بوسط النوم
    ما قال لي أحدٌ أنك حُب
    لكنني متيمٌ
    بحلمك الرقيق بعيدا عن القوم

    .
    .
    .
    ياحلوة عرفتْ My Valentine...
    وعرفتْ الحزن من قبل ومن بعد
    أنتِ حب محض خرافة
    أعيشه بُعْدا في الغد
    نحلم بصخب !!
    حتى نال منا التعب !!
    يصعد للسطح كل الغضب
    ويصيح كديك الصباح :
    عِمْتِ مساء حبيبتي !!
    عِمْتِ مساء
    My Valentine !!








    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





    بقلم / عمر امين

  2. #42
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 760
    المواضيع : 36
    الردود : 760
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    رقم / 30








    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






    Bridges of Madison County / favourite scene


    عندما أشاهد هذه اللقطة تهزني القصة ...





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    Bridges of Madison County



    بما أنٌّكمْ تسألون عن جسر "ماديسون"
    فإن "ميريل سْتريبْ" و"كلينتْ إيستوودْ"
    سيشرحون لكم باسهاب
    كيف تحوٌّل الجسر بينهما
    الى حب ذو سبعة جسور متلاصقة
    أما أنا فلا أتذكّر إسفلت جسري
    وكيف تحطم !!


    أشاهد الفيلم...وألتهم "البوبْ كورنْ"
    "إسْتوودْ" تحت المطر
    "ميريلْ" داخل السيارة
    والحب يودع الحب !!
    أسير في خيالي غير عابئ
    لا أشعرُ بزخم الرّحيل
    حينها يعود ذاك الحب الذي لا يسمّى
    حتّى وإن لم يكن لدي شيءٌ ضد القدر
    فأنا أعرف جيّدا كيف يُكوّرنا بكل حذر
    أشاهد القصة والبيت الريفي الذي يتذكر
    ذاك البيت الذي أحببته جدا
    وضعته بخيالي تحت حرقة الشمس
    وعشت تفاصيل عشق كارثي


    بين الصّدفة وتمام الحب
    هناك فوق جسر"ماديسون" تمام الوجع
    تحت الشجرة الشاهقة
    كانت هناك آلة تصوير تسجل الحدث
    الحب محسوس الآن
    عبر الطبيعة الشعرية العارية
    في ضباب قلب امرأة وحيدة
    تستيقظ مبكرة بدون رجل يهيئ لها
    الافطار



    الروتين يخدعها والمظاهر لاتدوم
    حياة بأيام عادية يجعلها امرأة فارغة
    وأول لمسة يد تجعلها امرأة مأهولة
    وقفة أبدية للتفكير في الرجل الضيف
    مشاعر أزلية تحتل كل بقعة
    ويحتلها...
    يدها المترددة على مقبض الباب
    تريد حرية أن تهرب اليه...
    .
    .
    .
    وُلِد الحب فوق Bridges of Madison County
    بكى الحب تحت Bridges of Madison County
    وانتهى الأمر...!!



    بقلم / عمر امين

  3. #43
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 760
    المواضيع : 36
    الردود : 760
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    رقم / 31








    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






    titanic / tragedy


    عندما أشاهد هذه اللقطة أتذكر الحب وهو يغرق ...





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    لم نكن في مطعم سفينة titanic





    أنا من عشاق البحر
    الذي يفيض باللٌّوعةِ والقصة
    ونوْرسٌ أبيض بسرعة يعشق
    لكن لماذا تهجرني سيدتي هكذا
    غابتْ في موج طويل
    غياب مؤدب ينتهي بلقطة titanic وهو
    يغرق
    ماذا لو ركب القلب سفينة وودع الشط !!؟؟



    ما أجمل الغرق بشرط
    أن تكون الأجساد عارية تماما
    ربما.. أمضي بعيدا في البحر
    حتى ألمس خط استواء عالمك على حرارةٍ
    تصل بالقلب إلى درجة الغليان
    ثمَّ بخار يتصاعد ليُمطر فيما بعد
    نتقدم بسهولة إلى الرعونة..
    ولن نوفر الأظافر لحرث أرض تنتج
    الزبيب واللوز... التفاح والعسل
    ليس هذا فقط.. !!
    وإنما سأراكِ راقصة من الآزوردي تحدِّقين
    في البحر
    ولاتلبسين طوق نجاة
    ماهذا التهور ؟؟
    هل أنتِ سباحة ماهرة الى هذا الحد ؟؟
    أم أراكِ قميص نوم طائر بحرية
    في فضاء الغرفة مثل غيمة وردية
    يسقط تلقائيا كلما كان غرقنا ضارياً
    أم تفضلين اليابسة قليلاً حتى تمر الشمس
    وتسخـَّنَ وجبة الغذاء



