أحدث المشاركات
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 13

الموضوع: التذوق بين النقد الأدبي و الأحاسيس القصديرية ..!

  1. #1
    الصورة الرمزية محمد الشحات محمد شاعر وناقد
    تاريخ التسجيل : Sep 2007
    الدولة : القاهرة
    المشاركات : 1,100
    المواضيع : 103
    الردود : 1100
    المعدل اليومي : 0.18

    Lightbulb التذوق بين النقد الأدبي و الأحاسيس القصديرية ..!




    التذوق بين النقد الأدبي و الأحاسيس القصديرية ..!
    محمد الشحات محمد




    * إذا كان التذوّق حقاًّ لكل إنسان ، فالنقد ذاته يفتح أفق المتذوق ، و يزيد من قدرته على التقييم و التقويم ، و من هنا يأتي دور الأديب إذا تمكن من الإلمام بتقاليد الفن الأدبي الذي يكتب به ، و بمصطلحاته و أشكاله ، و تفريعاته ، فإنه يُصبح الأقدر من أي ناقد على قراءة النصوص قراءة نقدية ، و هل أفضل من المبدع الذي يُمارس الإبداع وَ لدَية مَلكة النقد؟ .
    و قد تتعدّد اتجاهات النقد ، و مناهجه و مدارسه ، و حتى تختلف النظريات و التعاريف و المصطلحات ، و قد يتم تناول النصوص بأكثر من منهج نقدي أو اتجاه قديماً كان أو حديثاً ، و قد تختلف الأشكال الفنية للعمل الأدبي ، والتي يتم فيها صياغة المضامين و صهْرها ، و بلْورة العلاقات ، و قد .. ، و قد ، و لكن يظلُّ الأدب هو الوسيط بين العلم و الإنسان ، و أساس إسعاد البشرية ،


    * و إذا كان "منهج النقد الإبداعي" لا يُنكر المناهج القديمة بروعة التحليل ، و التركيز على دلالات المعاني و ايحاءات اللفظ ، و علاقات التشابك فى القصيدة باعتبار أن اللغة لها معان متعددة قد تصل إلى حد التناقص ، و أن الألفاظ لها تأثير فى النفس ، فإنه –أي النقد الإبداعي- لم يغفل أن تكون قراءة الأدب برؤية مستقبلية بصفته فن يتعامل مع جوهر الإنسان ، و يمنح أفكاره جسداً حياًّ متجدّداً يخرج بها عن نطاق العصر إلى الخلود الإنساني ، و قد تتغير القراءات -و هذا مطلوب جداًّ للنصوص الكبيرة- و ربما تتغير الأحاسيس ، و لكن تظل القدرة على استيعاب و تفسير ما يدور دون تجاهل وجدان الإنسان و روحه من أهم القيم التي لا تنفصل عن الأشكال و المضامين حتى بعد توصيلها لجمهور القراء


    * و إذا كان الأدب يرتبط بالنقد و الحياة ، فإن حياة الأدب العربي تكون أفضل كلّما ابتعد عنها أدعياء النقد ، و رجالات الدعاية الزائفة ، و أؤكّد أنه بالنقد الإبداعي تكتمل الرسالة الأدبية و الفكرية للتواصل مع التيارات المختلفة من خلال خلفية خصبة و رمزية دقيقة تكمن في عمق المعاني و الاتساق الفكري و الجمال المتجدّد بإيقاعات اللغة و صوتياتها و الحماس الإنساني للوحدة العضوية التي تتجاوز حدود الزمان و المكان .. ،

