اخي محمد ذيب سليمان
مرورك يجعل الصفحة اكثر بهاء
يسعدني انك هنا معي و مع قصيدتي .
عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» رَفْض» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ما يكرهه العبيد» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
اخي محمد ذيب سليمان
مرورك يجعل الصفحة اكثر بهاء
يسعدني انك هنا معي و مع قصيدتي .
الاخت نجوى الحمصي
كلامك عن القصيدة كان احلى من القصيدة
تزينت الصفحة و تعطرت بمرورك من هاهنا
شكرا جزيلا لك
الاخت ربيحة
تحس القصيدة بالدفء في هذا البرد القارس اذا انت نثرت عليها بعض ورودك
اصابعك عندما تلامس لوحة المفاتيح لتكتب , كانها تعزف على البيانو .
شكرا جزيلا لك
قصيدة شجية ومشاعر أبية من قلب ممتحن لكنه ترب حديد.
لا فض فوك أيها الشاعر المحلق ولا حرمت أحبابك يوما!
دمت بخير ورضا!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
شكرا جزيلا على مرورك الكريم يا دكتور سمير
دمتَ أخا
انسابت القصيدة في جدول الحزن لتنبت هذا الابداع الراقي
سجلْ اجلالي و تقدري
د خليل
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمك في عبادك الصالحين
أخي الدكتور الشعر خليل ابراهيم عليوي
سجلتُ اجلالك و تقديرك
وساما على صدر القصيدة
فسجل انت , اجلالي و تقديري
لمرورك الكبير
أخي الحبيب محمد البياسي
رائعة هذه القصيدة بجميل معانيها وصورها وقوة مبناها على مجزوء الكامل ، ولو كانت لي لجعلت الضرب مذيلا لا مرفلا .
أرجو منك الاعتناء بالهمزات يا صاحبي فقد أفلت بعضها من لوحة المفاتيح .
تحية تليق ببهاء القصيدة وجمال الشاعر
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
أخي د . مازن لبابيدي
شكرا لك أيها الكبير على دخولك الكبير
اما عن التذييل و الترفيل , فقد وجدت في الترفيل موسيقى اكمل
و على كل حال اعتبرها لك و ذيلها إن شئت .
و أما عن الهمزات , فانا أعلم انك شديد الحساسية في هذا الموضوع
و سوف احاول جهدي في المرات القادمة ان شاء الله ان لا انسى الهمز
ودمتَ
للّه درّكَ صِف لي طريقةً في القولِ حينَ الصّمتُ يحكي
واللسانُ اغتالهُ من الإنصاتِ دهشة
هلّا أجبتَ، لكي أحاولَ خطَّ ردّي دونَ رعشةِ ذاهلٍ
ولا هذيانِ عاجز
تنام البلاغةُ من بعد سطرك،
لا عدمناكَ ولا فضّ فوك
تقديري
...
جهة خامسة..
...