له أوبة

تضيق الآفاق
تحاصرني
وذاك الحلم
مافتئ يراودني
يداعب مخيلتي
يراقصني
يزرع البسمة
حينا
يشاكسني
جيل الصحوة
سيغدو من جديد
يعيد مجدا
كان بالأمس تليد
يكسر أصناما
بات الكل لها
عبيد
يطوي وقتا مزق
أمة من الوريد
إلى الوريد
يرفع رايات إسلام
به المولى أمر
في كتابه المجيد
يكفكف دمعا
يضمد جرحا
يشيد صرحا
يحمل أمانة
أضاعها القوم
في زحمة غي
شديد

السلام عليكم بلابل العزيزة
ياه ما أجمل حلمك وما أروعه وما أحلى تعبيراتك عنه وما أزهرها
ليتنا نعيش حتى ذلك الوقت,,, لنرى هذا يوما واحدا ونموت بعدها لا بأس
أشكرك لهذا الجمال وهذة الأمل الرائع
ماسة

السلام عليكم بلابل العزيزة
ياه ما أجمل حلمك وما أروعه وما أحلى تعبيراتك عنه وما أزهرها
ليتنا نعيش حتى ذلك الوقت,,, لنرى هذا يوما واحدا ونموت بعدها لا بأس
أشكرك لهذا الجمال وهذة الأمل الرائع
ماسة

وعليكم السلام أختي فاطمة
الأجمل والأبهى مرورك الغالي عزيزتي
أسأل الله تعالى أن يكرم امتنا ويعجل ببزوغ فجرها من جديد
مودتي

تضيق الآفاق
تحاصرني
وذاك الحلم
مافتئ يراودني
يداعب مخيلتي
يراقصني
يزرع البسمة
حينا
يشاكسني
جيل الصحوة
سيغدو من جديد
يعيد مجدا
كان بالأمس تليد
يكسر أصناما
بات الكل لها
عبيد
يطوي وقتا مزق
أمة من الوريد
إلى الوريد
يرفع رايات إسلام
به المولى أمر
في كتابه المجيد
يكفكف دمعا
يضمد جرحا
يشيد صرحا
يحمل أمانة
أضاعها القوم
في زحمة غي
شديد

دقائق تجعلنا تسترسل في الامعان
وتتحقق من جولة الوجدان
لكن الحقيقة اننا صرنا نبحث عن انتصار
من سواعد جيل الصحوة
بعد ان خسر الرهان
وها نحن اليوم نعيش قهر الزمان
فلِمَ الانتظار ..
ونحن نخسر كل يوم
بيارة او بيتا او بستان
الى متى ؟..
الى متى ؟..
سلمت اناملك
تحيتي

الجرحُ يصرخُ .. هل تجيب خيولُ = ليكفكف النزفَ المهيبَ صهيلُ
أم أنه الضعف المقهقر عزةً = عما قريب ملكها سيزولُ
أووواه ياقلبي وماملكت يدي = سيفي بغمدٍ بلْ وفيه فلولُ
أصغي لشهق الطفل يرقب موته = فأهبّ بالشجب الهزيل أصولُ
حتى الدموع ببخل حزني مالها = في الخدّ ــ هتك السلام ــ مسيلُ
قلبي يؤلمني يابلابل على أمتي !
كان تغريدك هنا نزفٌ زادني نزفا على نزف
لك تحيتي

الاستاذة بلابل السلام
الفقير يحلم بالخبز
والكفيف يحلم بعين
والأنقياء مثلك يحلمون بسيادة الحق والعدل

دمت لترين هذا الحلم حقيقة
تقديري واحترامي

حلم قدسي الحس
باهر المعاني
محمّل بأمر الأمة جمعاء

هكذا تكون أحلام الكرام

دمت مبدعة

الكريمة بلابل
كلنا يحلم ولكن أحلامنا تختلف
قليلون هم من يحلمون لأمتهم
لا لذواتهم
وأنت كان حلمك كبيرا ليته يتحقق
شكرا لك

له أوبة إن شاء رب العالمين
وهذا ليس ببعيد ... سيأتي يوم تشرق له شمس لايكسوها غيم
كوني متفائلة فنحن نعيش بالأمل
تحياتي

دقائق تجعلنا تسترسل في الامعان
وتتحقق من جولة الوجدان
لكن الحقيقة اننا صرنا نبحث عن انتصار
من سواعد جيل الصحوة
بعد ان خسر الرهان
وها نحن اليوم نعيش قهر الزمان
فلِمَ الانتظار ..
ونحن نخسر كل يوم
بيارة او بيتا او بستان
الى متى ؟..
الى متى ؟..
سلمت اناملك
تحيتي

سيظل السؤال معلقا أستاذي الكريم إلى أن يأذن الله تعالى
ممتنة جدا لمروركم الكبير أستاذي محمد رامي
تقديري