    و من ناحيةٍ أخرى لايُمكن فصل النص عن صاحبه ، و خصوصاً إذا تناولناه بمنهج لا يجهل دور الذائقة الأدبية ،ويعرض ما يكفي لإشباع هذه الذائقة من خلال عرض ما له صلة بالنص و صاحبه مثل ظروف الولادة و الأبعاد و المرامي و الأساليب ، و .. ، و عندئذٍ ستكون القراءة لهذا النص تحليلية تفسيرية علمية ، و من هنا يمكن للقراءة النقدية أن تنطلق ، و تُبنى عليها كذلك عدة قراءات نقدية أُخرى ، ورغم تعدِّد الرؤى/القراءت ، فإنها ستلتقى جميعاً في نقطة التماس مع جوهر النص ..،
    وبعيداً عن التحدّب و التقعر

    و للنقد الإبداعي أثره الذي لا نُنْكره في تفسير الحديث الشريف "إن من البيان لَسِحْرا"

    و بدخول النصوص الكبيرة في دائرة "النقد الإبداعي" تصل ردود الأفعال إلى توحيد مسارَها في اتجاهٍ يستنطقُ الصمتَ القابع الجاثم و المتمدّد في مساحة الفكر .. لترسم كلّ دوائر الصراع ، و متاهاته ، و ميكانيزماته في إطار دائرة وحيدة ، و بتشكيلة جديدة تمدُّ جسور الصلح في بحر متناقضات الحياة ..

    و بقدْر مجموعة الجماليات في القصيدة العربية، و بكل العلاقات التشكيلية في النص يستطيع الناقد تمكين أكبر عدد من المثقفين من أن يحسنوا العلم بأصول الحضارة الإنسانية ،

    و إذا كانت قراءة النص تبدأُ من العنوان ، فإن مدخل الناقد للنص برهانٌ على شمولية المعرفة و الثقافة ، أو العكس ، و كذلك فإن زوايا رؤيته تؤكد إدراك البناء الحقيقي لتطور العملية الإبداعية من عدمه ،

    و سوف يدفعنا الحديث عن الناقد إلى محاولة الوعي الفاعل من خلال دراسات تحليلية متأنية لجماليات النصوص ، و مِراس ، و دُربة على مناهج نقدية شتى .. مع الأخذ في الاعتبار أنّ الناقد ليس فردَ أمن سلطوي ، إنما يكون رأيه المتعمق في النصّ ناجماً عن مُحاولة الإضافة لجماليات النص ، و فتح بعض مغاليقه ، و كاشفاً لرموزه ، و بلورتها في ضوء تطور العصور و الدراية بعالمية الأحداث ، و ماهية الثوابت العقدية و التاريخية ،

    * و بعيداً عن الأهواء و التصيد يعمل الناقد على إظهار الأسباب التي أسّس عليها رأيه/قراءته النقدية

    فالناقد الأدبي يستطيع رسم الخط الفاصل بين موضوعية المضمون التقليدية و الإضافة التي أضافها الأديب من خلال عمله الأدبي ، و تجديداته ، و ما ابتكره الأديب أو تفرد به ، على أن يكون برهان الناقد هنا هو تحديد الشائع و ملامح الاتصال/الانفصال مع الأصالة ، و ذلك بتفسير الجانب الجمالي للأفكار/التراكيب/الأساليب/الصور/الأشكال/العلاقات التشابكية و الإشكاليات/الوحدة الناتجة عن التأثيرات المختلفة ، و بشرط تنحية كلّ آراء الناقد و أفكاره السابقة لقراءته نص من النصوص ..

    * و بالتالي فإن الناقد الأدبي الحقيقي يستطيع –بتلمذته على أيدي نقاد سابقين ، و مِراسة و حفظه لكثير من النصوص و قراءاتها المتنوعة ، و مرونته التي تجعله يتقبل الأنماط الجديدة عليه ، و قبوله النصح و انفتاحه على الثقافات العالمية و حوار الآخر- يستطيع التعرف على طاقات الأدوات الفنية ، و اتجاهات تفوقها أو قصورها ، و تحديد ما إذا كان العمل الأدبي الذي يقرؤه مستوحياً من عمل آخر أم لا ، و له أن يُقارن مُقارنة تخصّصية تحليلية كذلك بين كاتبين/نصين أو أكثر بنفس اللغة أو بلغات مختلفة ،