    كانت وجبة عشق أسطورية
    أتذكرها...ولاأحب الذكرى
    التفاصيل مؤلمة جدا
    فساعديني حتى أستطيع مغادرة المائدة
    بدون ضجيج
    لم نكن في مطعم سفينة titanic
    ولم نكن قطعة خشب في البحر
    إنه العشق وما يعطي من أبواب ذهبية
    مطلية مقابضها بألوان الجنة
    ماذا عن جسدك/الموج المخرَّب بأصابعي
    لم يكن مصففاً كما أشتهي
    وإنما ابتل بماء المحيط والملح
    إنه ارتياح موجةٍ مشاغبة على صدري
    تندسين تحت ماءها..
    ثم تدسين عمري في حقيبة يدك
    .
    .
    .
    أنا من أنصار البحر وبعض أسرار titanic
    إلى الحد الذي ألمس فيه شواطئ قلبك/الباهاماس
    لن أنتظر كثيراً بعد اليوم
    سأحرق البحرَ والطرقات
    لأغرق فيك بسهولة بعد لحظة نعاس


    بقلم / عمر امين


  4. #44
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 760
    المواضيع : 36
    الردود : 760
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    رقم / 32








    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






    ماجدة الرومي *** عيناك


    عندما أسمع الأغنية أتذكر عيونك الزرقاء ...





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    مازال هنالك وقت لتحبني أكثر...!!






    أجذب عينيها من الأسفل
    فتسيل روعة
    تُقبل مهرولة مع الليل
    فتدفع بوابة القلب بإحدى يديها
    وبشكل طولي ، تتعدد في مرآتي
    وعلى زجاج نافذتي
    أكحِّلها بماء الورد
    أدقّ على رموشها شعيرات الزعفران
    الحر
    وتاريخا طويلا لرجل غريب الأطوار
    يعشقها
    أهمس لها بكل هذا...فتضحك !!
    ودروسا تعلمتها في الحب
    فتضحك !!


    ترسل نظراتها نحو اليمين وإلى أعلى
    أخاف أن لا أكون أنا الأحلى
    تخاف عليٌّ من الغيبوبة
    ومن عبودية قبلة طويلة
    تهزّ كتفيها على طول الغنج
    هي عيون تتابع حركاتي المترددة
    تحملها امرأة غير عادية
    شاخصة في حقولي المترامية
    تغرف من داخلي ما يكفي لشد انتباهي
    لأنزل الى الأسفل
    فتقلب شفتيها الى أعلى
    انتابتني المرارة هذه المرة
    ولكزني سوء الحظ !!


    أفتش عن أجزائي داخل البؤبؤ بكل الطرق
    أدفع نصفي لأصل الى كوكب المجرات الهاربة
    ونصفها يأتيني مع مُذنٌّب "هالي"
    الذي لم يصل
    عيون حبيبتي كارثة طبيعية
    لا تنام داخلي إلاّ لتنفجر
    لازالت تتمدد منذ الانفجار الأزلي الأول
    لازلت أسمع ال "big bang"
    منذ 14 مليار سنة
    ولم أفقد بعد الرنة
    .
    .
    .
    تعطيني رموشها ببرودة مائلة
    وتقول لي :
    مازال هنالك وقت لتحبني أكثر !!


    بقلم / عمر امين

  5. #45

  6. #46
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 760
    المواضيع : 36
    الردود : 760
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه عبد القادر مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    جميل ما تكتبه هنا أخي
    له نكهة مميزة
    ماسة

    مرحبا سيدتي فاطمه عبد القادر

    شكرا على الزيارة...
    أكرمك الله بكل خير...
    مع اللافندر

  7. #47
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 760
    المواضيع : 36
    الردود : 760
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    رقم / 33








    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






    Il Faut Savoir / l need to know - Charles Aznavour


    عندما أسمع الأغنية أتعلم كيف أعْلم ...





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    "ماما" حياتي لاأحبك...!!




