مرحبا بعودتك يا شاعرنا البيّاسي

استاذي و اخي و صديقي
محمد ذيب سلمان

تعلم قدر محبتك في قلبي
و لذلك فهناك مشكلة

اذ اني مع من احب لا احسن التعبير

شكرا جزيلا لك ايها الفاضل .

احسنتَ و اجملت .

شكرا جزيلا لك ايتها الفاضلة القديرة الاخت نادية بو غرارة

لك مني اجمل تحية و سلام .

كما أهنئه بالمنحة التي منحه الله إياها من قلب المحنة ، وهي تمكنه في خلوته الإجبارية من حفظ كتاب الله تعالى ، سائلا الله تعالى أن يجعله نورا هاديا له في الدنيا ، وشفيعا له في الآخرة.

تلكـ والله خلوةً الذ من طعم الدنيا وما فيها

أذاً فقد حضر الشاعر محمد البياسي في حضرته العليا وغبنا نحن في حضورنا الدنيوي ...

الف حمد لله على السلامة لكـ أخي ، وفكـ الله اسر كل المأسورين ... سعيدين بهذه الفتوحات الجميلة وجعلها الله لكـ دوماً

وحللت أهلاً نزلت سهلاً

أخي الشاعر محمد البياسي..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
حمدا لله على عودتك ...
ندعو الله ألا يحرمنا طلعتك البهيّة
أخوك عبد التواب

الشاعر محمد البياسي

الحمد لله على عودتك

واهلاً وسهلا بك هنا في واحة الخير




خالص دعائي وتحياتي

الاخ العزيز صديق رحمة النور

كنت دائما اقول : لكل امرئ من اسمه شيء

و انت : صديق , و رحمة , و نور

سبحان الله
و لا اظنك الا و تحمل من اسمك اشياء
اللهم آمين

ايها الاديب الاريب
بارك الله فيك , و اشكرك الشكر الجزيل على دخولك صفحتي المتواضعة

اخي الكريم عبد التواب السيد

شكرا جزيلا لك ايها الاخ الكريم على فيض مشاعرك و احاسيسك

بارك الله فيك

و دمتَ اخا

اخي الكريم بهجت الرشيد

شكرا جزيلا لك اخي الكريم على دخولك الكريم

دمتَ اخا

حفظ الله قلبك . كما حفظت كتابه

وأنار الله صدرك

وجعلت كربتك .. شاهدا لك

عند الله

وحمد لله علي سلامتك

اخي في الله

أبو خالد

...

كما أرسل شكري

ومودتي للأخ سالم

رعاكم الله بفضله وأدام عليكم

نعمه المحبة في الله

تحية وتقدير

كل من الخلق في أطوار عيشته .. رهن لأقضية تجري وأقدار

أشكرك أخي الأديب الكريم سالم العلوي على لفتتك الكريمة، التي أتاحت لي الفرصة للتشرف بتهنئة الأخ الشاعر الفاضل بنعمة القرءان، وبتفريج الكربة، وأسأل الله ألا تنقطع بركتها، وأن يعيذه من شرها دوما
وأحييك أخي الحبيب وأرجو لك السلامة والعافية، وأن ترزق الفرقان في كل أمر

وأذكر لك ما كنت أترنم ببساطته العروضية والمعنوية لأحمد نسيم:

يا نازل السجن محفوفاً باكبار .. هون عليك فما في السجن من عار
ما أنت بالمرء يأبى سجنه وجلا .. أو يرهب الموت أو يخشى الردى الجاري


***