    * و لا يقتصر دور الناقد على فهم أفكار و مضامين العمل الأدبي ، وقياس مدى حرفنة كاتب العمل في التزامه بمعايير الفن الكتابي الذي كتب من خلاله نصّه ، و نسبة الإخفاقات أو الشطحات .. ، و إنما لابدّ قبل كل ذلك من تذوق الناقد كمتلقي للعمل الأدبي كوحدة متكاملة ، و قدْرته على استيعاب أكبر مساحة مُمكنة من هذا العمل كقاسم مشترك بينه و بين مؤلف النص حتى يتسنى للناقد إعادة إرسالها لمخاطبة القارئ ، و مساعدة الأديب في وضع يده على ما يحتاجه جمهور الأدب الأصيل ، و أماَّ أدعياء النقد الذين لا يعرفون عن النقد سوى عدة مصطلحات ، و يستخدمونها في غير محلّها ، و قد لا يعرفون من أين تبدأ الجملة ، و كيف تنتهي ، فضلاً عن عدم تفريقهم بين ألف الوصل و همزة القطع ، و إنما قاموا على الزيف كأي دخيلٍ ، فهم أخطر على الأدب من مُدّعي الأدب لأنهم يتيحون الفرصة لزيادة المدعين من الأدباء ، و مِن ثمّ التخبّط و عدم فرز الغثِّ من الثمين ، و اختلاط الحابل بالنابل مِماَّ يجعل المبدع الحقيقي –في ظل مَنْ يسمّون أنفسهم نقاداً- يحس بالغربة و الضياع ،
    إذنْ .. فلقد أصبح على كلّ مبدع الإلمام قدْر المستطاع بمعايير النقد و تفريعاته باستمرارية القراءة و زيادة موسوعية المعرفة ، و شمولية الثقافة ، و الاستعانة بالمراجع و أمهات الكتب ، و مواكبة مستجدات الأحداث و الكتابات ، و لا يغفل أبداً أنه من المُمكن جداًّ أن يتحول المتذوق إلى ناقد بمعنى الكلمة ، كما يُمكن أن يكون للأديب علامة فارقة في عالم النقد الأدبي إذا تمكّن من مواجهة الأدعياء في زمن الأحاسيس القصديرية .. ، فهلْ من مُدّكر؟!


    عرفْتُ طعْمَ الندى بالصومِ مُرْتَجَلاً .... و النورُ منطقةٌ أرنو إلى فيها
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد الشحات محمد ; 12-04-2011 الساعة 02:49 PM

  2. #2
    الصورة الرمزية توليب محمّد أديبة
    تاريخ التسجيل : Apr 2011
    الدولة : تـونس
    المشاركات : 69
    المواضيع : 6
    الردود : 69
    المعدل اليومي : 0.01

    افتراضي

    لابدّ قبل كل ذلك من تذوق الناقد كمتلقي للعمل الأدبي كوحدة متكاملة ، و قدْرته على استيعاب أكبر مساحة مُمكنة من هذا العمل كقاسم مشترك بينه و بين مؤلف النص حتى يتسنى للناقد إعادة إرسالها لمخاطبة القارئ ، و مساعدة الأديب في وضع يده على ما يحتاجه جمهور الأدب الأصيل



    تذوّق النّاقد للعمل الأدبي هو الشّرط والضّمانة الوحيدة الحائلة دون تجمّد قوالب القراءة وزيفها لأي عمل

    ( الإسقاط ، التقييم الجزائي وإصدار معايير تقييميّة مسقطة من خارج النّصّ ، الشّرح ، سلخ النّصّ... )

    والمتذوّق هو القادر على أن يكون خطابه منطلقا من النّصّ متفاعلا مع معارف وخبرات ذاتية وشعورية

