مِنْ أيّ حَرْفٍ إلى الشاعر البياسي

ما أجمل هذه الدوحة المدهمّة
برونق الجمال
و سحر بالحلال
و صدق المقال
تباركت
و تبارك حرفك
و مبارك عليك التثبيت

الوفاءطبعك
والكرم ديدنك
والشعر بأحلى معانية شعرك

قصيدة رائعة بروعة قائلها ومن قيلت فيه

بوركت

مرحبًا بهذا الحضور البهي
وشكرًا للمشاعر الندية
لك مني خالص ودي
تحياتي

وَكَذاكَ ـ يا ابْنَ الأكْرَميْنَ ـ حُروْفُنا
قَلْبٌ يَموْتُ، وَمُهْجَةٌ تَتَفَطَّرُ
ما شَاقَنا فِيْهِ الغَرامُ، وَكَمْ بَكى
بِسُفوْحِهِ جُرْحٌ حَبيْبٌ أحْمَرُ!


اخي الحبيب المهندس الشاعر او الشاعر المهندس محمود فرحان
سلام عليك ابدا
مبدع وقامة مدحت قامة أخرى
فليس لنا إلا أن نقول يرعاكم الله ويحفظكم
قصيد شامخ ماتع رائع يرعاك الله
وددت لو قلت بدل من قلب يموت قلب يذوب أولى
دمت مبدعا رائعا ودامت الأخوة نهر يأتينا منكم بسلسل عذب من الشعر والشعور
أخوك

حياك ربي أخي الشاعر المبدع الطنطاوي
لقد حللت أهلا ونزلت سهلا
شكرًا لملاحظتك القيمة ولجميل مشاعرك
تقبل من أخيك خالص الود
تحياتي

مدحت الرجل فأنصفت بندى نفس وحذق أديب ونبل إنسان!

ووصفت شعره فأجدت فهو شاعر من الطراز الفريد!

وانتصرت للشعر فأكرمت وجعلته كما نريده دوما حارس فكر وفارس نصر وغارس تمر.

لله درك من شاعر نبيل!

ولله در من وصفت من شاعر أثيل!

أدام الله الود في ظلال هذه الواحة المباركة وأدامها دار كرم وكرام!

دمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.



تحياتي

نورت المكان وازدان بحضورك الحرف
د. سمير العمري
وهذا كله من وحي أفياء واحة الخير
التي قدت رايتها بالإبداع والصدق
لتثمر هذه الأخوة الصادقة
شكرًا جزيلا لمرورك العطر
تحياتي

أخي الحبيب محمود
شكرا لهذا الكرم الحاتمي الجميل
وهي من كريم لكريم فيها الإحساس الصادق
والمشاعر النبيلة
بوركت أخي وبورك حرفك وبورك المهدى إليه
فهو يستحقها ويستحق منا كل التقدير
دمت ودامت المحبة

ياناثراً طبعَ الوفا كالآس = عطّرتَ منه مقدم البياسي
دام الشعر ودام الوفاء في الواحة الغراء

ودام بهاء حضورك أيها الشاعر الجميل
والصديق المبدع
تقبل ما أخيك خالص الود
تحياتي

مِنْ أيِّ حَرْفٍ
إلى الشاعر المُجيد محمد البياسي

مِنْ أيِّ حَرْفٍ في قَريْضِكَ أُبْحِرُ
لأقوْلَ ما يُسْبي القُلوْبَ، وَيُبْهِرُ
يا صاحِبَ القَلَمِ الرَّهيْفِ، تَحيَّةً
مِنْ خافِقٍ فيْهِ الهَوى يَتَبَخْتَرُ
مِنْ خافِقٍ جَعَلَ العُروْبَةَ عَيْنَهُ
يَرْنو لِمَحْتِدِها الكَريْمِ، وَيَنْظُرُ
والشِّعْرُ إمَّا أحْرُفٌ مَهْجوْرَةٌ
فيْها الرُّعاعُ بِكُلِّ يَوْمٍ تَجْهَرُ
أوْ رَوْضَةٌ بِجَمالِها مَحْبوْكَةٌ
يَحْلوْ بِها وَرْدٌ جَميْلٌ أزْهَرُ
حُيِّيتَ مِنْ ألِقٍ كَأنَّ حُروْفَهُ
سِفْرٌ بِهِ كُلُّ الإباءِ مُسَطَّرُ
وَكَذاكَ ـ يا ابْنَ الأكْرَميْنَ ـ حُروْفُنا
قَلْبٌ يَموْتُ، وَمُهْجَةٌ تَتَفَطَّرُ
ما شَاقَنا فِيْهِ الغَرامُ، وَكَمْ بَكى
بِسُفوْحِهِ جُرْحٌ حَبيْبٌ أحْمَرُ!
حَرْفٌ تَعَطَّرَ بِالشُّموْخِ، فَلَيْلُهُ
زاهٍ، وَوَجْهُ نَهارِهِ مُتَنَوِّرُ
لا لَنْ تَضيْعَ حُروْفُنا بِسَفاهَةٍ
فالْحَقُّ مِنْ تِلْكَ السَّفاهَةِ أكْبَرُ
لا لَنْ يَضيْعَ الحَرْفُ في أُكْذوْبَةٍ
يَتَرَبَّعُ العَلْياءَ مِنْها الأخْسَرُ
مِنْ كُلِّ أفّاكٍ تَقادَمَ زَيْغُهُ
يَرْغو، وَيُزْبِدُ في رُؤاهُ الأصْفَرُ

