** لَهــــا..!! يا مَن لا تعرفونها

مر من العمر 33 عاما و كل ما قلته لها قليل جداً لا يذكر ،
لكني حاولت اقتسام الحمل بيني و بينها ، فحملت عنها بعض ما أثقل و أحنى ظهر الصمود،

لك أستاذي قوافل زهر بنكهة الإحترام ،
و قوافل عطر من الجنة ،

الأديبة الرقيقة
صاحبة الحرف الحزين

والحضور الرصين

شكرا سيدتي لحضورك وقوافل زهرك
التي نثرتها هنا

تحية وود

صمت إجلال و خجل أمام شموخ النبل في كلماتك
و وهج الصدق النادر في عباراتك
الاخ الاستاذ الفاضل مصطفى سنجاري
كلماتك المعبرة تسر الروح و ينبلج لها الصدر فرحاً
فشكرا لعطر كلماتك التي تناثرت برحيق النبض
دمت لنا روحا وحرفا

ابداع راقي..وتحفة فنية غنية بكل الاحترام..للمرأة..

جميلة جدا حواء بقلمك..

تقديري واحترامي..

////////////////////////////////////////

أهلا بك سيدتي الرائعة

علياء محمود

أنت راقية ببهاء حرفك
وقلمي جميل بالمرأة

انا فخور بردك المقتضب البهي

حفظك الله ورعاك

تحياتي

صمت إجلال و خجل أمام شموخ النبل في كلماتك
و وهج الصدق النادر في عباراتك
الاخ الاستاذ الفاضل مصطفى سنجاري
كلماتك المعبرة تسر الروح و ينبلج لها الصدر فرحاً
فشكرا لعطر كلماتك التي تناثرت برحيق النبض
دمت لنا روحا وحرفا

////////////////////////////////////////////////////////////م

**)) صاحبة المرور البهي
والحرف الشهي..
بتول الدليمي
والله سعيد حقا بانها راقت لك
وسعيد برأيك القدير

لا عدمت تواصلك سيدتي
وفقك الله وحفظك

تحياتي

هى منك و أنت منها

وصف رائع يليق بها

كما تليق الروعة بقلمك و أكثر

لايُكرم المرأة ويعلي من شأنها إلا كريم وذو خلق عظيم
ولايجحد المرأة ويبخسها حقها إلا لئيم وناكر للجميل
أوليست هي أم ترعرع في أحضانها وروته من نبع حنان
وأخته التي شاركته سنين العمر وشقاءها وفرح الأيام
أوليست هي الحبيبة التي فاضت رقة بقلبها حباً له ووفاء
شاعرنا الرائع
مصطفى السنجاري
سلمت يمناك وحفظ الله لك قلباً تحتضنه أضلاعك
وقلمه الذي ترقرق بهذا الإبداع

..

نصّ بديع

ولوحة موناليزيةٌ جميلة ورقيقة

وكأنّها كأسًا دهاقًا

أريد أن أتلذذ في شربها قطرةً قطرة

حتى أرتوي

وأريد أن أفهمها كما أريد أنا

كيف لا وهي الطريق إلى الجنّة

ولا تقبل بدونها صلاة

أخي الحبيب

جميل أنتَ

ولفتة كريمة

أعتبرها كأجمل هدية لستّ الحبايب



.

الاستاذ مصطفى السنجاري

يقولون : ثالوث الحياة ؛
الهــــــــــــــــــــــ ـــــواء
والمـــــــــــــــــــــ ـــــــــــاء
والغـــــــــــــــــــــ ــــــــــذاء
وأنا أقولُ رابِعُــــها النساء
لأنها الشعلة التي تتوهَّجُ
في ظلمات الحياة..بالدفء والضّياء
وأنها السلّمُ الذي بدونه لا يمكن الإرتقاء

قد صعدت بنا من قاعدة هرم ماسلو الى قمته حين وصلت ما بين الحاجات الاساسة في قاعدته فمنحتنا التقدير الواقع في قمته
وما اجمل الحياة عندما نحصل فيها على التقدير

شكرا من الأعماق
سلمت وسلم مدادك

هى منك و أنت منها

وصف رائع يليق بها

كما تليق الروعة بقلمك و أكثر

الأخت الرقيقة زينب وليد

أتشرّف بكوني منها وأفتخر بكونها مني

تملأ الدنيا دفئا وحبا وبهجة

كرّم الله آدم بها أنيسة لا يمل جانبها

معطاءة لا ينضب رافدها

شكرا لك سيدتي ةلا عدمت عبق حضورك

لك الود والتحية

لايُكرم المرأة ويعلي من شأنها إلا كريم وذو خلق عظيم
ولايجحد المرأة ويبخسها حقها إلا لئيم وناكر للجميل
أوليست هي أم ترعرع في أحضانها وروته من نبع حنان
وأخته التي شاركته سنين العمر وشقاءها وفرح الأيام
أوليست هي الحبيبة التي فاضت رقة بقلبها حباً له ووفاء
شاعرنا الرائع
مصطفى السنجاري
سلمت يمناك وحفظ الله لك قلباً تحتضنه أضلاعك
وقلمه الذي ترقرق بهذا الإبداع

/////////////////////////////

حمامة الواحة اللطيفة

نجوى الحمصي

شكرا لانثيالات قلم قلبك هنا تنثر عبق الكلمات

سعيد بتواجدك وبوحك
وأطلب من الله لك السلامة والشفاء

ودوام الأبداع

تحيتي وتقديري