    فيكون نقده / نصّه الإبداعي معرفة جديدة تفتح آفاقا للنّصّ تحديدا وللمعرفة عموما

    العزيز الأستاذ محمد الشحات محمد

    مقالـة تعكـس فكـرا وروحا مبدعة جريئة فـي الطرح والنّـقد وقـد أثبـتّ أنّ النّاقـد هو بالضّـرورة مبدعا شعـرا أو نثـرا

    فكان " النّقـد الإبداعي "

    تحيّاتي وتقديـري العميـق

  3. #3
    الصورة الرمزية محمد الشحات محمد شاعر وناقد
    تاريخ التسجيل : Sep 2007
    الدولة : القاهرة
    المشاركات : 1,100
    المواضيع : 103
    الردود : 1100
    المعدل اليومي : 0.18

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توليب محمّد مشاهدة المشاركة
    لابدّ قبل كل ذلك من تذوق الناقد كمتلقي للعمل الأدبي كوحدة متكاملة ، و قدْرته على استيعاب أكبر مساحة مُمكنة من هذا العمل كقاسم مشترك بينه و بين مؤلف النص حتى يتسنى للناقد إعادة إرسالها لمخاطبة القارئ ، و مساعدة الأديب في وضع يده على ما يحتاجه جمهور الأدب الأصيل



    تذوّق النّاقد للعمل الأدبي هو الشّرط والضّمانة الوحيدة الحائلة دون تجمّد قوالب القراءة وزيفها لأي عمل

    ( الإسقاط ، التقييم الجزائي وإصدار معايير تقييميّة مسقطة من خارج النّصّ ، الشّرح ، سلخ النّصّ... )

    والمتذوّق هو القادر على أن يكون خطابه منطلقا من النّصّ متفاعلا مع معارف وخبرات ذاتية وشعورية

    فيكون نقده / نصّه الإبداعي معرفة جديدة تفتح آفاقا للنّصّ تحديدا وللمعرفة عموما

    العزيز الأستاذ محمد الشحات محمد

    مقالـة تعكـس فكـرا وروحا مبدعة جريئة فـي الطرح والنّـقد وقـد أثبـتّ أنّ النّاقـد هو بالضّـرورة مبدع شعـرا أو نثـرا

    فكان " النّقـد الإبداعي "

    تحيّاتي وتقديـري العميـق


    و لأن مروركِ "أول الماء" ، فقد عرفتْ الذائقةُ طريقها إلى نصوص الحياة ، و ازداد المطر

    الأديبة الذوّاقة/ توليب محمد


    لحرفكِ تميّزه ، و نقاؤه .. ،

    يشرفني هذا الحوار الإبداعي كمُحاولة لتجنب "تجمد قوالب القراءة و زيفها" ،

    و إذا اعتبرنا أن هذا الحوار نص ، فَمن الإنصاف أن يكون منه انطلاقنا لتبادل الخبرات و التجارب ، و مدّ أشرعة النقاش الماتعة و المفيدة ،


    و هكذا يظلُّ بيننا "النقد الإبداعي" نبراساً في جسد النص


    شكراً جزيلاً لكِ سيدتي .. ،

    تدومين بخير

    مودتي و احترامي

  4. #4
    الصورة الرمزية رفعت زيتون شاعر
    تاريخ التسجيل : Aug 2008
    الدولة : القدس
    المشاركات : 2,334
    المواضيع : 136
    الردود : 2334
    المعدل اليومي : 0.41

    افتراضي

    .

    وقد ذهب أول الماء بالخير كله وأوله خير السبق

    وتوليب يسعدني أن آتي بعدها في الحديث معلقا

    وأزيد على ما قالت أن المقالة لم تعكس فكرا وروحا فقط

    وإنما ثقافة ونهجا وسطيا تعليميا مسؤولا

    بعيدا عن إحباط المحاول وموجها دون إنقاص لقدر المبتدئ

    ودائما تأخذ مقالات أستاذنا حيزا كبيرا من النقاش والتفكير

    وبالتالي من الفائدة ودائما يضيف إلى معارفنا شيئا جديدا

    بوركت أستاذنا وسأعود إليها قارئا مرات كثيرة

    وكالعادة أنسخها إلى جهازي في ملف خاص بالاستاذ الشحات

    شكرا لأنك تهدينا من وقتك وعلمك

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    .