    ثمةٌ حياة لاأفهمها ممزقٌة الفستان
    أهديها الخيط والابرة ولاتفهم
    أفترشُ نهاياتي في الجهة المقابلة
    لبداياتي
    ماذا سأفعل ُ أمامَ "ماما" حياتي ؟؟
    حقيقة...لاأعلم !!
    Given the fate that we disarm
    And to the lost happiness
    We must learn to hide his tears
    But me, my heart, I did not know



    ممكن أرشد الأعمى الى الحفرة
    وأدل الأغصانَ إلى تلك الشجرة
    وأعيد الجسد الى الارتجافة
    أو أدفعَ العربة أمام الحصانِ
    وأنا أجلس أمام العربةِ
    والشارعِ يمشي خلف المدينة
    وآخر العلم أني لاأعلم !!
    l need to know still smile
    When the best was removed
    And it remains the worst
    In a life fool to cry


    لاأعلم كيف نرى عشب الكبش
    ولا نرى الهاوية
    كيف ترسمناَ اللوحة بالألوان المائية
    نتمدد على سطحها
    ونجفّ كأوراق التبغ
    تعالي .."ماما" حياتي نهربُ من التعقيد
    نصحبه الى المقبرة
    ونبكي الفقيد
    تعالي ..إلى حيث يرى الظمآن
    الماءَ تحت الحجر
    تعالي..
    كأن أقف أو أناديك بكل الأصوت
    أنا الذي اختزلني حزني
    في معادلات بسيطة
    شريداً بين صفحات
    .
    .
    "ماما" حياتي لاأحبك
    ولكن لاأكرهك
    أيامك أزياء أصممها بانفعالات
    لاأختار ألوانها
    فقط أتعقب أثارك بين الكراسي
    والطاولات
    We must learn to leave the table
    Where love is served
    Without clinging air pitiful
    But to leave quietly


    بقلم / عمر امين


    * ماكتب بالأحمر غناه "شارل ازنفور"


  8. #48
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 760
    المواضيع : 36
    الردود : 760
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    رقم / 34








    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






    C'est écrit / Is written - Francis Cabrel


    عندما أسمع الأغنية أتذكر أني كتبتُ "اتوبيا" من أجل "maria" ...





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





    مكتوب على الجبين...تُكتَب Is written!!








    Is written...
    مكتوبٌ ان تُسامحها
    يدكَ في جيبك تبحث عنها
    اتوبيا...هي ليستْ لك
    ستُغير مجرى سُحُبك
    وتُبخر كل الامطار
    ستمسح سبورة فصولك
    وتحرقك في الغابة
    وكل الأشجار
    ومعها كل الأطيار
    سَتفقدُها مليون مليون مرة
    في ضباب المدن المغبرة
    ستَرجِع في آخر الليل
    امرأة أخرى
    معطرة برجل آخر
    تريد أن تسامحها؟؟
    مكتوب أن تسامحها


    Is written...
    الذاكرة تحتويها
    ستقضي ليالي العطش
    تنظرُ الى نجوم السماء
    تبحث وتجري وراءها
    عن كل السبل الى ماضيها
    هي هناك تنهشُ قلبك
    تقرأ الجريدة بعين واحدة
    تغمس أصبعها في قهوتك
    تصنعُ اشباح دربك
    بالشمع
    ربما بالدمع
    أَمْرٌ عادي ان تَطْبَعك
    على ورق شفاف ملون
    تَقْرَبُ اطرافهُ ...ولاتَقربَك
    ليس هناك حبٌ بلا حكاية
    هناك امرأةٌ برواية
    سَتعُد أيامها سنينا
    وتسمع قلبها أنينا
    ستسابقُ الريح حنينا
    وتسقطُ أنوثتها
    قِطعاََََََََ من علو شاهق
    وترى دمها على يديك
    لتدرك انها ليست مَلاكا
    تطوف الجنة طولا وعرضا
    وعند منتصف نهار الحب
    والدقيقة العاشرة جنونا
    تدخل مطبخها سرا
    لتأكل فتاتا وسمكا
    تريد ان تلومها؟؟
    لن تقدر على إغضابها
    مكتوب ان تسامحها