مِنْ أيِّ حَرْفٍ
إلى الشاعر المُجيد محمد البياسي

مِنْ أيِّ حَرْفٍ في قَريْضِكَ أُبْحِرُ
لأقوْلَ ما يُسْبي القُلوْبَ، وَيُبْهِرُ
يا صاحِبَ القَلَمِ الرَّهيْفِ، تَحيَّةً
مِنْ خافِقٍ فيْهِ الهَوى يَتَبَخْتَرُ
مِنْ خافِقٍ جَعَلَ العُروْبَةَ عَيْنَهُ
يَرْنو لِمَحْتِدِها الكَريْمِ، وَيَنْظُرُ
والشِّعْرُ إمَّا أحْرُفٌ مَهْجوْرَةٌ
فيْها الرُّعاعُ بِكُلِّ يَوْمٍ تَجْهَرُ
أوْ رَوْضَةٌ بِجَمالِها مَحْبوْكَةٌ
يَحْلوْ بِها وَرْدٌ جَميْلٌ أزْهَرُ
حُيِّيتَ مِنْ ألِقٍ كَأنَّ حُروْفَهُ
سِفْرٌ بِهِ كُلُّ الإباءِ مُسَطَّرُ
وَكَذاكَ ـ يا ابْنَ الأكْرَميْنَ ـ حُروْفُنا
قَلْبٌ يَموْتُ، وَمُهْجَةٌ تَتَفَطَّرُ
ما شَاقَنا فِيْهِ الغَرامُ، وَكَمْ بَكى
بِسُفوْحِهِ جُرْحٌ حَبيْبٌ أحْمَرُ!
حَرْفٌ تَعَطَّرَ بِالشُّموْخِ، فَلَيْلُهُ
زاهٍ، وَوَجْهُ نَهارِهِ مُتَنَوِّرُ
لا لَنْ تَضيْعَ حُروْفُنا بِسَفاهَةٍ
فالْحَقُّ مِنْ تِلْكَ السَّفاهَةِ أكْبَرُ
لا لَنْ يَضيْعَ الحَرْفُ في أُكْذوْبَةٍ
يَتَرَبَّعُ العَلْياءَ مِنْها الأخْسَرُ
مِنْ كُلِّ أفّاكٍ تَقادَمَ زَيْغُهُ
يَرْغو، وَيُزْبِدُ في رُؤاهُ الأصْفَرُ

تذكرني هنا بقصيدتي (باي حديث)
والتي مطلعها

بـأيِّ حديـثٍ أبتديـكَ وأخـبـرُ
وأيُّ كـلامٍ بعـد فقـدكَ يُبـهـرُ

مشاعر طيبة
دمت بخير
تحياتي

أخي محمود

أنا لمّا مدحتُك كان قصدي أعطّر جوَّ نفسي بالمديحِ فإنك لو هززتَ الوردَ يوماً أتاك عبيرُه مع كلِّ ريحِ

أخي الشاعر محمود حمادي
ومن أي سحر أطلعت لنا هذه الفاتنة
نص بديع
شاعر عذب متميز والله
طبت
ولك خالص ودي

شكرًا شاعرنا الأصيل خالد البهكلي
على هذا الحضور المميز
والمشاعر الندية الفينانة
دمت بكل خير
تحياتي