    .

  5. #5
    الصورة الرمزية عمار الزريقي شاعر
    تاريخ التسجيل : Dec 2010
    الدولة : Sana'a
    المشاركات : 1,738
    المواضيع : 86
    الردود : 1738
    المعدل اليومي : 0.36

    افتراضي

    أوجزت فأجدت وأفدت.
    و لا يقتصر دور الناقد على فهم أفكار و مضامين العمل الأدبي ، وقياس مدى حرفنة كاتب العمل في التزامه بمعايير الفن الكتابي الذي كتب من خلاله نصّه ، و نسبة الإخفاقات أو الشطحات .. ، و إنما لابدّ قبل كل ذلك من تذوق الناقد كمتلقي للعمل الأدبي كوحدة متكاملة ، و قدْرته على استيعاب أكبر مساحة مُمكنة من هذا العمل كقاسم مشترك بينه و بين مؤلف النص حتى يتسنى للناقد إعادة إرسالها لمخاطبة القارئ ، و مساعدة الأديب في وضع يده على ما يحتاجه جمهور الأدب الأصيل ، و أماَّ أدعياء النقد الذين لا يعرفون عن النقد سوى عدة مصطلحات ، و يستخدمونها في غير محلّها ، و قد لا يعرفون من أين تبدأ الجملة ، و كيف تنتهي ، فضلاً عن عدم تفريقهم بين ألف الوصل و همزة القطع ، و إنما قاموا على الزيف كأي دخيلٍ ، فهم أخطر على الأدب من مُدّعي الأدب لأنهم يتيحون الفرصة لزيادة المدعين من الأدباء ، و مِن ثمّ التخبّط و عدم فرز الغثِّ من الثمين ، و اختلاط الحابل بالنابل مِماَّ يجعل المبدع الحقيقي –في ظل مَنْ يسمّون أنفسهم نقاداً- يحس بالغربة و الضياع ،
    إذنْ .. فلقد أصبح على كلّ مبدع الإلمام قدْر المستطاع بمعايير النقد و تفريعاته باستمرارية القراءة و زيادة موسوعية المعرفة ، و شمولية الثقافة ، و الاستعانة بالمراجع و أمهات الكتب ، و مواكبة مستجدات الأحداث و الكتابات ، و لا يغفل أبداً أنه من المُمكن جداًّ أن يتحول المتذوق إلى ناقد بمعنى الكلمة ، كما يُمكن أن يكون للأديب علامة فارقة في عالم النقد الأدبي إذا تمكّن من مواجهة الأدعياء في زمن الأحاسيس القصديرية .. ، فهلْ من مُدّكر؟!

    أجد أن هذا الموضوع يفتح أفقا جديداللقارئ الشاعر ويشجعه على اقتحام ميدان النقد كعلم وفن، مستفيدا من تجربته الشعرية وذائقته كأساس يبني عليه قراءاته ويضيف إليه ما أمكنه من أراء وتجارب المحترفين في هذا المجال ، حتى تكتمل لديه التفاصيل الاحترافية التي توفر القاعدة المنهجية لتجربة نقدية مميزة .
    وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي

  6. #6
    الصورة الرمزية علي حسين الموصلي قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Jun 2004
    المشاركات : 191
    المواضيع : 65
    الردود : 191
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي

    السلام عليكم
    موضوع جميل يستحق الثناء والتقدير
    فية كثير من الامور المقيدة والنافعة
    شكرا لك
    تحياتي
    فاتني ان ارى الديار بطرفي
    فلعلي ارى الديار بسمعي


