غايـــة الوجـــد

غايـــة الوجـــد

هنا .. وفي لحظة عرفت انك نبراس الأمل
وصوت حق .. وغمد الضجر
أعلنها أن الهوى صحوة الخطر
وغاية الوجد أن نعرف بُعــْدَ القدر
وما أنتِ إلا جوهرة تسطع بالأمل
في خصبك ترعرع حبي
وعند منهل عذبك تمخض العقل
وبين تحديات المشاعر ولد الظفر
أحببت فيك كل قيود الأسر
لأنك بعثتِ فيَّ الأمل
فلا خوف بعد اليوم من الخطر
عندك وجدت كبرياء ما عهدته
وقوة حزم ورفعة نفس
فكيف اهجر من حملت زهد البشر
إياك والهجر يا صحوة الحق
فقد لزمت الصمت
وعقدت العزم أن أتجاوز المحن
حبي لك .. مرتع الهوى
وقدري أن أهوى حورية عندها الهمم
ودفء الحنان عند الخطر

من كتاب رسالة الروح
حماة ــ تحديث 14/11/2010

نص ممتع رائع
حكى قصة وفاء
وحب من لون آخر
شكرا لك

نص ممتع رائع
حكى قصة وفاء
وحب من لون آخر
شكرا لك

مرورك له نكهتة خاصة
فلك جل الامتنان والاحترام
تحيتي

نص بديع يأخذ بالألباب
وحروف تزعرد حبا وتنهمر وفاء

جزاك الله خيرا

نص بديع يأخذ بالألباب
وحروف تزعرد حبا وتنهمر وفاء

جزاك الله خيرا

اهلا بك في متصفحي
زيارة رائعة تشرفت بها
تحيتي ومودتي

كنت هنا أتفيأ في ظلال بوحك المرسوم حروفا تتغلغل داخل الروح ...
تسكن سويداء القلوب
تأبى إلا أن تشاطره النبض
أديبنا الرائع ...
قلمك لم يخذل استمتاعنا
فهنيئا لنا بإبداع تجلى
طاب المداد بعبير الحروف
تقديري الكبير

كنت هنا أتفيأ في ظلال بوحك المرسوم حروفا تتغلغل داخل الروح ... تسكن سويداء القلوب تأبى إلا أن تشاطره النبض أديبنا الرائع ... قلمك لم يخذل استمتاعنا فهنيئا لنا بإبداع تجلى طاب المداد بعبير الحروف تقديري الكبير عندما نقرع طبول الاصرار على الانتاج ونسمح لانفسنا ان نخترق كل الحواجز النفسية ونستخدم مشاعرنا واحاسيسنا في فرض هويتنا لابد من ان نقدم شيئا وهنا لم اكن الا كما يتطلبه مني ذلك الاصرار شكرا لمرورك الرائع ومشاعرك النبيلة تحيتي

غاية الوجد
وجميل وجدانٍ وكيان
نسجَ من إحساس الكلمات وشاح
أقتطف نورها من نجوم السماء
وتلألأت بمشاعره ضياء
هي غرق في بحر وموجه الأ شواق
الأديب المتفرد بإحساس كالمطر
محمد رامي
أزهر المتصفح وذائقتنا معه من عبير نثرك
وتفتح فيهما ورود الدهشة والإعجاب
شكراً لهذا التألق أمتعتنا ورحلة حرفك
دمت ومداد قلم قلبك لاينضب

غاية الوجد
وجميل وجدانٍ وكيان
نسجَ من إحساس الكلمات وشاح
أقتطف نورها من نجوم السماء
وتلألأت بمشاعره ضياء
هي غرق في بحر وموجه الأ شواق
الأديب المتفرد بإحساس كالمطر
محمد رامي
أزهر المتصفح وذائقتنا معه من عبير نثرك
وتفتح فيهما ورود الدهشة والإعجاب
شكراً لهذا التألق أمتعتنا ورحلة حرفك
دمت ومداد قلم قلبك لاينضب

ازهرت سطوري بحضورك فقد لازمتها حروفك بدلالة مرقومة فكانت فائضا ً من الجمال هلا بزيارتك تحيتي

نص بديع بحسه ومعانيه كدأبك
ولكنيي أستوقفني هنا انتقالك بين نكرة ومعرفة

هنا .. وفي لحظة عرفت انك نبراس الأمل
وصوت حق .. وغمد الضجر
أعلنها أن الهوى صحوة الخطر

ولعل لي في بعض توضيح نفعا

دمت مبدعا