حُلم طائر

صغارُ الطيرِ كم حَلُمت
ليكبر نابت الزغبِ
ليكسو جسمها ريش
وتهجر كرمة العنبِ
فكم تاقت لكي تمضي
تعانق طائر السحبِ
وطارت حيثما طارت
على الاشجار والعشبِ
وجاء الليل ملتحفا
رداء الخوف والغضبِ
فقال لنفسه العصفور
كم أخطأت بالهربِ
فليس هناك من مأوى
سوى أمي وبيت أبي

بوح شاعري ماتع جميل
رشاقة في مفردتك العذبة
تجعل من نصك حلو الايقاع
تحياتي وبانتظارك دومًا
في أفياء واحة الشعر الرصين

تألق واضح لخيال جميل
تشرفت بقراءة هذه الأبيات ، وسأظلّ دوماً أنتظر جديدك

تألق واضح لخيال جميل
تشرفت بقراءة هذه الأبيات ، وسأظلّ دوماً أنتظر جديدك

شكرا أخي العزيز خالد على هذا الحضور الجميل

ف

ليس هناك من مأوى
سوى أمي وبيت أبي

إحساس حقيقي نعيشه مع كل خوف أو قلق

عصافير تتوق للطيران وتخاف الليل والجوارح

قصيدة بديعة بوركت شاعرنا

ف
إحساس حقيقي نعيشه مع كل خوف أو قلق

عصافير تتوق للطيران وتخاف الليل والجوارح

قصيدة بديعة بوركت شاعرنا

شكرا سيدتي على مرورك الكريم

فليس هناك من مأوى
سوى أمي وبيت أبي

صدقت والله حتى نحن
من نبت ريشنا وسقط مع تقادم العمر
ليس لنا من مأوى سو حضن الأم ومسقط الرأس
فيا ليتنا ندافع عنه
شكرا

فليس هناك من مأوى
سوى أمي وبيت أبي

صدقت والله حتى نحن
من نبت ريشنا وسقط مع تقادم العمر
ليس لنا من مأوى سو حضن الأم ومسقط الرأس
فيا ليتنا ندافع عنه
شكرا

شكرا شاعرا القدير محمد ذيب سليمان على كرمك وجميل حديثك

الله .. الله
شعر ينساب رقة وسلاسة
ختامه جاء مسكا يسطر حقيقة أبدية تأبى الذبول
بعذوبة جرس وجمال حس

تقبل عاطر التحايا

ليس هناك ما يعادل حضن الأم
وكنف العائلة حيث الحب المبذول بلا مصالح
الحماية والحميمية
تحيتي لشعرك المحبب الجميل

دم بود