    Is written...
    تكشفُ عن عوراتها أمام الملأ
    حتى لاتبقى صبية عذراء
    كم راوغَتكَ حين قالت
    أنا بين النساء استتناء
    تتجملُ بفستان البلاء
    أحَبها الكثيرون
    قامَر معها الكثيرون
    مِرآتها فاسدة منذ قرون
    عليك ان تكسرها مرتين
    في منزلها...في حالتين
    أنت مسمار مرهون
    أعجبتكَ صورتها لامرين
    وهي تضحك بفم مفتون
    وهي تحلق كوطواط المساء
    على أرصفة الهوى الطينية
    تقف عارية بلا حياء
    تُريدكَ أن تكون من الأنبياء
    مهما نظرتَ في عينيها
    ومهما كَشفتْ لك عن ثديها
    تسقيك من جرة حليبها
    فلن تجد سوى أنثى بلهاء
    وكأسُها يرقص تائها
    بين أيدي الغرباء
    حاصرتْكَ كالطوفان لئلا تنسى
    أشْبَعتكَ خبزا لئلا تقْسَى
    شاحتْ بوجهها عنك
    فتوقف عندك الزمن
    وغرقت كل السفن في المرسى
    تريد ان تقتلها؟؟
    لن تُحيي سواها
    مكتوب ان تسامحها


    Is written...
    قلبها لك
    قلبها ليس لكَ
    ولا لأحد
    لقد سال يوما
    والآن...والآن تجمد
    دون ان يصبح حجرا
    يتدحرج من الأعالي قدرا
    لافِتةٌ كبيرة على بابها
    ممنوع الدخول
    على كل عاشق مقهور
    يحمل في أصبعه حب يدور
    كخاتم سليمان المسحور
    ابتسمْ للكاميرا
    بعفوية المغدور
    مكتوبٌ أن تضحك من أجلها
    مكتوب ان تسامحها


    Is written...
    هي سيدتك الآن
    أنت خادمها بعد فوات الأوان
    سيدة الضباب آتية
    تحمل قدوراَ من وهم
    تخبئ وجهها
    خلف ستارة الغيم
    لا ترى سوى عينيها
    عميقتان كبئر
    ستنصب دلواً لعشقك
    تكتري حباله من بائع جوال
    يبيع الماء على الطرقات
    يحمل جرسا في يده
    ينبه العطشى الى قطره
    ستخوض العتمة بالظلام
    ولن تقرأ سرها
    ولا كل الأسرار
    سيدتك حرباء طول النهار
    تنزع البرقع والستارة
    لاشيئ يحجب الاثارة
    تعطيها الاشارة
    أنت تريد اللعب
    وهي تثير الأعصاب
    لديها كل الوقت
    وستنام على حجرعذاب
    لأنك تشتهيها
    مكتوب أن تسامحها


    Is written...
    سيدتك لاتحب التفكير
    لاتفكر بالقليل
    عصفور بين يديها يرتجف
    هو الأمر عندها سيان
    سيدتك تعجن الحب
    في الصباح الباكر
    لكل طير ولهان
    تخاف الصداع
    تحسب الفراغ
    وتملأه بأحلام الأمير
    سيدتك امرأة تناست الأنثى
    تعيش الطفولة
    وتلبس الفستان القصير
    تدور وتدور
    تقفز فوق الحبل
    وتجري حافية فوق الطين
    تلاعب قطتها فوق الحصير
    سيدتك تفكر كثيرا
    باليوم والغد والأمس
    ولاتجد الا بركانا
    يهديها الأحجار
    ويهديك الهدير
    سيدتك غريبة الأطوار
    تأكل الليل بالنهار
    وتنام قليلا
    تراك مقبلا
    تحسبك قدرا
    سيغير لها لون القطار
    ويشبك كل مسار

    She will never recover from your memory
    She dances behind the fog
    And I lived the same story
    Since I count the days ...
    Since I count the days ...
    Since I count the days ...


    بقلم / عمر امين


  9. #49
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 760
    المواضيع : 36
    الردود : 760
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    رقم / 35







    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






    نجاة الصغيره - ساكن قصادي

    عندما أسمع الأغنية أبتسم ...





    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    أكثرمن ألف عامٍ وأنت "ساكن قصادي"
    وأنا لاأنام ... !!