    الموقع الشخصي

    http://www.postpoems.com/members/alihseen/
    ا

  7. #7
    الصورة الرمزية محمد الشحات محمد شاعر وناقد
    تاريخ التسجيل : Sep 2007
    الدولة : القاهرة
    المشاركات : 1,100
    المواضيع : 103
    الردود : 1100
    المعدل اليومي : 0.18

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي حسين الموصلي مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    موضوع جميل يستحق الثناء والتقدير
    فية كثير من الامور المقيدة والنافعة
    شكرا لك
    تحياتي
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته



    شهادة أعتز بها ،

    فالشكر لك أخي الفاضل "أ. علي" لمرورك الكريم وكلماتك النقية

    بالنسبة للأمور المقيدة ، فكل الأمر أني أتصورها بعض معايير أُحاول أن ألتزم بها ،
    وأضعها بين يدي إخوة الإبداع هنا ، و نسأل الله أن ينفعنا جميعاً

    مودتي واحترامي

  8. #8
    الصورة الرمزية نداء غريب صبري شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jul 2010
    الدولة : الشام
    المشاركات : 19,096
    المواضيع : 123
    الردود : 19096
    المعدل اليومي : 3.81

    افتراضي

    موضوع رائع من ناقد كبير
    استفدت كثيرا بقراءته

    أعتقد أن هذا الموضوع ينتمي لقسم القضايا الأدبية والثقافية


    شكرا لك أخي

    بوركت

  9. #9
    الصورة الرمزية محمد الشحات محمد شاعر وناقد
    تاريخ التسجيل : Sep 2007
    الدولة : القاهرة
    المشاركات : 1,100
    المواضيع : 103
    الردود : 1100
    المعدل اليومي : 0.18

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفعت زيتون مشاهدة المشاركة
    .

    وقد ذهب أول الماء بالخير كله وأوله خير السبق

    وتوليب يسعدني أن آتي بعدها في الحديث معلقا

    وأزيد على ما قالت أن المقالة لم تعكس فكرا وروحا فقط

    وإنما ثقافة ونهجا وسطيا تعليميا مسؤولا

    بعيدا عن إحباط المحاول وموجها دون إنقاص لقدر المبتدئ

    ودائما تأخذ مقالات أستاذنا حيزا كبيرا من النقاش والتفكير

    وبالتالي من الفائدة ودائما يضيف إلى معارفنا شيئا جديدا

    بوركت أستاذنا وسأعود إليها قارئا مرات كثيرة

    وكالعادة أنسخها إلى جهازي في ملف خاص بالاستاذ الشحات

    شكرا لأنك تهدينا من وقتك وعلمك

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    .

    .

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    الشاعر الكبير
    أخي وصديقي

    رفعت زيتون

    لن أُعلق سوى أنك أوحشتني ..نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    وكم أتوقُ للصلاة في "الأقصى المبارك"



    لبيبُ الحسِّ تعرفه المعاني .. وقهر اليأس مِنْ قُدْسِ البيانِ

  10. #10
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2012
    المشاركات : 4,790
    المواضيع : 82
    الردود : 4790
    المعدل اليومي : 1.10

    افتراضي

    الأستاذ الفاضل / محمد
    أشكرك على هذا المقال الثري في معلوماته وأفكاره , قد استفدتُ هنا , فجزاك الله خيرا

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. شدو الأحاسيس
    بواسطة سحر أحمد سمير في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 06-07-2020, 09:18 PM
  2. على ضفاف التذوق ... ألم البين /لبيد ...
    بواسطة ياسر سالم في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 09-08-2017, 02:46 PM
  3. قرقعاتُ الأحاسيس في ضوضاءِ باريس !
    بواسطة معين الكلدي في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 18-12-2015, 01:43 PM
  4. صادقة الأحاسيس
    بواسطة محمد عسران في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 10-07-2006, 11:22 AM
  5. فن التذوق ...!! كيف لنا أن نتذوق اللوحة...
    بواسطة سحر الليالي في المنتدى فُنُونٌ وَتَّصَامِيمُ
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 13-06-2006, 05:46 PM