أخي العزيز محسن المناور
مرورك الكبير انحنت له قصيدتي تواضعا
مديحك لها و ثناؤك عليها كانا لها اساورَ و اقراطا
دمت
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أخي العزيز محسن المناور
مرورك الكبير انحنت له قصيدتي تواضعا
مديحك لها و ثناؤك عليها كانا لها اساورَ و اقراطا
دمت
الاخت لمى ناصر
شكرا لك على مرورك الكريم
بل انا الذي سرني تواجدك هنا
دمتِ
شكرا أخي محمد ذيب على الإطراء
أسعدني مرورك الكريم
الاخت نجوى
بات يسرني جدا أن أرى حبرك في صفحتي البيضاء
دمتِ أيتها المتألقة
لا ... لا أعرفه يا صديقي
ولا أظن أحدا يعرفه ، ولكنه منسوب في حدود علمي الضيقة لأبينا آدم عليه السلام ضمن مجموعة أبيات أخرى يزعمون أنه قالها يوم قتل هايبل قابيلا
أذكر منها
تغيرت البلاد و من عليها فوجه الارض مغبر قبيحُ تَغَيَّرَ كُلُّ ذِي رِيحٍ وطَعْـمٍ وَقلَّ بَشاشَةَ الوَجْهُ المَلِـيحُ أرَى طُولَ الحياةِ عَلَيَّ غَمّاً فَهَلْ أنا مِن حياتِيَ مُسْتَرِيحُ
طبعا هذا الزعم لا يقع عندي في حيز التصديق ولا القبول
ولا تسألني لماذا فليس عندي رد قوي بما يكفي
نعم كل ما قلته صحيح يا أخي سامي
و لكنهم قالوا إن آدم عليه السلام قال مثلها
ثم جاءت العرب بعد ذلك و صاغتها بقالب جديد
و في هذا الخصوص
أنا لا شيء عندي بالقطعي و النهائي و المحتوم إلا ما جاء في التنزيل العظيم
أو ما صح من حديث سيد الخلق و إمام المرسلين
دمت
و أنا أحييك أخي حازم
شكرا لمرورك الكريم
دمت
هذا والله هو الشعر الذي أحب ، وهذا والله هو الشاعر الذي أقدر!
لله درك يا صاحب السهل الممتنع ويا سيد البيان الساطع والحرف الناصع!
بهرتني حقا ولي عليك حق ما أصابني.
للتثبيت!
دمت في ألق وإبداع!
تحياتي
للّه درّك من محيطٍ موغلٍ
في المدِّ أغرّقَنّا ولا منه النّجاه
الحرفِ في عمقٍ جليل ساقنا
يا ويحَ حرفٍ لم يذُق طعمَ الحياه
يا سابكا درّ القصيدِ ثمائناً
من وحيِ علياءٍ، وأمجادٍ وجاه
أعطَت لكَ الأيّامُ ناصيةَ العُلا
وانقادَ إبداعٌ تجاوَزَ مُنتَهاه!
ألفٌ من التحايا
تقديري
...
جهة خامسة..
...