شعور طاغ يذيب النفوس ....
حياك الله أستاذي ....
أيها الكبير قدراً و أدباً و فضلاً ...
كلمات تتفطر لها القلوب ، إلا قلوب من ليست لهم قلوب ...
أولئك الذين كالأنعام بل هم أضل سبيلاً ...
بارك ربي بكم أستاذي و سلمكم ..
و أدام تفيؤنا في ظلال حروفكم
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
شعور طاغ يذيب النفوس ....
حياك الله أستاذي ....
أيها الكبير قدراً و أدباً و فضلاً ...
كلمات تتفطر لها القلوب ، إلا قلوب من ليست لهم قلوب ...
أولئك الذين كالأنعام بل هم أضل سبيلاً ...
بارك ربي بكم أستاذي و سلمكم ..
و أدام تفيؤنا في ظلال حروفكم
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
جمال الحرف ورونق الكلمة ورهافة الحس ودفء العاطفة
كل ذلك أحسسته عندما مرت عيوني فوق كلماتك يا سيدي
شكرا
صدقت أستاذنا الفاضل
....
لماذا نتعجل ونندم ؟؟؟
وكلنا يسأل نفسه هذه الاسئلة بعد وقوع المشكلة ... ؟
فهلا تروينا ... و طبقنا وصينا الجبيب الأعظم ...
رفقا بالقوارير
وما هكذا يكون الوفاء ...
دمت حكيما
وأنا كذلك أستاذي أعجب وأتساءل : لماذا يسمح الفرد بسحب بساط السّعادة المخمليّ من تحت رجليه ؟! وبسحب غطاء الدّفء الحريريّ عن جسده؟! ...
ثمّ يقعد بعد ذلك ينعى حاضره ويشكو برده ، ويتغنّى بنعيم ماضيه المفقود !
فإذا كان هذا الماضي جميلا فيجب المحافظة عليه قبل أن نجعل حاضرنا يعتاش على فتات جماله!
كلماتك أخي لها وقع أخّاذ ؛ رغم ما تعكسه من شعور حزين جرّحه سيف الفراق .
شكرا لك ... تقديري وتحيّتي
ما أروعك أخي محمد
إذا كان الغياب يهذا الجمال
فكيف هو الحضور يا سيدي
دمت بحفظ الله ورعايته
الغياب القسري / الفقد وذلك الفراغ الممتد إلى ما لا نهاية
صقيع وألم يطبق على الروح ويشيع الفوضى داخل الأحاسيس
المتأرجحة بين التواءات الأسئلة الوجودية العالقة بحثا عن منافذ
لنسيان يأبى الحضور......
الراقي محمد ذيب سليمان
نصك الشفيف يلامس جرحا يتمرد على الشفاء
مودتي وتقديري
الأخ والحبيب محمد رامي
أسعد الله صباحك / مساءك
شكرا بكل العمق على مرورك الجميل
وبارك الله بك
أسعدت قلبي بتواصلك
أتمناك بالقرب
أخي
سامي عبد الكريم
شكرا للعبق الذي نثرته قبل مغادرتك
تحاياي
رسالتك راقية ورائقة وعذبة ... ما أجمل رسائلك أيها الكبير
سعدت بصباح هذا الثراء وهذه العذوبة
دمت إنسانًا راقيًا وأديبًا مبدعًا
ومودتي التي تعرفها وأكثر أستاذي الجليل
28 حرفاً بين يديكِ..كـ الجوااري والخدم..
قد اجهل كيف تطوعهم..بين أناملك.. لحق المرأه؟
لكن ما أعلمه جيدا..أني سعيده..لـ وجود روح كـ روحك سيدي..
لن أطيل مدحي..ولن أقول شي
فأنتَ فوق كل شي..
دمت نبضااً لـ سطورنا وقلوبنا...
,اقسم..
انك رجل حر ليت الرجال كلها مثلك ياابي
مودتي