بَدَأَ المَسِيرَةَ بِجَنَاحَي الحٌبِّ والصَّبْر.
وَلِكَثْرَةِ السِّهَامِ فَرَّطَ فِي وَاحِدٍ
وَأَكْمَلَ بِالآخَرِ
وَهُوَ يَتَرَقَّبُ.
نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بَدَأَ المَسِيرَةَ بِجَنَاحَي الحٌبِّ والصَّبْر.
وَلِكَثْرَةِ السِّهَامِ فَرَّطَ فِي وَاحِدٍ
وَأَكْمَلَ بِالآخَرِ
وَهُوَ يَتَرَقَّبُ.
وهكذا المثابر
نظل حتي النهايه
بلا توقف
الله عليك أستاذنا
ومضه ولا أروع
خلقت بداخلي ابتسامة رضا وابتسامة أمل
حفظ الله قلبك
وسيصل بجناح أحدهما رغم كثرة السهام
فكلاهما كافٍ لتمام المسيرة
فبالحب نصنع المعجزات
والصبر مفتاح الفرج
ومضة صغيرة كبيرة جدا بقدر كاتبها
أديبنا المكرم ...
مطر من التحايا .. وجل تقديري
لا شكّ أنّ التّرقّب يزيده صبرا وثباتا للدّفاع عمّا تبقّى له... وإكمال مسيرته
هكذا هي الحياة ... في أمور كثيرة تضطرنا لحمل سلاح للمتابعة وعدم الخنوع !
ومضة رائعة أخي الأستاذ عماد أمين
تقديري وتحيّتي
** يبو لأن السها م هي التي تأخذ موقف الترقب
لأن البطل كان مثابرا في زحفه ومسيرته
ونعح الجناحان الصبر والحب
قصة جميلة لها أكثر من تأويل
شكرا سيدي المبدع
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
أتمنى له ترقباً هادئاً إذاً
محبتي
https://www.facebook.com/ismaiula
ومضة في منتهى الجمال
سعدت بالوقوف بقربها
ومتابة التحليق معها
شكرا لك
لله در تلك السهام التي عصفت بجناح الحب مع انه هو الاصل وظل جناح الصبر مع انه لم يكن السبب في البداية
دمت رائعا أخي الحبيب
وما من كاتب الا سيفني ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بخطك غير شئٍ يسرك في القيامة ان تراه