علي لأهل الغدر دكت معاولُهْ

الشاعر المتفجع
أحمد محمد
اتكأت على الموروث فلن تعاب لكونك أجدت ورقيت حيث هناك

كن كما أنت / لا عليك الموروث جميل عندك جدا

أعجبني نصك جدا
عند إذن
شكرا تليق بك وبنصك وبحضورك البهي

اشكرك أستاذ عبد المجيد على تعليقك الجميل مرة وعلى نصيحتك عشر مرات تقبل تحياتي

قصيدة رائعه
رغم الحزن الذي
رسم ملامحها

مبدع شاعرنا الكبير

تحياتي وتقديري

شكرا أخي خالد على مرورك الطيب

تلاعبُ أَظفارُ الزَّمانِ بِمُهجَتي ولولاي ما خطَّتْ حُروفاً أَنامِلُهْ أَلمْ يَعلَم التاْريخُ أَنّي كَتَبتُهُ فلولا يرى في سومرٍ مَن يُجادِلُهْ تدرَّعتُ بِالصَبرِ المُدَرَّعِ بالفِدى فساقتْ اِليَّ المَوتَ قسراً جَحافِلُهْ فأَدركتُ أَنَّ الغدرَ مِن شيمةِ الرَّدى ومن يستَعِذْ بالمَوت فالموتُ آكِلُهْ اِذا كانَ عارُ الداءِ يُمحى بِبُرئِهِ فاِنَّ دواءَ العارِ موتاً يُحاوِلُهْ ومنْ رامَ وصلَ المجدِ قصداً يَفُزْ بِهِ واِنْ كانَ في مرماهُ رامٍ يُشاكِلُهْ فمنْ لَمْ يَكُنْ في ملعبِ المجدِ صاعداً الى مَطمَحٍ في بُغيَةٍ فهوَ نازِلُهْ

تعتريني الدهشة أمام حرف كأنما هو آت من عصور الجمال
أصالة ولغة معجمية وتمكن لغوي وأداء شعري متميز

أبدعت نصا وحسا وسمو محمول
لا فض فوك

تحيتي

[QUOTE=ربيحة الرفاعي;662866]تعتريني الدهشة أمام حرف كأنما هو آت من عصور الجمال
أصالة ولغة معجمية وتمكن لغوي وأداء شعري متميز

أبدعت نصا وحسا وسمو محمول
لا فض فوك

تحيتي[/Q
شكرا ً ست ربيحة على مرورك البهي وعلى تنبيهك حول الاِسم وقد أسعدني تعليقك القيِم تحياتي واِحترامي لك ِ وللجميع

قصيدة قوية السبك والتركيب ، جزلة اللفظ حسنة الديباجة ، وإن كنت وددت لو تخلصت من بعض هنات متفرقة شابتها.

راق لي هنا فلسفة الطرح وحكمة القصيد فلا فض فوك!


تقديري