    لأجل كل الرجال الذين لم أعرفهم...أحبكْ
    لأجل البيت الذي يحتويك...أحبكْ
    لأجل كل الأوبئة التي لم تصبني... أحبكْ


    لأجل النافذة الزرقاء التي تطل منها
    كل صباح
    ورائحة الخبز الساخن والقهوة بين يديك
    لأجل الطريق الذي أراقبه ورجوعكَ
    كل مساء
    لأجل السرير الذي يرضيك..
    لأجل القبلة الأولى
    لأجل صديقك الكلب الذي يتمسح بك
    والذي أغار منه
    أحبــك ...ولاأكتفي بالحب


    بدونكَ لا أرى شيئا في امتداد العرض
    مابين قلب الأمس وعقل الغد
    حيث كان كل الرجال الذين عاينتهم
    تبن فوق طين
    لم أقو على رؤية غيرك
    من ثقب الجدار الى حين
    خطوة خطوة كان يلزمني حفظ الطريق اليك
    حتى لاأنسى أو قلبي أعصى


    لأجل عقلك غير المتاح لي
    الذي ليس لي..أحبك
    لأجل الحقيقة
    ضد كل ما هو وَهْم..أحبك
    لأجل هذا القلب المتعب الذي أملكه
    ويخال أني الشك وأنت اليقين
    أحبك...
    .
    .
    .
    أكثرمن ألف عامٍ
    وأنتَ "ساكن قصادي
    وأنا لاأنام


    بقلم / عمر امين


  10. #50
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Jan 2008
    المشاركات : 760
    المواضيع : 36
    الردود : 760
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    رقم / 36








    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






    لا مش أنا اللي أبكي- محمد عبد الوهاب


    انا قلتها كلمة وكل شئ قسمة...
    ودي قسمتي وياك...




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    بحيرة "إيسْلي " وطمي " تِسْليتْ" ... !!





    أتكوٌّر...!!
    رأسي على ركبتي
    أجلس موازيا للصمت
    كل ذكرياتي معكِ تتعقبها أسراب
    من الخيول
    أهبط الى تلك الكنوز المدفونة
    تحت أرضك الميتة في غار
    قلبي يُحذر ويقول :
    "اتْركِ الأبواب موصدة
    فوراءها جبال نار
    ضعْ هناك شرائح عقلك
    وبقية كاميرات خفية
    وارجعْ الى الخط المستقيم
    حتى لاينعتك الناس باليتيم" !!


    سُلالة الحب التي نحن منها
    مميزة
    خرجت من بحيرة "إيسْلي "
    وطمي " تِسْليتْ "
    أنا العريس "موُحا"
    وأنتِ العروس "حادٌّة"
    والغرَق يُحتفل به في "إملشيلْ"
    والعذرية سُلالة طيبة
    تستحّم في حوض ماء صنعناه
    لتاريخنا منذ الطفولة
    فبَدَل البكاء وحُمى العويل
    سنجد الكثير من أصابع الشكولاطة
    تكفينا أيام الجوع
    وإذا كان لا بدّ من النوم تحت تأثير
    مخدر الحب المتوحش..
    فلْندعِ الليل الجائع يمسك الشوكةَ والسكين
    يقوم بتقطيع شرائح الرغبة فوق سريرنا الخشبي
    ويهذّبُ جنون الخطأ الذي يرتكبه القلب
    .
    .
    .
    بيننا حبْل متين
    وحبّ طويل يطيرُ مثل فستانك
    الحرير
    أو يقصرُ مثل منديل ملون منقوع
    توّاً في ماء "جافيلْ"
    حبّ سِكّير يترنٌّح من كثرة ثمالته
    يسقط أرضا
    وليس لنا منه إلا ما سقط َ
    على الأرض
    حبٌّاتُ رمان بلورية دهستها
    أقدام همجية


    *****

    انا مش باعتبك دلوقتي ...انا بدي اقول ليه ده يحصل
    علشان نهايتك ونهايتي ...كان يجري ايه لو كانت اطول


    محمد عبد الوهاب

    *****

    بقلم / عمر امين


صفحة 5 من 31 الأولىالأولى 123456789101112131415 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. أسماء المعاني .. كلمة تغني عن كلام
    بواسطة فريد البيدق في المنتدى المُعْجَمُ
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 02-01-2020, 07:37 PM
  2. مصابيح السعي .... نواحي المجال
    بواسطة خالد ساحلي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 22-01-2007, 06:15 PM
  3. أمة تغني على خيبتها
    بواسطة وفاء شوكت خضر في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 29-07-2006, 11:15 AM
  4. حتى تغني الطيور
    بواسطة صباح الضامن في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 05-12-2005, 11:59 PM
  5. حتى تغني الطيور 2 (( الســــــــــــــراج ))
    بواسطة صباح الضامن في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 25-11-2005, 09:33 AM