** ريـــــــــــــاء..!! ق.ق.ج

ما أبدعه من اختزال طريف ذكي .
تحيتي وتقديري أخي د.مصطفى .

الرائع كالنسمة القادمة من عمق المحيط
الأستاذ السنجاري
قرأت قصتك منذ أيام خلت وكل يوم أقرأؤها من الذاكرة وأستعيد تفاصيلها وأعيد
فمنذ زمن طويل تم أصادف قصة قصيرة بهذه الروعة والقوة والإمتاع
أهئئوك ، أنت قاص مميز فأكتب ولا تترك هذا المجال
لك مني زهرة أوركيدا
مودتي وإحترامي بلا حدود

عزيزي مصطفي ..أراك تختزل في خمسة عشرة كلمة معاناة أمة باسرها إلا من رحم ربي ..هذه القصة القصيرة ذكرتنى بفيل السلطان ..فقد عاث فيل السلطان فساداً في حدائق الأهالي ..تجمهروا وتوجهوا صوب القصر ..قالوا له الفيل ايها السلطان ..إنتهرهم وبنبرة تهديد ووعيد قال لهم ..ماله ؟! ..قالوا له ابداً ..لاحظنا أنه وحيد ويحتاج لرفيقة تؤنسه في وحدته .
دمت عزيزنا بصحة وعافية ..هذا مع تحياتي .

الأديب الأريب الفاضل عبدالغني خلف الله
سعيد والله برأيك سيدي وهو شهادة أعتز بها
وشكرا لما طرحته في هذا المجال
نسير على خطاكم أيها الهمام
دم نبراسا أيها الألق المثابر

**ريـــــــــــاء..!!


مصطفى حسين السنجاري


نَفقَ حِمارُ القاضي, شَيَّعهُ كلُّ أهلِ البلدةِ عن بكرة أبيها..
ومات القاضي ..لم يُشَيِّعْهُ أحـــــــد..!!

وكأني بالقاضي ليس بواحد بل هم قضاة
نفق منهم واحد والثاني على وشك
والبقية تتبع..
وفي الجنازة لا أحد

مصوبة تصويبا رائعا
دمت حكيما

الرائع كالنسمة القادمة من عمق المحيط
الأستاذ السنجاري
قرأت قصتك منذ أيام خلت وكل يوم أقرأؤها من الذاكرة وأستعيد تفاصيلها وأعيد
فمنذ زمن طويل تم أصادف قصة قصيرة بهذه الروعة والقوة والإمتاع
أهئئوك ، أنت قاص مميز فأكتب ولا تترك هذا المجال
لك مني زهرة أوركيدا
مودتي وإحترامي بلا حدود

الأديب الراقي

فائز حسن العوض

شكرا سيدي الكريم على منحك لي

شهادة القاص المميز

وعلى نصيحتي بعدم ترك الكتابة

إن الكتابة يا صديقي في دمي

الفكرة كانت لقصيدة ولكن في الأخير

اختزلتها في بوتقة القصة

سعيد بحضورك المورق

كن على تواصل

ودم مبدعا

قصة قصيرة ولكن تحمل معاني كبيرة وان دلت فتدل على قلم متمكن وعبقري

فربما كان لحمار القاضي منفعة وقيمة لم يجدها الناس في القاضي نفسه

وهذا حال اغلب الشعوب

سعيدة بما قرأت يسلم قلمك الراقي

ما أبدعه من اختزال طريف ذكي .
تحيتي وتقديري أخي د.مصطفى .

/////////////////////////////////////////

مازن لبابيدي

أيها الثر المثابر

أيها التقي النقي

أيها الطيب البهي

انحني لموكب مروك

وأقول دم سامقا

الرائع كالنسمة القادمة من عمق المحيط
الأستاذ السنجاري
قرأت قصتك منذ أيام خلت وكل يوم أقرأؤها من الذاكرة وأستعيد تفاصيلها وأعيد
فمنذ زمن طويل تم أصادف قصة قصيرة بهذه الروعة والقوة والإمتاع
أهئئوك ، أنت قاص مميز فأكتب ولا تترك هذا المجال
لك مني زهرة أوركيدا
مودتي وإحترامي بلا حدود

سيدي الكريم أيها الأديب الريب

فايز العوض

شرفتني بتفاعلك

وكللتني بمجيد رايك

لك كل الود والتحية

وكأني بالقاضي ليس بواحد بل هم قضاة
نفق منهم واحد والثاني على وشك
والبقية تتبع..
وفي الجنازة لا أحد

مصوبة تصويبا رائعا
دمت حكيما

أديبتنا الراقية الفاضلة زهراء المقدسية

سعيد بك سيدتي في صفحتي لا عدمت حضورك

وكرم تعليقك

كما تشائين

دومي بكل خير

قصة جميلة أخي
ومعانيها قوية وصادقة

بوركت